أيهما أفضل ترامب أم هاريس للمنطقة العربية؟.. مصطفى الفقي يجيب
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن قوى الإسلام السياسي ستتعاظم في العالم الفترة المقبلة، وكذلك ستزداد ظاهرة العنف السياسي بسبب ما يحدث في الشرق الأوسط حاليا.
أول تعليق من "الفنانين التشكليين" على الجدل المثار حول أسود قصر النيل إبراهيم عيسى: الدم العربي سيظل ينزف بسبب ما قامت به حماسوأشار الفقي، خلال لقاء خاص ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن نتنياهو وضع إسرائيل في أسوأ مراحلها وأوقاتها الأمنية، وهناك إحساس عام بأن إدارة بايدن كانت ضعيفة جدا، معتبرا أن المواطن الأمريكي قد يفضل اختيار الرئيس القوي.
وأضاف أن ترامب ليس رجلا بلا مخالب ويلجأ لمفهوم البلطجة السياسية، معتبرا أنه ليس هناك فارق كبير بين ترامب وكامالا هاريس في علاقتهما مع العرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسلام السياسي مصطفى الفقي يحدث في مصر
إقرأ أيضاً:
هاريس: ترامب غير متزن ومهووس بالانتقام
واشنطن - رويترز
حذرت مرشحة الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الامريكية كامالا هاريس عشرات الآلاف من الأشخاص من أن منافسها دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري كان يسعى للحصول على سلطة مطلقة.
وجاء التحذير مع دخول السباق الانتخابي أسبوعه الأخير. وتحدثت هاريس أمام تجمع جماهيري في مكان مفتوح قرب البيت الأبيض، حيث خاطب ترامب أنصاره في السادس من يناير 2021 قبل أن يهاجموا مبنى الكابيتول الأمريكي.
وقدرت حملتها عدد المشاركين في التجمع الانتخابي بأكثر من 75 ألف شخص.
وقالت هاريس "نعرف من هو دونالد ترامب". وأضافت أن الرئيس السابق أرسل "حشدا مسلحا" إلى مبنى الكابيتول في محاولة لقلب خسارته في انتخابات 2020 الرئاسية.
وقالت هاريس خلال ما وصفته حملتها بأنها "مرافعتها الختامية" قبل الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر وتشهد منافسة شديدة "هذا شخص غير متزن، مهووس بالانتقام، مهووس بالمظلومية ويسعى إلى لسلطة بلا ضوابط".
وكانت هاريس، نائبة الرئيس الحالي جو بايدن، محاطة بالأعلام الأمريكية وهي تقف على المنصة ومحاطة بلافتات زرقاء وبيضاء كتب عليها "الحرية" مع وجود البيت الأبيض المضاء بشكل جيد خلفها.
وأظهر استطلاع رأي لرويترز وإبسوس أن تقدم هاريس تراجع من 44 بالمئة إلى 43 بالمئة بين الناخبين المسجلين.
وتقدمت هاريس في كل استطلاعات رويترز وإبسوس منذ دخولها السباق في يوليو تموز، لكن تفوقها تقلص بشكل مطرد منذ أواخر سبتمبر أيلول.
وسعى ترامب وحلفاؤه إلى التقليل من شأن العنف الذي حدث يوم السادس من يناير كانون الثاني 2021.
واقتحم الآلاف من أنصاره مبنى الكابيتول، مما دفع المشرعين إلى الفرار خوفا على حياتهم، وذلك بعد خطاب ترامب الذي طلب فيه من الحشد بصفته رئيسا "القتال بكل قوة" لمنع نائب الرئيس مايك بنس والكونجرس من التصديق على خسارته.
وقُتل أربعة أشخاص في أعمال الشغب التي تلت ذلك في الكابيتول، وتوفي في اليوم التالي ضابط شرطة شارك في الدفاع عن الكابيتول.
وقال ترامب إنه سيعفو، إذا عاد للبيت الأبيض، عن أكثر من 1500 شخص شاركوا في اقتحام الكابيتول واتهموا بارتكاب جرائم.