الزعاق : الأعاصير لا تضرب إلا السواحل بالخريف والربيع.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
الرياض
قال خبير الطقس، خالد الزعاق، إن عادة الأعاصير لا تضرب إلا السواحل المتاخمة للمحيطات، وغالبا تحدث في الخريف والربيع.
وأضاف الزعاق أن الأرض كائن حي ودقات قلبها الزلازل وتتنفس البراكين والأعاصير تجري في عروقها، وذلك بحسب ما ذكره في قناة العربية.
ولفت إلى أن الزلازل والبراكين والأعاصير لا تحدث إلا في أماكنها، مضيفا أن الأعاصير لا تضرب إلا السواحل المتاخمة في المحيطات .
ونوه بأن الأعاصير لا تحدث إلا في أزمنتها وهي في الغالب في الخريف والربيع، ولا يمكن التنبؤ بسلوكياتها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/VzZTgbGAJ_9ZlQfT.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أعاصير الأعاصير براكين الأعاصیر لا
إقرأ أيضاً:
رياض الخريف يؤكد حرص المملكة على تعزيز صوت الدول منخفضة الدخل
أكد وكيل رئيس اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية د. رياض الخريف حرص المملكة على تعزيز صوت الدول منخفضة الدخل في اللجنة، مشيرًا إلى أن اللجنة تحت رئاسة المملكة العربية السعودية، أضافت مقعدا ثالثًا للقارة الإفريقية لأول مرة في تاريخ اللجنة.
جاء ذلك خلال مشاركته نيابة عن وزير المالية رئيس اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية في صندوق النقد الدولي محمد بن عبدالله الجدعان، في منتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة لتمويل التنمية المقام في نيويورك يومي الاثنين والثلاثاء 28- 29 أبريل الحالي، الذي يجمع مؤسسات بريتن وودز، ومنظمة التجارة العالمية، ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، وغيرها من الجهات المعنية.
وأوضح الخريف أن أعضاء اللجنة اتفقوا على "إعلان الدرعية"، الذي تُوصل إليه خلال اجتماع تحضيري عُقد في المملكة، إذ يأتي ليرسم خارطة طريق طموحة لتوجهات صندوق النقد الدولي المستقبلية، إضافة لرفع الكفاءة والفاعلية في جميع أعمال اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية.
واستعرض أهم النقاط التي توافقت عليها اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية خلال اجتماعها 51 في العاصمة واشنطن.
يذكر أن منتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة يُعد منصة عالمية تجمع ممثلي الحكومات والمنظمات الدولية، والقطاع الخاص والمجتمع المدني لمناقشة السياسات الاقتصادية والاجتماعية والتنموية.
ويهدف إلى تعزيز تنسيق الجهود الدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية عبر الحوار والشراكة متعددة الأطراف.