شيماء سيف: بعد العملية بقيت جسم بني أدمة بس معدة طفلة.. والدايت بقا أسلوب حياتي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قالت الفنانة شيماء سيف: “مكنتش موجوعة بعد عملية التكميم أد ما بكون موجوعة أنه يعني أيه هقعد أسبوع مباخدش حاجة غير المحاليل، ومكنتش جعانة بس هتجنن عايزة شوكولاتة”.
شيماء سيف: كنت بشوف نفسي في المرايا «هيفاء وهبي» وبقول «إيه الحلاوة دي»|فيديو كرهت الأكل.. شيماء سيف: فضلت «أعيط وأصلي» يوم عملية تكميم المعدةوأضافت الفنانة شيماء سيف، خلال حوارها ببرنامج “صاحبة السعادة” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، تقديم إسعاد يونس: “كنت بطبخ بعد العملية مبقتش أطبخ، وبعمل خضار سوتيه ومفيش سكر عندي فى البيت، وكرفت كل حاجة، وكل ثلاجتي خضروات وفاكهة”.
وتابعت الفنانة شيماء سيف: “بعد العملية بقيت جسم بني أدمة ولكن معدة أطفال، وقررت أن دا يكون أسلوب حياتي مش أني أعمل دايت لفترة معينة، وأنا مثبتة نفسي ونفسي أفضل فى مرحلة التمانينات ومرفعش أو أتخن عن كدا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيماء سيف الفنانة شيماء سيف عملية التكميم التكميم صاحبة السعادة شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
«خوري» تبحث العملية السياسية مع أعضاء مجلس النواب في بنغازي
زارت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري، مقر مجلس النواب في بنغازي للمرة الأولى، حيث التقت بعدد من أعضاء المجلس.
وناقشت خوري “العملية السياسية التي تعتزم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تيسيرها من أجل كسر الجمود السياسي، وتمهيد الطريق لإجراء الانتخابات، واستعادة الوحدة والشرعية للمؤسسات”.
وقد شارك النواب بآرائهم حول مختلف جوانب العملية، بما في ذلك العقبات التي تحول دون إجراء الانتخابات، وضرورة توحيد المؤسسات السياسية والأمنية في ليبيا، وأهمية الشروع في الإصلاحات الاقتصادية.
كما شدد نقاشهم على ضرورة وضع إطار توافقي للمصالحة الوطنية. وأعرب النواب عن استعدادهم للتعاون البناء مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق بشأن مشروع قانون المصالحة الوطنية.
كما عقدت السيدة خوري اجتماعًا مثمرًا مع مستشار الأمن القومي إبراهيم بوشناف، واستعرضت معه “التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه ليبيا، والمخاطر التي تشكلها هذه التحديات على استقرار البلاد ووحدتها وسيادتها”.
كما ركز نقاشهما على سبل النهوض بالعملية السياسية التي أعلنت عنها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لإنهاء الوضع الراهن غير المستدام.
والتقت السيدة خوري أيضاً بـ 14 من الناشطين وممثلي مختلف منظمات المجتمع المدني من شرق وجنوب البلاد في مقر الأمم المتحدة في بنغازي، حيث شاركت معهم تقييم البعثة للوضع السياسي والأمني والاقتصادي الذي دفعها إلى إعادة إحياء العملية السياسية.
وأكدت القائمة بأعمال رئيس البعثة للمشاركين “التزام البعثة باتباع نهج شامل يضمن سماع جميع الأصوات الليبية، وحثتهم على المشاركة الفعالة في المناقشات الجارية التي تهدف إلى تشكيل مستقبل الأمة”.
وقد شارك الشباب والشابات بقراءات مستنيرة للعوامل التي تؤدي إلى استمرار الوضع الراهن، واقترحوا خيارات للمضي قدمًا، بما في ذلك سبل معالجة دوافع النزاع. كما شددوا على أهمية إنشاء آلية وطنية للإشراف على تنفيذ نتائج العملية السياسية.