مصدر مقرب من مصطفى فهمي: توفي قبل نقله للمستشفى.. كان يستشعر قرب أجله
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشف مصدر مقرب من الفنان الراحل مصطفى فهمي تفاصيل اللحظات الأخيرة من حياته بعد رحيله عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء بعد صراع مع المرض.
كيف توفي مصطفى فهمي؟وأكد المصدر لـ«الوطن» أن مصطفى فهمي تعرض لأزمة صحية في الساعات الأولى من صباح اليوم، حيث استلزم استدعاء سيارة الإسعاف لنقله إلى أحد المستشفيات القريبة من منزله، ولكن بمجرد وصول عربة الإسعاف كانت روح الفنان قد فاضت إلى بارئها، وفقا للمصدر.
وأشار المصدر إلى أن مصطفى فهمي كان يستشعر بقرب أجله خلال الآونة الأخيرة، وذلك بعد الأزمة الصحية التي ألمت به في شهر أغسطس الماضي، واستلزمت خضوعه لجراحة في المخ.
ولم يتحدد بعد موعد أو مكان جنازة الفنان الراحل مصطفى فهمي إلى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفي فهمي الفنان مصطفي فهمي مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
«صرخ وكسر التليفزيون».. سر فيلم للفنان أحمد زكي أشعل غضبه
شعبية كبيرة حظي بها الفنان الراحل أحمد زكي على مدار مشواره الفني، الذي أسر به قلوب جماهيره حتى الآن، وعلى الرغم من أفلامه المتنوعة إلا أن «زكي» شعر بالغضب كثيرًا بعد رؤيته أحد أفلامه، وقام بفعل مفاجئ، لذا نستعرض قصة ذلك الفيلم في ذكرى ميلاد الفنان الراحل، إذ وُلد في مثل هذا اليوم 18 نوفمبر عام 1946.
سبب غضب أحمد زكي من فيلم الراقصة والطبالحالة من الغضب سيطرت على الفنان الراحل أحمد زكي، بعد الانتهاء من تصوير فيلم الراقصة والطبال في عام 1984 مع الفنانة نبيلة عبيد، وشاهده على الشاشة، وذلك بعد أن تعرض لانتقادات قوية بسببه، وأدرك حقًا أن ما وجه إليه كان حقيقة، وفق ما أوضحه «زكي» في لقاء تليفزيوني سابق.
تحدث أحمد زكي عن فيلم الراقصة والطبال، بأنه أصيب بحالة هلع وصراخ مستمر، بعد مشاهدته للفيلم، وكسر التليفزيون بسببه، موضحًا أن ما قرأه في السيناريو، مختلف تمامًا عن الفيلم الذي صوَّره، كما أنه رأى دوره لا يتماشى مع الفيلم بعد تصويره، وهذا ما تسبب في غضبه الشديد من رؤية الفيلم.
ذكرى ميلاد أحمد زكيوفي ذكرى ميلاد الفنان الراحل أحمد زكي، الذي لُقِّب بـ«إمبراطور السينما المصرية»، احتفى برنامج «صباح الخير يا مصر» بها، وذلك خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى ميلاده.. أحمد زكي إمبراطور السينما المصرية الذي لا ينسى»، الذي ذكر أنه واحد من أعظم نجوم الفن في تاريخ السينما المصرية، تربع على عرش قلوب جماهيره بفضل موهبته الفريدة وكاريزمته التي أسرت الملايين، واستطاع أن يترك بصمة لا تُنسى في كل دور قدمه ما جعله أحد رموز الفن المصري والعربي.