نشرة المرأة والمنوعات: أهمية حصول كبار السن على المغنيسيوم.. حقيقة طلاق الثنائي «ريم» و«بربري»
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والمنوعات خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ومن أبرزها: مكمل غذائي موجود في المكسرات والخضروات الورقية لا غني عنه لكبار السن، حقيقة طلاق الثنائي «ريم» و«بربري»،
، وغيرها.
نشرة المرأة والمنوعات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرأة والمنوعات نشرة المرأة والمنوعات كبار السن مكمل غذائي زوجة محمود العسيلي
إقرأ أيضاً:
كفارة الصيام لـ كبار السن والمصاب بمرض مزمن.. اعرف مقدارها
كشفت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، عن مقدار كفارة الصيام بالنسبة إلى كبار السن والمريض الذي لا يقدر على صيام شهر رمضان.
وأكدت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن الشريعة الإسلامية جاءت برفع الحرج عن المسلمين، وخاصة في العبادات، مشيرة إلى أن كبار السن أو المرضى الذين يجدون مشقة بالغة في الصيام يجوز لهم الإفطار، مع تعويض ذلك بالقضاء إن أمكن أو بإخراج الفدية إن تعذر القضاء.
وأوضحت "إبراهيم"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن القرآن الكريم أكد هذا التيسير في قوله تعالى: "فمن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، وقوله: "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين"، مما يدل على لطف الله بعباده ورحمته بهم.
وأضافت: "إذا كان الشخص مريضًا مرضًا مؤقتًا يمكنه القضاء بعد رمضان عند تحسن حالته، أما إن كان مرضًا مزمنًا أو تقدم في العمر بحيث لا يستطيع الصيام أبدًا، فعليه إخراج الفدية، وهي إطعام مسكين عن كل يوم، بما يعادل وجبتين من الطعام من أوسط ما يأكل الإنسان في بيته".
دعاء الصائم مستجاب قبل الإفطار.. كلمات لا ترد
حكم صوم الحامل إذا رأت الدم أثناء صيامها؟ الإفتاء توضح
أجاب الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن حكم قضاء الأيام التي أفطر فيها الزوجان بسبب الجماع في رمضان، مبينًا أن الأمر يختلف حسب نية الصيام في تلك الأيام.
وبيّن الشيخ أن هناك حالتين يجب التفريق بينهما الحالة الأولى: إذا كان الزوجان قد نويا الصيام في الليلة السابقة، ثم وقع الجماع أثناء النهار، فإن هذا يُعد من "الإفطار الكبير"، ويستلزم التوبة إلى الله، وفي هذه الحالة، يجب على الزوجة قضاء الأيام التي أفطرتها، أما الزوج فعليه قضاء الأيام بالإضافة إلى الكفارة، التي تتمثل في صيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع، وجب عليه إطعام 60 مسكينًا.
الحالة الثانية: إذا لم يكن الزوجان قد نويا الصيام في الأساس، وكانا غير مكترثين بأمر الصيام في تلك الفترة، فإن ذلك يُعتبر ذنبًا كبيرًا يستوجب التوبة، لكن لا تجب الكفارة، بل يجب عليهما فقط قضاء الأيام التي أفطرا فيها.
وأكد الشيخ عبد العظيم، أن التفريق بين الحالتين أمر مهم، حيث ترتبط الكفارة فقط بالجماع بعد نية الصيام، أما إذا لم تكن هناك نية للصيام منذ البداية، فلا كفارة عليهما، بل يلزمهما التوبة وقضاء الأيام المفطرة فقط.
وختم حديثه قائلًا: “التوبة إلى الله هي الأساس في كل هذه الحالات، ونسأل الله أن يتقبل توبتنا جميعًا”.