رئيس اتحاد الرماية: استضافة بطولة العالم الـ34 يعزز السياحة ويدعم الاقتصاد الوطني
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أكد رئيس الاتحاد المصري والإفريقي للرماية، اللواء حازم حسني أن استضافة مصر لبطولة العالم الـ 34 للرماية تساهم في إنعاش السياحة الرياضية وتدعم الاقتصاد الوطني.
وأوضح حسني، في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (النيل للأخبار)، أن هذه الفعالية تعكس قدرة مصر على استضافة الأحداث الرياضية الكبرى وتعزز من مكانتها على الخريطة العالمية، مشيراً إلى أن وجود الرماة الدوليين في مصر يسهم في دعم السياحة وزيادة الحركة الاقتصادية .
وأشار إلى فوز مصر بالمراكز الأولى في منافسات كأس الرئيس ضمن بطولة العالم للرماية، مؤكدا أن تحقيق هذه الميداليات يأتي نتيجة سنوات من الجهد والتدريب حيث أظهر الرماة تألقاً ملحوظاً في المنافسات الدولية، وهو ما أشاد به الاتحاد الدولي للرماية.
وقال حسني "إن البطولة تجمع بين ثلاثة أحداث مهمة: كأس الرئيس والبطولة الإفريقية وبطولة العالم" ، معتبرا أن استضافة مصر لهذه البطولات تعكس قدراتها التنظيمية مما يجعلها وجهة جذابة للمنافسات الرياضية العالمية.
وانطلقت أمس الأول الاثنين مسابقة كأس الرئيس، وهي الانطلاقة الأولى لبداية منافسات بطولة العالم الـ34 للرماية التي تقام بمشاركة 300 رامٍ ورامية يمثلون 19 دولة والتي تستضيفها مصر حتى يوم 3 نوفمبر المقبل .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: بعد ثورة 2011 زادت مساهمات الدولة في الاقتصاد وتنفيذ المشروعات القومية
كشف كمال الدسوقي، الخبير الاقتصادي، وعضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية، أن الدولة المصرية نفذت بعض المشروعات القومية في فترة ما، لم يكن بإمكان القطاع الخاص القيام بها.
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية المتنوعة بإقليم الساحل الشمالى الغربى رئيس الوزراء يبدأ زيارة محافظة الوادي الجديد لتفقد وافتتاح عدد من المشروعاتوتابع خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، مقدمتا برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن الصناعات الثقيلة أو الغزل والنسيج والبتروكيماويات وبعض المشاريع الأخرى ذات عائد تنموي.
اتحاد الصناعات المصريةوأكد الخبير الاقتصادي، أن الاقتصاد في معظم دول العالم المتقدم يسيطر عليه القطاع الخاص بنسبة 75 % مقابل 25 % للدولة أو القطاع الحكومي.
ثورة 2011وأوضح أنه بعد ثورة 2011، زادت مساهمات الدولة كثيرًا في الاقتصاد نتيجة الظروف التي كانت موجودة في تلك الفترة، مثل بعض المشروعات التي دخلت فيها الدولة وما كان يجب أن تدخل فيه.
وحول برنامج الطروحات الحكومية، قال إن تخارج الدولة من بعض المشروعات يكون بنسب ومحسوب وبهدف وألا يكون له مردود اجتماعي يسبب مشكلة للناس، وأن يكون القطاع الخاص المحلي له النسب الأكبر.