سواليف:
2024-11-24@22:28:04 GMT

علامات رئيسية لإدمان الهاتف.. هل ظهرت إحداها عليك؟

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

#سواليف

تزايدت المخاوف بشأن #إدمان #الهواتف الذكية في العصر الرقمي، حيث يقول الخبراء إن هذا النوع من الإدمان قد يصبح مدمرا للصحة النفسية والجسدية على حد سواء.

ويؤكد العلماء أن الإدمان على استخدام الهاتف المفرط وتصفّح مواقع التواصل الاجتماعي، لا يختلف كثيرا عن الاعتماد على الهيروين.

وبهذا الصدد، كشف الخبراء عن العلامات الرئيسية التي قد تشير إلى إدمانك على الهاتف.

وهي:

مقالات ذات صلة الذكاء الاصطناعي يكشف الصور المزيفة من قزحية العين 2024/10/29 مدة الاستخدام

لا يوجد عدد سحري من الساعات يشير إلى الإدمان، ولكن وقت استخدام الهاتف اليومي يعد عاملا مهما.

ويقول البروفيسور مارك غريفثس، خبير إدمان الإنترنت: “تحدث زيادة تدريجية في الوقت الذي تقضيه في تصفّح الهاتف”. على سبيل المثال، قد تبدأ بربع ساعة يوميا على تطبيق مثل “إنستغرام”، ثم تجد نفسك تقضي ساعات”.

وربطت دراسة، أجريت عام 2023، بين إدمان الهواتف وقضاء أكثر من 4 ساعات يوميا على الأجهزة.

تأثيره على حياتك

يقول غريفثس: “لا يتعلق الأمر بعدد الساعات، بل بتأثير تلك الساعات على الأنشطة الأخرى”. فعلى سبيل المثال، قد يقضي شخص ما 8 ساعات على الهاتف بينما لا يؤثر ذلك على حياته اليومية، في حين أن آخر قد يقضي بضع ساعات فقط ولكنه يعاني من مشكلات بسبب إهماله للواجبات المهمة”.

أسباب الاستخدام

تعد الأسباب وراء استخدام الهاتف من المؤشرات الهامة للإدمان. ويستخدم المدمنون هواتفهم غالبا كوسيلة لتعديل مزاجهم.

ويقول غريفثس: “يمكن أن يكون الاستخدام للنشوة أو لتخفيف التوتر”. وتستغل شركات مواقع التواصل الاجتماعي هذا السلوك، ما يزيد من احتمال الإدمان.

التأثير على الصحة العقلية

أظهرت الدراسات وجود علاقة بين الاستخدام المفرط للهواتف والصحة العقلية.

وتبين أن المراهقين الذين أبلغوا عن مشكلات تتعلق باستخدام الهواتف، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب. ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان الإدمان يسبب هذه المشاكل أم أن ضعف الصحة العقلية يؤدي إلى الإدمان.

التأثيرات الجسدية

على الرغم من أن إدمان الهواتف ليس بخطورة المخدرات نفسها، إلا أنه يمكن أن يسبب أعراض انسحاب جسدية.

ويقول غريفثس إن المدمنين قد يعانون من الغثيان وتعرق اليدين وتشنجات المعدة. كما أظهرت الأبحاث أن إدمان الهواتف يمكن أن يؤدي إلى مشاكل، مثل آلام الظهر وضعف جودة النوم، ما يزيد من خطر الإصابة بمشكلات صحية خطيرة.

وهذا يعني أن تدهور الصحة البدنية يمكن أن يكون علامة رئيسية على أنك أصبحت مدمنا على هاتفك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إدمان الهواتف یمکن أن

إقرأ أيضاً:

لعقل قوي.. 9 عادات سلبية عليك التخلص منها

المناطق_متابعات

يبقى الحفاظ على صحة العقل التحدي الأكبر لدى العلم، لكن الخبراء مازالوا مستمرين بأبحاثهم.

فقد أفادت دراسة جديدة بأن هناك عادات خبيثة يمكن أن تضعف صفاء الذهن وتركيزه، داعين إلى التخلص منها، وفقاً لموقع Blog Herald.

ومن أهمها:

الاعتماد المفرط على التكنولوجيا

في هذا العصر الرقمي، من السهل ترك التكنولوجيا تقوم بكل العمل.

فعلى سبيل المثال، يتنقل الأشخاص باستخدام أنظمة تحديد المواقع العالمية على الطرق بينما يتم الاعتماد على التدقيق الإملائي لتصحيح رسائل البريد الإلكتروني. ولكن في حين أن هذه التطورات ربما تجعل الحياة أكثر راحة، إلا أنها يمكن أن تجعل العقول كسولة أيضًا.

وقد أظهرت الأبحاث أن الاعتماد بشكل منتظم على التكنولوجيا يمكن أن يتسبب في إضعاف المهارات المعرفية بمرور الوقت، بما يشمل الذاكرة وحل المشكلات وقدرات التفكير المكاني.

إهمال التمارين البدنية

تؤكد الدراسات أن العقل السليم بالجسم السليم. وثبت أن التمارين الرياضية المنتظمة تعمل على تحسين الوظائف الإدراكية والذاكرة، لأنها تزيد من تدفق الدم إلى الدماغ ويمكنها حتى تحفيز نمو خلايا دماغية جديدة.

الإفراط في تناول السكر

من بين العادات الشائعة تناول الحلوى عند الشعور بالإحباط، ولكنها يمكن أن تضر بالصحة الإدراكية على المدى الطويل. تم ربط الإفراط في تناول السكر بالعديد من المشكلات الصحية، بما يشمل السمنة وأمراض القلب. كما توصلت بعض الدراسات إلى وجود علاقة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالسكر وضعف وظائف الدماغ، بما يشمل الذاكرة وعجز التعلم. بل إن هناك أدلة تشير إلى أن استهلاك السكر بكميات كبيرة.

كما يمكن أن يزيد من خطر الإصابة باضطرابات عصبية تنكسية مثل مرض الزهايمر.

التقتير في النوم

إن النوم الكافي أمر غير قابل للتفاوض عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على عقل حاد مع التقدم في السن. أثناء النوم، تعالج الدماغ الذكريات اليومية وتعززها، مما يعد أمرًا بالغ الأهمية للتعلم واسترجاع الذكريات.

وفي حالة عدم النوم ساعات كافية باستمرار، فإن الدماغ لا يحصل الوقت الذي يحتاجه لأداء هذه الوظائف الحيوية.

العيش في الماضي

يمكن أن يشكل التفكير في الماضي عائقًا كبيرًا أمام المرونة العقلية مع التقدم في السن. إن إعادة عيش الأحداث الماضية باستمرار، وخاصة السلبية منها، يمكن أن يؤدي إلى التوتر والقلق، ويمنع من الانخراط الكامل في اللحظة الحالية، وهو أمر ضروري للحفاظ على الصحة المعرفية.

فبدلاً من التفكير فيما حدث بالفعل، يمكن محاولة التركيز على الحاضر، والانخراط في أنشطة تحفز العقل في الحاضر، مثل قراءة كتاب أو حل لغز أو التواصل مع الأقارب أو الأصدقاء.

العزلة الاجتماعية

إن الإنسان كائن اجتماعي بالفطرة، ومن ثم يزدهر عقله بالتفاعل والتواصل. وعندما يعزل نفسه اجتماعيًا فإنه يحرم عقله من التحفيز الذي يحتاجه للبقاء حادًا. مع التقدم في العمر، يكون من السهل أن يسمح الشخص لدائرته الاجتماعية بالتقلص.

كما يبتعد الأصدقاء أو يرحلون، وربما يكون من الصعب تكوين علاقات جديدة. لكن يجب تذكر أنه لم يفت الأوان أبدًا لمقابلة أشخاص جدد أو إعادة الاتصال بأصدقاء قدامى.

تجنب التجارب الجديدة

إن الروتين مريح ويوفر شعورًا بالاستقرار، ولكن يمكن أن يكون الالتزام بالروتين نفسه إلى ركود العقل. مع التقدم في العمر، ينبغي احتضان الخبرات والتجارب الجديدة والخروج من منطقة الراحة الخاصة بالشخص.

وتتحدى الخبرات الجديدة الدماغ وتبقيه نشطًا، سواء كان ذلك عن طريق تجربة طريقة طبخ جديدة أو تعلم لغة أجنبية أو ببساطة اتخاذ طريق مختلف في النزهة الصباحية. تحفز هذه الخبرات الجديدة إنتاج خلايا دماغية جديدة وتقوي الروابط بينها.

تجاهل مشاكل الصحة العقلية

إن الصحة العقلية مهمة بقدر أهمية الصحة الجسدية عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على عقل حاد مع التقدم في العمر. إن تجاهل علامات مشاكل الصحة العقلية مثل الاكتئاب أو القلق يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الصحة الإدراكية.

كذلك يمكن أن تؤثر هذه الحالات على التركيز والذاكرة وقدرات اتخاذ القرار.

ولا يوجد أدنى مشكلة أو عيب في التواصل مع اختصاصي الصحة العقلية، الذي يمكنه توفير الأدوات والموارد اللازمة لإدارة هذه الحالات بشكل فعال.

إهمال التعلم مدى الحياة

إن أقوى أداة للحفاظ على حدة العقل مع التقدم في العمر هي التعلم مدى الحياة.

كما أن مواصلة التعلم تتحدي وتحفز العقل. يمكن ببساطة اختيار تعلم هواية جديدة أو قراءة كتاب حول موضوع جديد أو مبتكر أو حضور دورة في مركز ثقافي أو اجتماعي.

يذكر أن التعلم مدى الحياة يعزز صحة الدماغ من خلال إنشاء اتصالات عصبية جديدة وتحسين المرونة العقلية.

كما يمكن أن يساعد هذا في إبطاء التدهور المعرفي وحتى تقليل خطر الإصابة بالخرف.

مقالات مشابهة

  • روان بن حسين بالساري الهندي في أحدث ظهور .. فيديو
  • خبيرة تحذر.. أضرار وخيمة لإدمان المكملات الغذائية
  • 11 تطبيقاً على هاتفك.. تتجسس عليك
  • "إدمان الإنترنت والألعاب الالكترونية".. ضمن نقاشات ثقافة الفيوم
  • مطربة تعتدي على زوجها الخليجي وتنقله إلى مصحة إدمان
  • تحريات لكشف ملابسات اتهام سيدة بالاعتداء على زوجها ونقله لمصحة علاج إدمان بالجيزة
  • أربعة أسباب رئيسية لتملك الذهب حتى العام 2025
  • فيديو رومانسية زهور سعود وزوجها تلفت الأنظار ..فيديو
  • لعقل قوي.. 9 عادات سلبية عليك التخلص منها
  • هجوم من وهاب على وليد جنبلاط: عليك إقفال هذا الملف