المسيحيون الأقباط بتدوينة لترامب تثير تفاعلا والمصري نجيب ساويرس يعلق
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تدوينة نشرها حول المسيحيين الأقباط.
وقال ترامب في تدوينته التي نشرها على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "إلى المجتمع القبطي المسيحي الذي يعيش في جميع أنحاء الولايات المتحدة، أنا معجب بشدة بإيمانكم الثابت بالله، ومثابرتكم عبر قرون من الاضطهاد وحبكم لهذا البلد العظيم.
وتابع ترامب قائلا: "أنا أعول على دعمكم وتصويتكم للمساعدة في دعم قيمنا الاجتماعية والعائلية المشتركة والاستمرار في جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى!"
وعقّب رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس على تدوينة ترامب قائلا: "كمسيحي قبطي أنا معك".
وتتوجه أنظار المراقبين في الأيام الأخيرة قبل فتح صناديق الاقتراع بالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 في الأسبوع الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل بين ترامب ومنافسته الديمقراطية، كامالا هاريس في سباق رئاسي وصفه مراقبون بأنه أحد أهم السباقات الرئاسية بتاريخ الولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب المسيحيين المسيحية تغريدات دونالد ترامب ديانات نجيب ساويرس
إقرأ أيضاً:
فنزويلا توافق على استقبال مواطنيها المرحّلين من الولايات المتحدة
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صباح السبت عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أن فنزويلا وافقت على استقبال مواطنيها المرحّلين من الولايات المتحدة.
وقال ترامب في منشور على منصة “تروث سوشيال "فنزويلا وافقت على استقبال جميع المهاجرين غير الشرعيين الفنزويليين الذين كانوا متواجدين في الولايات المتحدة، بما في ذلك أفراد عصابة (ترين دي أراغوا). علاوة على ذلك، وافقت فنزويلا على توفير وسائل النقل اللازمة لإعادتهم".
وكانت فنزويلا قد قبلت لفترة وجيزة رحلات إعادة المرحّلين خلال عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، قبل أن تتوقف هذه الرحلات.
وقد جعل ترامب من عمليات الترحيل الجماعي أولوية في حملته الانتخابية، غير أن الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، كان قد رفض سابقًا استقبال مواطنيه المرحّلين، كما أن العلاقات المتوترة بين واشنطن وكراكاس حالت دون إعادة الفنزويليين إلى بلادهم.
ويأتي هذا التطور بعد اجتماع المبعوث الخاص لترامب، ريتشارد غرينيل، يوم الجمعة في كراكاس مع الرئيس مادورو، وهو لقاء كشف عنه لأول مرة عبر شبكة CNN، ويُعتبر لافتًا بالنظر إلى أن واشنطن لا تعترف رسميًا برئاسة مادورو، الذي تتهمه المعارضة الفنزويلية بسرقة الانتخابات الأخيرة.
ومن جهته، حذّر زعيم المعارضة الفنزويلية، إدموندو غونزاليس أوروتيا، الذي تعترف به الولايات المتحدة كرئيس منتخب لفنزويلا وحضر حفل تنصيب ترامب، البيت الأبيض من إبرام أي اتفاق مع مادورو بشأن رحلات الترحيل.