كوزمين: الشارقة يتعامل مع «الكبار» و«الصغار» بأسلوب واحد
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
رضا سليم (دبي)
أكد الروماني كوزمين مدرب فريق الشارقة أن مواجهة فريق باشوندارا كينجز البنجلاديشي في تمهيدي دوري أبطال آسيا بمثابة مباراة افتتاحية الموسم، وقال: دائماً ما تكون المباريات الأولى صعبة، وعلينا أن نتعامل بجدية مع المباراة، وأمامنا مباراتان في غاية الصعوبة وفي السنوات الماضية كانت هناك مفاجآت من الفرق المتوسطة والصغيرة.
وأضاف في المؤتمر الصحفي قبل المباراة: الفريق ليس لديه خبرة كروية عالية، ولكن علينا أن نتعامل بجدية، ولن تكون مباراة سهلة، وعلينا ان نقدم مستوى جيداً في الملعب، وليس هناك فريق سهل ولعبنا الموسم الماضي في دوري الأبطال وفزنا على فرق كبيرة وخسرنا من فرق متواضعة، وليس هناك مقياس لأي فريق سوى الأداء في الملعب، ولا أتعامل بمنطق الفرق الصغيرة والكبيرة، بل استعد للمباريات بنفس الأسلوب والطريقة والجدية والتركيز.
ورداً على سؤال حول صعوبة اللعب 3 مباريات في أسبوع، قال: بالفعل هناك صعوبة في اللعب 3 مباريات في وقت قصير وفي هذا الجو الحار، ولكن هذا هو البرنامج وعلينا إيجاد الحلول والتعامل مع هذه الظروف بالشكل المناسب.
وقال ماجد راشد لاعب فريق الشارقة: جاهزون لضربة البداية وعلينا أن نتعامل بجدية مع المباراة والتي تمثل أهمية كبيرة للفريق وهو ما نعمل عليه في التدريبات. أخبار ذات صلة «الفرسان» في «ملحق آسيا» بعد 21 عاماً أوسكار: الفوز على الشارقة محطة تاريخية لكرة بنجلاديش
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
خلف: في 9 كانون الثاني اما أن نتحمل المسؤولية فننتخب رئيسا والا فعلى لبنان وعلينا السلام
قال النائب ملحم خلف في تصريح في اليوم (695) لوجوده في مجلس النواب:
"بقي سبعة وعشرون يوماً، وننتخب رئيساً للبنان. إنها مسؤولية الـ١٢٨ نائباً الذين تلكأوا، على مدى ٧٨١ يوماً، عن انفاذ هذا الموجب الوطني الدستوري الحقوقي، الى أن طال الخطر الجمهورية بكل مؤسساتها وسلطاتها".
أضاف:" سنتان ونيف من انكار النواب المسؤولية الملقاة على كاهلهم، لم يحرك خلالها اي منهم ساكناً. لم ييقَ لهم ضمير على الرغم من عدوان بربري. لم يستفيقوا من سباتهم حتى بعد انهيار انتظام الدولة بنتائجه التي لا تعد ولا تحصى. بقوا صامتين خانعين في حين كان الشعب يعاني ويعيش كي المآسي والخطر الوجودي".
وتابع:" سنتان ونيف شهدنا خلالها تبدلات في لبنان وفي العالم لم تكن في حسبان أحد، ومن نصبوا أنفسهم زعماء تقليديين لا يزالون يضعون مصالحهم المذهبية والطائفية والزبائنية فوق المصلحة الوطنية".
وختم خلف:" في ٩/١/٢٠٢٤، اما أن نتحمل نحن كنواب المسؤولية فننتخب رئيساً للجمهورية ونعود تدريجياً الى العيش بسلام، والا فعلى لبنان وعلينا السلام".