شيماء سيف: بعد العملية بقيت جسم بني أدمة بس معدة طفلة.. والدايت بقا أسلوب حياتي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قالت الفنانة شيماء سيف: “مكنتش موجوعة بعد عملية التكميم أد ما بكون موجوعة أنه يعني أيه هقعد أسبوع مباخدش حاجة غير المحاليل، ومكنتش جعانة بس هتجنن عايزة شوكولاتة”.
وأضافت الفنانة شيماء سيف، خلال حوارها ببرنامج “صاحبة السعادة” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، تقديم إسعاد يونس: “كنت بطبخ بعد العملية مبقتش أطبخ، وبعمل خضار سوتيه ومفيش سكر عندي فى البيت، وكرفت كل حاجة، وكل ثلاجتي خضروات وفاكهة”.
وتابعت الفنانة شيماء سيف: “بعد العملية بقيت جسم بني أدمة ولكن معدة أطفال، وقررت أن دا يكون أسلوب حياتي مش أني أعمل دايت لفترة معينة، وأنا مثبتة نفسي ونفسي أفضل فى مرحلة التمانينات ومرفعش أو أتخن عن كدا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيماء سيف الفنانة شيماء سيف عملية التكميم التكميم صاحبة السعادة شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: "أبويا سقط 12 مرة في انتخابات البرلمان.. ولما بقيت نائب ذهبت لقبره عشان أقوله حققت حلمك"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المفكر والكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس :«أنا ليا فلسفة خاصة، إن ربنا موجود فى أماكن معينة مش المساجد ولا الكنائس، ربنا موجود عند المريض وذوى الحاجات والأيتام والأرامل روحلهم هتلاقي ربنا عندهم وهتسلم عليه، فأنا أشعر بهيبة الله وجلاله عند دخولى على مريض».
وأوضح علي، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب علي راديو 9090، أن «الله أعظم حاجة فى الكون»، مستطردا: « لولا الله ما كنت أملك شيئًا، ليس لدي عم أو خال أو أب، البعض قد يصفني بـ(الزرع الشيطاني)، لكنني أعتبر نفسي (زرعة ربانية)،وكان ممكن أشتغل في كشك أو ورشة نجارة أو يكون معايا دبلوم صنايع، لكن الله أراد أن أتعلم خارج بلدي، وأن أعود شاعرًا ثم صحفيًا ثم في الإعلام، وأخيرًا نائبًا في البرلمان، ما زلت أذكر كيف كان والدي يرشح نفسه للانتخابات البرلمانية 12 مرة، وفي كل مرة يخسر خسارة كبيرة، كان طموحه الأكبر أن يرى أحد أبنائه في البرلمان، لذلك عندما نجحت ودخلت البرلمان من الجولة الأولى بنسبة 78%، شعرت بأنها لحظة تحقيق حلم والدي».
وأضاف: «في اليوم الذي أعلنت فيه النتائج، أخذت السيارة وذهبت إلى قبر والدي، قرأت الفاتحة وقلت له: (ها أنا أحقق حلمك، وأصبح عضوًا في البرلمان)، أنا فخور بأنني ابن الفقراء والبسطاء الذين ليس لديهم سوى الله، رغم أنني لست من دائرة العجوزة، بل من مواليد المنيا، إلا أن نجاحي في دائرة مليئة بالعمالقة والمنافسة الشرسة أثبت أن الإنسان يمكنه تجاوز كل التحديات .
وتابع على : احتفالات أهلي في المنيا كانت أصدق تعبير عن فرحتهم، حيث اعتبروا نجاحي بمثابة نجاح لابنهم الذي شرفهم، دخلت البرلمان وأنا أحمل حلم والدي ووفاءً له، ومثّلت صوت البسطاء بكل فخر».