كرهت الأكل.. شيماء سيف: فضلت «أعيط وأصلي» يوم عملية تكميم المعدة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قالت الفنانة شيماء سيف: “يوم عملية التكميم كان كله عياط كبير وعمالة أصلي، وكنت خايفة وأول زيارة للدكتور المفروض يستقبلني لأنه كان بدأ الخطوة دي هو ومي كساب”.
وأضافت الفنانة شيماء سيف، خلال حوار ببرنامج "صاحبة السعادة"، مع الإعلامية إسعاد يونس، المذاع على قناة دي إم سي: “روحت قالولي ثانية الدكتور جايلك، وبعد الثانية دي روحت خدت بعضي وجريت، وعيطت فى الطريق، وعملت التحاليل”.
وتابعت الفنانة شيماء سيف: "يوم العملية فضلت أعيط كتير وطلبت منهم يدوني البينج وقبل العملية بكذا يوم كنت بأكل كل حاجة عشان بحضر نفسي أني مش هاكل تاني بعد العملية لحد ما كرهت الأكل"، موضحة أنها خضعت لعملية تكميم معدة وعادت لمنزلها ثاني يوم من إجراء العملية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيماء سيف الفنانة شيماء سيف عملية التكميم التكميم صاحبة السعادة اسعاد يونس شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن محبة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم جزء لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الصلاة عليهم فرض في كل صلاة يؤديها المسلمون.
وأوضح أبو هاشم خلال حلقة برنامج "أهل المحبة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن آل البيت هم النموذج العملي لتطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ كانوا يقتدون بأفعاله وأقواله وصفاته، مستشهدًا ببيت الشعر: "يا آل بيت رسول الله حبكم.. فرض من الله في القرآن أنزله".
وأضاف أن من ينكر محبة آل البيت أو يعترض عليها لم يدرك أن صلاته لا تُقبل إلا بالصلاة عليهم، معتبرًا أن هذا الرفض نابع من أفكار شاذة يجب تصحيحها.
وأشار أبو هاشم إلى أن من بين الشخصيات العظيمة في آل البيت، سيدنا يحيى الشبيه، وهو يحيى بن القاسم بن محمد الأمين، المنحدر من نسل الإمام الحسين رضي الله عنه، وكان يُعرف بـ"الشبيه" لأنه كان أقرب الناس شبهًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، كما كان يُلقب بـ"يحيى الديباج" لنعومة بشرته.
وتابع أن سيدنا يحيى كان يحمل بين كتفيه شامة تشبه خاتم النبوة، وهو ما جعله محل تقدير ومحبة بين الناس، وقد وصل إلى مصر في عهد الأمير أحمد بن طولون، الذي أكرمه وأحسن استقباله، وظل مقيمًا فيها حتى وفاته عام 263هـ، حيث دُفن بجوار الإمام الليث بن سعد بالقرب من الإمام الشافعي في حي يُعرف بـ"حي الإمامين".
وأكد أن الشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم سنة، وأن آل البيت يمثلون الصورة الحقيقية لتعاليم الإسلام، داعيًا إلى تعظيم محبتهم والاقتداء بهم.