تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد منتدى الحوار بين الأديان، جلسته الافتتاحية حول المرأة والسلام والأمن في مانيلا، الدور المحوري للمرأة في بناء السلام.

ألقت الدكتورة إليزابيث كلارك، من مركز الدراسات القانونية والدينية بجامعة بريغهام يونغ، الضوء على أهمية المرأة كعنصر لا غنى عنه لتحقيق السلام المستدام، مشيرة إلى أن الدين يمثل دافعًا أساسيًا لدورها في هذا المجال.

من جهتها، قدمت مايا سكر، مسؤولة برنامج كايسيد في المنطقة العربية، أمثلة ملهمة من مبادرات كايسيد، من أبرزها منصة الحوار والتعاون بين القيادات والمؤسسات الدينية المتنوعة في العالم العربي (IPDC)، التي تسعى إلى تمكين النساء في المنطقة العربية لقيادة مسارات السلام.

وقد أضافت مساهمات عضوات المنصة، سميرة لوقا وهند قبوات، عمقًا للنقاش، حيث خلص المشاركون إلى أن تمكين المرأة في بناء السلام يتطلب توفير الحماية والحرية لها لممارسة معتقداتها، بما يعزز دورها ويضفي رؤية قوية على جهود السلام حول العالم. 

IMG_0191 IMG_0190 IMG_0189 IMG_0188 IMG_0187 IMG_0186

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المرأة السلام الأمن الدين كايسيد

إقرأ أيضاً:

الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال "السلام" في الشرق الأوسط  

 

 

دمشق- هنّأ القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع دونالد ترامب على توليه رئاسة الولايات المتحدة، مبديا ثقته بقدرته على إحلال "السلام والاستقرار" في الشرق الأوسط.

ونشرت القيادة الجديدة رسالة بالانكليزية ليل الإثنين جاء فيها "باسم قيادة وشعب الجمهورية العربية السورية، أهنئ السيد دونالد ترامب على تنصيبه الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية".

وأضافت الرسالة "نحن على ثقة بأنه القائد الذي سيجلب السلام الى الشرق الأوسط ويعيد الاستقرار الى المنطقة".

وتابعت "نتطلع الى تحسين العلاقات بين البلدين بناء على الحوار والتفاهم"، وأنه في عهد الإدارة الأميركية الجديدة "ستستفيد الولايات المتحدة وسوريا من الفرصة لإقامة شراكة تعكس تطلعات البلدين".

ويتولى الشرع الذي كان يعرف باسم أبو محمد الجولاني، السلطة في سوريا منذ أطاح هجوم مباغت شنّته فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام التي يتزعمها، بالرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.

وتسعى السلطات الجديدة الى توفير موارد مالية لإعادة بناء البلاد عقب نزاع امتد لأكثر من 13 عاما، وأسفر عن مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين ودمار واسع.

وطالب مسؤولون سوريون في الأسابيع الماضية برفع العقوبات التي فرضتها دول غربية على دمشق خلال حكم الأسد. وفي حين لاقت هذه الدعوة تأييد أطراف عرب وإقليميين، ربطت القوى الغربية تخفيف هذه العقوبات بالنهج الذي ستعتمده السلطات الجديدة في الحكم.

وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير أن بعض الأنشطة في سوريا ستكون معفية من العقوبات خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية. لكن مسؤولين قالوا إنهم ينتظرون رؤية تقدم قبل اتخاذ خطوات أوسع.

من جهتهم، أكد مسؤولون أوروبيون أن تخفيف العقوبات مرهون بالخطوات التي تتخذها السلطة الجديدة خصوصا لجهة تشكيل حكومة جامعة وحماية الأقليات.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • القومي للمرأة يشارك بجناح خاص بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
  • القومي للمرأة يشارك بجناح خاص في معرض القاهرة الدولي للكتاب
  • وزير الخارجية يشارك في جلسة عامة بمنتدى دافوس
  • وزير الخارجية يشارك في جلسة عامة بعنوان “الدبلوماسية في أوقات الفوضى” بمنتدى دافوس 2025
  • الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال "السلام" في الشرق الأوسط  
  • “تريندز” يشارك بمنتدى دافوس العالمي في سويسرا
  • تريندز يشارك بمنتدى دافوس العالمي في سويسرا
  • محمود عباس يُهنيء ترامب.. نستعد للعمل معكم لتحقيق السلام
  • حزب المصريين: العفو عن 4600 من المحكوم عليهم يؤكد الرغبة في تعزيز السلام الاجتماعي
  • حكم إلقاء السلام من الرجال على النساء.. دار الإفتاء توضح