إلهام شاهين تنعى مصطفى فهمي بكلمات مؤثرة: خبر مؤلم وحزين جدا
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
بكلمات مؤثرة، نعت الفنانة إلهام شاهين، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، الفنان مصطفى فهمي، والذي رحل عن عالمنا منذ قليل.
ونشرت إلهام شاهين صورة الفنان الراحل، مُعلِّقة: «خبر مؤلم وحزين جدا جدا جدا، غاب عنا الفنان الجميل مصطفى فهمي، صديق العمر الذي تشاركنا معا أجمل الأعمال في السينما و التليفزيون على مدى عمرنا، كان من أجمل وأرقى الناس فنا وخلقا والتزاما، وذوق وإنسانية ومحبة لكل الناس، أجمل ذكريات في أجمل أعمال، مكان في القلب، امرأة وثلاث وجوه، قصة الأمس، قضية معالي الوزيرة، حب في غرفة الإنعاش، فرسان آخر زمن، خادمة ولكن».
واختتمت قائلة: «سأفتقدك جدا جدا يا صديق العمر ورفيق النجاح وأجدع وأطيب وأرق القلوب.. الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة يا رب».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
وفاة مصطفى فهميورحل عن عالمنا منذ قليل، الفنان مصطفى فهمي بعد صراع مع المرض، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة داخل منزله بعد تدهور حالته الصحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين مصطفي فهمي وفاة مصطفي فهمي إلهام شاهین مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".