«إيد علي إيد» .. ندوة ذاتية بكلية التربية في الفيوم
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نظمت كلية التربية فى جامعة الفيوم بالتعاون مع إدارة الاتحاد والمعسكرات بالإدارة العامة لرعاية الشباب، ندوة ذاتية بعنوان (إيد على إيد)، تحت رعاية الدكتور ياسر مجدى حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتور عاصم فؤاد العيسوى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع التعليم والطلاب، وذلك في إطار الاهتمام ببناء الإنسان المصري وفي ضوء توجيهات رئيس الجمهورية ومبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان المصري، و ضمن مهرجان الندوات الذاتية، حاضرت خلالها الطالبة فوزية ممدوح بالفرقة الرابعة قسم علم النفس.
حضر الندوة الدكتورة آمال جمعة عبد الفتاح عميد الكلية، والدكتورة علا عبد الرحيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور وائل طوبار منسق عام الأنشطة الطلابية بالجامعة والدكتور عبد الناصر عبد الدايم منسق الأنشطة الطلابية بالكلية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، وذلك اليوم الثلاثاء .
يذكر أن لجنة تحكيم مهرجان الندوات الذاتية تتكون من الدكتور وائل طوبار رئيساً وعضوية الدكتورة مي مواهب بكلية العلوم، والدكتور بيومى طاحون بكلية دار العلوم، والدكتور محمد كمال بكلية الآداب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية التربيه جامعة الفيوم ندوة ذاتية ايد على ايد
إقرأ أيضاً:
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
تطلق وزارة الأوقاف بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية سلسلة من الندوات التوعوية الموسعة بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي: الإيجابيات والسلبيات"، وتهدف هذه الندوات إلى تعزيز الوعي العام، وتحصين المجتمع ضد الاستخدام الخاطئ لتلك الوسائل، وذلك من خلال فعاليات تُقام في عدد من المحافظات تشمل: السويس، والإسكندرية، والغربية، والقليوبية، والجيزة.
تركز هذه الندوات على استعراض الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل، مثل دعم العملية التعليمية، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، وتوفير مساحة للتعبير الإيجابي، بالتوازي مع تسليط الضوء على التحديات والمخاطر المرتبطة بها، كالشائعات، والتنمر الرقمي، والاعتداء على الخصوصية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه الندوات تندرج ضمن جهودها لترسيخ الوعي السليم، باعتباره ركيزة من ركائز الأمن القومي، مشددة على أن مواجهة الفكر المنحرف تتطلب عقلية واعية قادرة على التمييز بين الحرية والفوضى، وبين ما يفيد وما يضر.
ويُقدَّم محتوى الندوات برؤية علمية ودينية متوازنة، تجمع بين الفهم الشرعي السليم والتحليل الاجتماعي العميق، ويشارك فيها مجموعة من أساتذة الجامعات، وعلماء من وزارة الأوقاف، إلى جانب خبراء في مجالي الاجتماع والنفس.
وتُفتح الندوات أمام الجمهور العام، مع إتاحة الحضور بشكل خاص للشباب ورواد المساجد، في مواعيد مرنة تُراعي مختلف الظروف، ضمن خطة الوزارة لنشر قيم الاعتدال ومواجهة التطرف من خلال أساليب مدروسة وجذابة.