عوامل تحدد مدة صلاحية المنتجات الغذائية.. طرق مضمونة لاكتشافها
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
داخل كل مطبخ يوجد الكثير من الأطعمة التي مع مرور الوقت، لا يمكن أن تعرف ربة المنزل إذا كانت لا تزال صالحة أم فسدت، كما أن كثيرا من الأمهات يشترين كميات كبيرة دون أن يكن على علم بالطريقة الصحيحة لمعرفة كيفية فسادها، من اللحوم والتوابل والألبان والخضراوات، ونستعرض طريقة معرفة الصلاحية، والطريقة الصحيحة لاكتشاف فسادها في المطبخ.
بحسب موقع «webstaurantstor»، فإن العوامل التي تحدد مدة صلاحية المنتجات الغذائية، لمعرفة كيفية فسادها أم لا، تتمثل في التالي:
نمو الميكروبات. فقدان رطوبة الأطعمة. التعبئة والتغليف. تعرّض الغذاء لدرجات حرارة مختلفة. مدة الصلاحيّة للمنتجات الغذائيّة.بحسبما أكده الدكتور مجدي نزيه، رئيس وحدة التثقيف الغذائي، لـ«الوطن»، فالمنتجات الدهنية مواد مانعة للتزنخ لها مدة صلاحية كبيرة قد تصل إلى سنة، ولكن يجب الحفاظ عليها سواء كانت لحوما أو ألبانا في الفريزر، والزبدة إذا تم تخزينها بشكل صحيح، يمكن أن تدوم في الثلاجة لمدّة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر، وكذلك الأجبان بأنواعها.
صلاحية البهارات والتوابلالعمر الافتراضي لأنواع البهارات المختلفة من الأعشاب المجففة من عام إلى 3 سنوات مثل الشبت.
التوابل المطحونة مدة صلاحيتها ما بين 2 و3 سنوات.
البهارات غير مطحونة تصل إلى 5 سنوات متواصلة، ويفضل وضعها في الفريزر.
وأضاف أنه حسب نوع اللحم فمن الممكن أن تكون تخزينها في الثلّاجة لمدّة تصل إلى أسبوع فقط، وفي الفريزر تدوم بين الشهر إلى الـ6 شهور.
بينما الدواجن فإنها قد تبقى لأسبوع في الثلاجة، وفي الفريزر لمدة 6 شهور.
وصلاحية الأسماك إذا تم تخزينها في الفريزر لمدّة تصل إلى ستة أشهر، أما تخزينها في الثلاجة، فإن مدة صلاحيتها تكون ثلاثة أيام.
تطبيق «Expiry Date Tracking»
إذا كان الجبن والألبان عليها بار كود، يجب إدخال تاريخ الانتهاء، وإضافة اسمها من خلالك، ليتم معرفة التاريخ الصحيح.تطبيق «BEEP»
يبقيك التطبيق على دراية بكل منتج يقترب موعد انتهاء صلاحيته بعدة أيام.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاحية اللحوم مدة الصلاحية مدة صلاحیة فی الفریزر ة صلاحیة تصل إلى
إقرأ أيضاً:
الصين تحدد موعد تطبيق رسوم جمركية ردا على أميركا
تطبّق الصين، اعتبارا من الاثنين، رسوما جمركية إضافية على مجموعة من المنتجات الزراعية الأميركية، ردا على فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب المزيد من الرسوم الجمركية على الواردات الصينية هذا الأسبوع.
منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، أعلن الرئيس الأميركي فرض رسوم جمركية على شركائه التجاريين الرئيسيين، بينهم الصين وكندا والمكسيك، معتبرا أن تعاونها في مجال مكافحة الهجرة غير النظامية والمخدرات، خصوصا الفنتانيل، غير كاف.
والصين تعد الدولة التي تسجل سلعها أكبر فائض تجاري مع الولايات المتحدة.
وبعد فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على جميع السلع الصينية الواردة، قرر ترامب في 3 مارس الجاري زيادتها إلى 20%.
وأعربت الصين على الفور عن "استيائها البالغ" وأعلنت فرض رسوم مماثلة على منتجات زراعية أميركية اعتبارا من الاثنين.
وتبلغ نسبة هذه الرسوم 15% على منتجات الدجاج والقمح والذرة والقطن الأميركية الواردة إلى الصين، و10% على سلع أميركية أخرى مثل الذرة البيضاء والصويا ولحم البقر والمنتجات البحرية والفاكهة والخضار ومشتقات الحليب.
ويرى خبراء أن هذا الرد الصيني يستهدف القاعدة الانتخابية للرئيس الجمهوري، مع إبقائه معتدلا ليفسح المجال أمام احتمال إبرام اتفاق تجاري.