البنتاجون: الولايات المتحدة لن تزيد من جاهزية قواتها بسبب تدريبات القوات النووية الروسية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح المتحدث باسم البنتاجون باتريك رايدر، أن بلاده تعتبر التدريب الحالي لقوات الردع النووي الاستراتيجية الروسية مخططا له مسبقا ولا تزيد من جاهزية قواتها القتالية لأجل ذلك.
وقال رايدر خلال مؤتمر صحفي مخصص للصحافيين: "أدرك أن هذا يتعلق بتدريب مخطط له مسبقا. لذا، لا توجد مفاجآت هنا.
في وقت سابق، شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عبر الفيديو، في تدريبات قوات الردع الاستراتيجية.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن استخدام الأسلحة النووية هو إجراء "أخير" لضمان أمن البلاد، لكن روسيا لا تنوي الانجرار إلى سباق تسلح جديد.
وأكد الرئيس الروسي أن روسيا لا تنوي الانجرار إلى سباق تسلح جديد، وأن استخدام الأسلحة النووية هو إجراء "أخير" لضمان أمن البلاد.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه تم تنفيذ جميع المهام التي حددت خلال تدريب قوات الردع الاستراتيجية بنجاح، وبلغت جميع الصواريخ أهدافها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المتحدث باسم البنتاجون باتريك رايدر البنتاجون الولايات المتحدة القوات النووية الروسية
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: القوات الجوية الأمريكية والبريطانية ستركز على الصين
قال فرانك كيندال، وزير القوات الجوية الأمريكية، بأن القوات الجوية الأمريكية والبريطانية ستركز على الصين.
صحيفة تليغراف البريطانية تكشف تورط أمريكا في إسقاط الأسد أمريكا تتحرك للتعرف على مصير الصحفي أوستن تايس المختفي في سورياوبحسب روسيا اليوم، أشار كيندال، إلى أنه عندما بدأ العمل في منصبه الحالي في عام 2021، سأل القيادة عن الصراعات العسكرية المحتملة التي يجب أن تركز عليها القوات الجوية.
وأضاف، "كان الجواب: الصين ومن ثم روسيا، نحن قلقون بشأن العدو الأول أكثر من الثاني، ولكن أوكرانيا غيرت وجهة نظرنا".
وتابع كيندال، "إذا لم نتحرك ونمول القوات الجوية، فسيكون الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن تصبح الصين هي المهيمنة".
واختتم قائلا: "الصين منافس عدواني ومبتكر ويتمتع بموارد جيدة ولن يتوقف"، مؤكدا أن وصيته لخلفه هي: "الصين ثم الصين ثم الصين"
يذكر أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وجه دعوة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ لحضور حفل تنصيبه الذي سيقام في 20 يناير 2025م، ومن غير المتوقع ان يحضر الاخير حفل التنصيب.
وجاءت دعوة ترامب لشي وسط توترات في العلاقات بين الولايات المتحدة والصين، وقد سبق أن انتقد ترامب مرارا السياسة الاقتصادية للصين وتعهد بفرض رسوم جمركية جديدة على السلع القادمة من الصين.
وردت الصين على تعهد ترامب بالقول إنه "لا يوجد رابح في حرب الرسوم أو الحرب التجارية كما أن العالم لن يستفيد من ذلك"، فيما أكد الرئيس الصيني استعداد بكين للحفاظ على الحوار مع الحكومة الأمريكية وتوسيع نطاق التعاون.