تهمة «مُعاداة السامية» جاهزة.. أحمد المسلماني: حرية التعبير في أمريكا تتلاشى عند فلسطين|فيديو
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد المسلماني، مقدم برنامج الطبعة الأولى، المذاع على قناة الحياة، إن حرية التعبير فى أمريكا تتلاشي عند فلسطين، حيث أنها مكفولة بحكم الدستور.
وأضاف: “أى شخص فى أمريكا لديه وجهة نظر سياسية يستطيع التعبير عنها فى أمريكا بحرية نتيجة أن الدستور يكفل ذلك، إلا عندما تأتي موضوع فلسطين وإسرائيل، هنا لا يوجد كفالة فى حرية الرأى مثل كفالة حرية الرأى فى موضوع آخر”.
وتابع أن هذا ما يسمي بالاستثناء الفلسطيني، معقبا: “فى أمريكا أنت حر فى أى موضوع ولكن تأتي عند فلسطين، وتجدهم مجهزينلك تهمة معاداة السامية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد المسلماني أمريكا فلسطين الدستور حرية الرأي فى أمریکا
إقرأ أيضاً:
الأرثوذكسية: دعوات حضور «قداس الميلاد» جاهزة
البابا تواضروس يهنئ «كنائس التقويم الغربى»: نتمنى أن يحمل العام الجديد خيراً وبركة
أنهت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ترتيبات احتفالها بـ«عيد الميلاد المجيد»، المزمع إقامته فى السادس من يناير المقبل، وفقاً للتقويم الشرقى، بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وقال القمص سرجيوس سرجيوس وكيل البطريركية: إن دعوات حضور القداس سترسل للوزراء، وكبار القيادات التنفيذية، والشعبية، والحزبية، والشخصيات العامة فى موعدها، كالمعتاد سنوياً، دون أى إجراءات استثنائية.
وأضاف فى تصريح لـ«الوفد» أن الكنيسة جاهزة لاستقبال الأقباط الراغبين فى الحصول على دعوات خاصة لحضور القداس، مشيراً إلى ضرورة الالتزام بشروط الحضور التى أعلنتها الكنيسة من قبل.
ومن المقرر أن يرأس قداسة البابا تواضروس الثانى -بابا الإسكندرية- بطريرك الكرازة المرقسية قداس عيد الميلاد المجيد بـ«كاتدرائية ميلاد المسيح» بالعاصمة الإدارية الجديدة، وسط حضور رسمى، وشعبى، بجانب عدد من رؤساء الطوائف المسيحية.
وهنأ البابا الكنائس الغربية بـ«عيد الميلاد المجيد»، والتى ستحتفل وفق التقويم الغربى فى الخامس والعشرين من ديسمبر الجارى، معرباً عن أمله فى أن يحمل العام الجديد الخير، والبركة.
وأعلن البابا تواضروس الثانى توقف عظته الأسبوعية اعتباراً من الأربعاء الماضى، بسبب قرب احتفال الكنيسة بعيد الميلاد المجيد، والمناسبات الكنسية الأخرى، على أن يستأنف عظته فى السابع والعشرين من فبراير المقبل مع بدء الصوم الكبير.
فى سياق مختلف، استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى الأم ماجى جبران رائدة العمل الاجتماعى، ووفداً من قيادات المؤسسات الاجتماعية المرافقة لها، بالمقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، مساء أمس الأول.
وأشاد البابا بالجهود التى تقدمها المؤسسات الاجتماعية فى مجالات التعليم، والتنمية، والصحة، معرباً عن تقديره للخدمات المقدمة للمجتمع، والإنسان المصرى.
وقال: إن المحبة تسبق الخدمة، والعطية، والفرحة، لافتاً إلى ضرورة أن تسود المحبة أجواء العمل الاجتماعى.
يشار إلى أن الأم «ماجى جبران» أستاذة فى مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، وتفرغت منذ عام 1989 لخدمة الأطفال، والفقراء، والمهمشين، وساهمت عبر مؤسستها الخيرية فى تحسين أحوال الأطفال معيشياً، مركزة اهتمامها على المناطق الأشد فقراً فى قرى صعيد مصر، وفى المناطق العشوائية بالقاهرة.