يمانيون../
في تأكيد جديد على تفوق القوات المسلحة اليمنية وقدرتها على فرض المعادلات العسكرية، أشادت وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم بنجاح صنعاء في مفاجأة الكيان الصهيوني مرة أخرى.

وأفادت القناة 12 الإسرائيلية” أن اليمنيون يواصلون تحدي أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، حيث يتمكنون في كل مرة من تغيير مسارات طيران مسيراتهم لتفاجئ الاحتلال”.

وذكرت القناة أن إحدى الطائرات المسيرة انطلقت من اليمن، واجتازت البحر الأحمر مرورًا بسيناء، قبل أن تدخل البحر المتوسط في نقطة غير معروفة، ومن ثم تتجه شمالًا إلى عسقلان.

كما أكدت التقارير أن القوات الجوية الإسرائيلية تكافح لتكييف نظام راداراتها وتحسين قدرتها على رصد واعتراض الطائرات المسيرة، في ظل التحديات المتزايدة التي تفرضها القوات المسلحة اليمنية.

وكانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت في وقت سابق اليوم عن قصفها للمنطقة الصناعية في عسقلان، ما يعكس فعالية استراتيجيتها العسكرية وقدرتها على الوصول إلى أهدافها في عمق الأراضي المحتلة.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

بوتين: نخطط لزيادة قدرات قواتنا المسلحة

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في رسالة بالفيديو اليوم السبت، إن القوات المسلحة الروسية "لا تزال هي المفتاح للتنمية السيادية للبلاد، لذا تخطط الحكومة لزيادة قدراتها".

وأضاف بوتين، حسبما أوردت وكالة أنباء "تاس" الروسية اليوم، "اليوم، ووسط التغيرات السريعة التي يشهدها العالم، يظل مسارنا الاستراتيجي لتعزيز وتطوير القوات المسلحة دون تغيير".

وتابع "وسنواصل زيادة القدرات القتالية للجيش والبحرية، واستعدادهما القتالي باعتباره العنصر الأكثر أهمية لأمن روسيا، وضمانة لسيادتها لحاضرها ومستقبلها وتقدمها".

مقالات مشابهة

  • الرئيس الروسي: نخطط لزيادة قدرات قواتنا المسلحة
  • بوتين: نخطط لزيادة قدرات قواتنا المسلحة
  • جنين - الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية
  • القناة 12 الإسرائيلية: فحص وراثي يثبت تطابق جثة شيري بيباس
  • معاريف: جهات إسرائيلية استخدمت الإعلام السعودي لإيصال رسائلها
  • شاهد | القوات المسلحة اليمنية لاعب عسكري متقدم بعد معركة الإسناد
  • القناة الـ14 الإسرائيلية: إيران تستعد للاشتباك
  • أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
  • بعد زيادة المخصصات العسكرية .. هل تستعد إيران للحرب؟
  • نتنياهو يضلل الرأي العام.. كيف تناول الإعلام الإسرائيلي تسلم جثامين الـ4 محتجزين؟