«خليفة سات» يقدم 52 ألف صورة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
دبي: «الخليج»
كشف مركز محمد بن راشد للفضاء، عن أن القمر الاصطناعي الإماراتي «خليفة سات»، قدّم أكثر من 52 ألف صورة، ونحو 9 تيرابايت من البيانات الحيوية، استفادت منها أكثر من 170 جهة محلية ودولية، منها 90 جهة عالمية و80 جهة إماراتية، وذلك منذ إطلاقه للمدار الأرضي المنخفض منذ 6 سنوات.
وأوضح المركز في تغريدة نشرها على «إكس»، أن «خليفة سات» يقدم ل 10 قطاعات مختلفة، وهي: البيئة والاستدامة، إدارة الكوارث، إدارة الأراضي والخرائط، التخطيط العمراني، متابعة المشاريع، الصحة العامة والرعاية الصحية، البحث والتطوير، متابعة تغيرات السواحل والبحار، الإعلام والإعلان، والتعليم والتدريب.
بدوره، قال المهندس سالم المري، مدير عام المركز في تغريدة على «إكس»: إن «خليفة سات» كان أول قمر اصطناعي يطوره بالكامل فريق إماراتي، ومحطة أساسية في مسيرتنا.. واليوم نستعد لمحطة جديدة: إطلاق محمد بن زايد سات، القمر الاصطناعي الأكثر تطوراً في المنطقة.
وأضاف: شكّل إطلاق خليفة سات، قبل 6 سنوات، لحظة تاريخية في مسيرة دولة الإمارات، ومع اقتراب إطلاق «محمد بن زايد سات»، نفخر بتجديد التزامنا الابتكار، وتعزيز مكانتنا في قطاع الفضاء العالمي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مركز محمد بن راشد للفضاء الإمارات الفضاء خلیفة سات
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الجزائر ستتابع تنفيذ كل مراحل إتفاق وقف إطلاق النار بغزة
كشف وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف. أن الاجتماع المقرر اليوم الإثنين حول “الوضع في الشرق الأوسط” يرتكز على بحث وقف إطلاق النار بغزة.
وأضاف وزير الخارجية في حوار لقناة الجزائر الدولية، من مقر بعثة الجزائر الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيويورك”. أن الجزائر من موقعها كرئيسة الدورة الحالية لمجلس الأمن ستسهر على متابعة تنفيذ الاتفاق بجميع مراحله. مذكرا بمساعي الجزائر المستمرة والمستميتة لرفع المعاناة عن قطاع غزة.
وقال أحمد عطاف في حوار خص به قناة الجزائر الدولية، هذا الإجتماع يأتي غداة الوصول إلى اتفاق دولي طال انتظاره حول وقف إطلاق النار بغزة. والذي دخل حيز التنفيذ يوم الـ19 جانفي. ولقد سعت الجزائر منذ انضمامها إلى مجلس الأمن لإعطاء الأولوية القصوى للقضية الفلسطينية. بخصوص موضوع وقف إطلاق النار ورفع المعاناة عن غزة.
كما أضاف في السياق ذاته الجزائر ستأخذ على عاتقها كرئيسة لمجلس الأمن في هذا الشهر متابعة هذا الاتفاق. الذي يشمل 3 مراحل الحرص على متابعة تنفيذه وتقييمه مرحليا وكذلك التدخل لرفع الحواجز أوالاختلالات إن ظهرت في تطبيقه.
وفي معرض حديثه، قال أحمد عطاف أن هذه ليست المرة الأولى التي تنضم فيها الجزائر إلى مجلس الأمن كعضو غير دائم وهي المرة الرابعة. ونجاح بلادنا في هذا وفي ظرف قصير منذ الاستقلال يعد أمرا لافتا وهذه المرة الخامسة التي تترأس فيها الجزائر مجلس الأمن منذ الاستقلال. وهذا كون لنا تقاليد وأعراف في التعاطي مع رئاسة مجلس الأمن والتي تعد مسؤولية تفرض أعباء على من يتحملها.