"حزب الله" متهم بتنفيذه... مكافأة أمريكية مقابل معلومات عن تفجير طائرة بنما
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
عرضت الولايات المتحدة، الثلاثاء، مكافأة مالية قدرها 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن تفجير طائرة في بنما عام 1994 نسبته إلى حزب الله اللبناني وأدى حينها إلى مقتل 21 شخصاً.
وكانت طائرة الرحلة رقم 901 لشركة آلاس شيريكاناس قد انفجرت في الجو بعد إقلاعها من مطار في مدينة كولون في بنما حيث قُتل جميع ركابها ومعظمهم من أفراد الجالية اليهودية في الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى، وبينهم 3 أمريكيين.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأميركية وسفارة واشنطن في بنما "قدّر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكي أن حزب الله مسؤول عن تفجير الطائرة آيه سي 901".
El Departamento de Estado de Estados Unidos anunció este martes 29 de octubre que ofrece una recompensa de $5 millones por información que conduzca al arresto de los responsables del atentado terrorista contra el vuelo 901 de la aerolínea Alas Chiricanas en 1994.
Más detalles en… pic.twitter.com/yRZxywmutL
وأضاف البيان "في أعقاب الهجوم، تم تحديد شخص يدعى علي حوا جمال، قُتل أيضاً في التفجير، على أنه المشتبه به الذي حمل القنبلة على متن الطائرة".
ورحب أقارب الضحايا بهذه الخطوة، وقالت آنا كارينا سميث كاين حفيدة أحد الضحايا لوكالة الصحافة الفرنسية "معرفة أن الولايات المتحدة ونظام العدالة العالمي لم ينسوا هذه القضية، أمر بالغ الأهمية".
وأضافت "كان يوماً مأسوياً للغاية من الألم الذي لا يوصف لأسر الضحايا. ونأمل في مرحلة ما أن يتم تقديم المسؤولين عن ذلك للمحاكمة".
Rewards for Justice – Reward Offer for Information on 1994 Bombing of AC Flight 901 in Panamahttps://t.co/5g47DiqlfV
— Hiro's gallery (@HiroGallery) October 29, 2024واندلعت حرب بين حزب الله اللبناني وإسرائيل الشهر الماضي بعد نحو عام من تبادلهما إطلاق النار عبر الحدود. وصعدت إسرائيل من غاراتها الجوية ضد معاقل الحزب المدعوم من إيران وأرسلت قوات برية إلى لبنان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بنما أمريكا حزب الله أمريكا بنما حزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
لموظفي القطاع الخاص.. مكافأة شهر عن كل سنة خدمة في هذه الحالة
نظم مشروع قانون العمل الجديد ، العلاقة بين صاحب العمل والعامل، لضمان خلق بيئة عامل جاذبة تمنح كلا الطرفين حقوقهم وواجبتهم كاملة.
ومنح مشروع قانون العمل الموظف مكافأة شهر عن كل سنة خدمة حال إنهاء عقد العمل من أحد الطرفين.
في هذا الصدد، نصت المادة 154 من مشروع قانون العمل على أنه إذا استمرت علاقة العمل لمدة تزيد على خمس سنوات، جاز لأي من طرفي العقد إنهاؤه ، بشرط إخطار الطرف الآخر كتابة قبل الإنهاء بثلاثة أشهر، فإذا كان الإنهاء من جانب صاحب العمل، ويستحق العامل مكافأة تعادل أجر شهر عن كل سنة من سنوات الخدمة.
مع عدم الإخلال بما نصت عليه المواد (87، 88، 95) من هذا القانون، ينتهي عقد العمل محدد المدة بانقضاء مدته
فإذا أبرم العقد أو جدد لمدة تزيد على خمس سنوات، جاز للعامل إنهاؤه دون تعويض عند انقضاء خمس سنوات، وذلك بعد إخطار صاحب العمل قبل الإنهاء بثلاثة أشهر.
وتسري أحكام الفقرة السابقة على حالات إنهاء العامل للعقد بعد انقضاء المدة المذكورة.
فإذا كان الإنهاء من جانب صاحب العمل استحق العامل مكافأة تعادل أجر شهر عن كل سنة من سنوات الخدمة .
و إذا أبرم عقد العمل لإنجاز عمل معين، انتهى العقد بإنجاز هذا العمل، ويجوز تجديده باتفاق صريح بين طرفيه، وذلك لعمل أو أعمال أخرى مماثلة.
كما نص القانون على أن للعامل إنهاء العقد إذا أخل صاحب العمل بالتزام من التزاماته الجوهرية الناشئة عن هذا القانون، أو عقد العمل الفردي أو الجماعي، أو لائحة النظام الأساسي للمنشأة، أو إذا وقع على العامل، أو أحد ذويه اعتداء من صاحب العمل، أو ممن يمثله.
ويعتبر الإنهاء في هذه الحالات بمثابة إنهاء للعقد من جانب صاحب العمل بغير مبرر مشروع.