«رعب الفجأة حد يفهمنا إيه» . فريدة سيف النصر تعلق على وفاة مصطفى فهمي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
علّقت الفنانة فريدة سيف النصر، على خبر وفاة الفنان مصطفى فهمي، منذ قليل بعد تدهور حالته الصحية.
وكتبت عبر فيسبوك: “مصطفي فهمي لا إله إلا الله رعب الفجأة حد يفهمنا إيه”.
وداعًا خفيف الظل.. رانيا فريد شوقي تنعى حسن يوسف بكلمات مؤثرة ودّعنا رموز الفن.. عمرو محمود ياسين ينعى الراحلين مصطفى فهمي وحسن يوسف آه يا وجع القلب.. بوسي شلبي تنعى الراحل مصطفى فهمي بكلمات مؤثرة ربنا يصبر حبايبك.. فتحي عبد الوهاب ينعى الفنان الراحل مصطفى فهمي
وأكد الفنان أشرف زكى، نقيب المهن التمثيلية، لموقع «صدى البلد» الإخباري خبر وفاة الفنان مصطفى فهمي .
وبدأ الفنان مصطفى فهمي، مسيرته الفنية بالصدفة ليشارك في بطولة أين عقلي، عام 1976 وتوالت بعدها أعماله السينمائية والتليفزيونية.
وكان آخر أعمال الفنان مصطفى فهمي هو مشاركته في بطولة فيلم «السرب» الذي عرض مؤخرًا بالسينمات، وحقق نجاحاً كبيراً على مستوى الإيرادات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى فهمي فريدة سيف النصر الفنانة فريدة سيف النصر الفنان أشرف زكى الفنان مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".