كتبت- داليا الظنيني:
أكد الدكتور أسامة عبدالحي، نقيب الأطباء، أن هناك 79 ألف عيادة طبية خاصة في مصر من مطروح إلى أسوان.

وأوضح "عبدالحي"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هذا العدد من العيادات أقل كثيرا من المعدلات الطبيعية الموجودة بدول العالم، وأن هناك خللا شديدا جدًا في عدد العيادات في مصر ونحتاج لأضعاف هذا الرقم، منوهًا بأن النظام الصحي في مصر ودور القطاع العام لابد أن يكون له دور كبير.

قال عبدالحي: إن حجم القطاع الخاص بالكشف العادي يصل لـ70%، وغالبية المرضى يتوجهون لعيادات خاصة أو مستوصفات، لافتا إلى أن هناك 30% يتوجهون للمنشآت الطبية الحكومية، والحالات الطارئة تتوجه بشكل أكبر للمستشفيات الحكومية وليس العيادات الطبية الخاصة.

وتابع: "التعامل مع العيادات وتحويلها إلى منشأة إدارية جاء بطريقة عشوائية، والأطباء وجدو العيادة مغلقة بالشمع الأحمر من جهات حكومية.

وتابع: في كل محافظة تم التعامل بطريقة مختلفة عن الأخرى، موضحا أن تنفيذ قرارات المحافظين بتحويل العيادة الخاصة إلى منشأة إدارية اختلف من محافظة لأخرى.

أسامة عبد الحي نقيب الأطباء عيادات خاصة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: وزارة الزراعة تكشف خطتها لخفض أسعار البيض الفترة المقبلة الأخبار المتعلقة نقابة الأطباء عن تحويل العيادات من سكني لإداري: عبء إضافي على الأطباء أخبار نقيب الأطباء عن قرار تحويل العيادات من سكني لإداري: التكلفة سيتحملها أخبار تراخيص العيادات.. نقيب الأطباء يكشف لمصراوي تفاصيل الأزمة أخبار اليوم.. وزيرة التنمية المحلية تلتقي نقيب الأطباء لبحث أزمة التصالح أخبار أخبار مصر طلاء أسود قصر النيل| "الآثار": الشمس السبب.. ومن الوارد تغيير أماكنها منذ 59 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر محافظ القاهرة: أكثر من 20 ألفا سجلوا لحضور المنتدى الحضري العالمي منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر مسؤول بالآثار: إزالة 10 مقابر تاريخية.. وأسرة البارودي طلبت رفات موتاها منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر بالصور.. وزير الصحة يشارك في الاحتفال بالعيد الوطني لتأسيس الجمهورية منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر متحدث الوزراء: أسعار الوقود لن ترتفع لفترة لا تقل عن 6 أشهر منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر "ثلاثية في عين العين".. مجدي الجلاد: الأهلي فرض سيطرته على "نصف الكوكب" منذ ساعتين قراءة المزيد

إعلان

أخبار مهرجان الجونة

المزيد "الجونة السينمائي" ينظم جلسة نقاش بعنوان "مواهب جديدة.. أضواء على أخبار مهرجان الجونة "وردة" وآخر عن الطاقة الإيجابية.. أبرز تاتوهات النجمات من مهرجان الجونة أخبار مهرجان الجونة "الجونة السينمائي" والميثاق العالمي للأمم المتحدة بمصر يتعاونان لتعزيز بحضور مي عودة.. "الجونة السينمائي" ينظم جلسة نقاشية بعنوان "رحلتان أخبار مهرجان الجونة مهرجان الجونة السينمائي يناقش أهمية دعم الأفلام القصيرة (صور)

إعلان

أخبار

نقيب الأطباء: لدينا 79 ألف عيادة خاصة.. ونعاني خللا شديدا

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك رسميا.. الشيخ محمد بن زايد يقرر العفو عن ثلاثي الزمالك * خطوة نحو الريال ومبلغ مالي.. مكاسب الأهلي من مباراة العين الإماراتي 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي حسن يوسف ثلاثي الزمالك أسعار البنزين سعر الدولار أسعار الذهب الطقس الهجوم الإيراني يحيى السنوار طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء فانتازي أسامة عبد الحي نقيب الأطباء عيادات خاصة قراءة المزید أخبار مصر أخبار مهرجان الجونة الجونة السینمائی صور وفیدیوهات نقیب الأطباء منذ 1 ساعة

إقرأ أيضاً:

فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!

 

فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!

رشا عوض

قبل تقدم الجيش واستعادته لبعض المدن من الدعم السريع ظل الكيزان الماكرون المجرمون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ولا سيما مجموعات الواتساب الخاصة بالاحياء السكنية  في حالة تعبئة وتحريض واستنفار  للسذج والمساكين ضد شبح اسمه ” المتعاونون مع الدعم السريع”!

المواطنون الذين نهبت اموالهم أو تعرض ابناؤهم للاعتقال والتعذيب أو القتل على يد قوات الدعم السريع في حالة غضب مشروع ومفهوم، ولكن بدلا من ان يتوجه هذا الغضب الى المجرمين الذين اشعلوا الحرب وصنعوا الدعم السريع  (عصابة كرتي)،  وإلى الجيش الذي انسحب وترك المواطنين قرابة العامين تحت بطش الدعامة وتخاذل عن حمايتهم وفي النهاية استقبل هذا الجيش اكبر رأس من رؤوس الانتهاكات في ولاية الجزيرة أبو عاقلة كيكل استقبال الابطال وكافأه على انتهاكاته برتبة لواء! وإلى قوات الدعم السريع التي ارتكبت الجرائم، بدلا من ان يتوجه غضب المواطنين الى المجرمين الحقيقيين والمسؤولين المباشرين عن معاناتهم اشتغل سوس الفتنة الكيزاني في تحويل غضب المواطنين الى بعضهم البعض تحت عنوان فضفاض اسمه “المتعاونون” وتجد في وسائل التواصل الاجتماعي تعليقات متشابهة لدرجة التطابق على شاكلة” اي متعاون يستاهل يقطعوه حتة حتة” و”المتعاونين اسوأ من الدعامة” و”اكثر حاجة اذتنا المتعاونين”! ولتعزيز هذه الاقوال نسجت الاف القصص والحكايات التي ادخلت في روع الناس ان سرقة منازلهم وتشريدهم وكل الويلات التي تعرضوا لها سببها المتعاونون مع الد.عم السريع!

إن تكثيف القصص الحقيقية والزائفة عن ما يسمى بالمتعاونين كان بهدف تهيئة الرأي العام لقبول الجرائم البشعة التي نراها الان من ذبح وسحل وتهشيم رؤوس وقتل بطرق بشعة وسط تكبيرات وزغاريد بعض المنحطين عديمي المروءة والاخلاق! كما شاهدنا في عدد من الفيديوهات المتداولة هذه الايام! وما زالت محاولات التبرير لهذه الفظائع مستمرة  بغباء مقرف وصفاقة رعناء ! فهناك من يستنكر ادانة الذبح والسحل ويزجر المحتجين عليه بعبارة مكررة وسمجة” ما مفروض نكون مثاليين” وكأنما رفض الاجرام والارهاب مثالية وترف يجب التخلي عنه في حين ان التصدي بحزم وصرامة للارهاابيين هو حماية لنا جميعا من شرعة الغاب التي لن تتوقف عند احد او قبيلة او عرق، فضلا عن ان اهل  الضحايا في ظل القتل على اسسس عرقية وقبلية سيكون لهم رد فعل ربما يكون عاجلا  فندخل في دوامة عنف عشوائي اعمى رأينا له بعض المناظر فيما حدث للسودانيين في جنوب السودان!

نحتاج إلى توعية اجتماعية ممنهجة بخطورة تأييد او تبرير البشاعات فهذا لا يليق بالشرفاء الاخيار ، ولو استبعدنا الوازع الاخلاقي الذي اصبح عملة نادرة هذه الايام فإن المصلحة المباشرة لنا جميعا في السلام تقتضي لجم هذا العنف والارهاب.

ولكل منا دور في ذلك ابتداء من رفض تبرير البشاعات  بان المتعاونين هم السبب في ان بيوتنا سرقت واولادنا اعتقلوهم!

هل تحتاج قوات سيطرت على مدن كاملة بقوة السلاح الى من يعينها على السرقة؟ أو من يدلها على اماكن الذهب والعربات؟ الدعامة يمتلكون اجهزة للكشف عن الذهب ، والعربات ليست ابرة في كوم قش حتى تحتاج الى من يعين على كشف مكانها! واي مواطن في منطقة يسيطر عليها الدعم السريع ليس حر الارادة في ان يرفض ما يأمره به اناس مدججون بالسلاح حتى لو طالبوه ان يدلهم على مكان وجود شخص ما، فقد رأينا من قالوا (باع وميع) تحت اكراه القوة !! فلماذا لا نعذر مواطنين فقراء اجبرهم فقرهم على البقاء في منازلهم واجبرتهم القوة على معاونة الدعم السريع؟ وحتى لو كان هناك من تسبب فعلا في ايذاء غيره بوشاية او فتنة او سرقة فهل يعقل ان يكون عقابه على ايدي الموتورين من الدوااعش  وفي الشوارع وسط التهليل والتكبير!  لا شرطة ولا محكمة ولا قضاء ؟ هل يظن من يصفقون لهذه الغوغائية ويباركون الاجرام ان سكاكين الارهابيين لن تصل رقابهم ذات يوم؟

ان ما يحدث من جرائم بشعة تستهدف في الغالب مواطنين من انتماءات قبلية وجهوية بعينها والاصرار على تصويرها واظهار الاحتفاء بها هو مخطط خبيث لتقسيم البلاد عبر جرها لحرب اهلية بين المواطنين على اسس عرقية فلماذا يساهم البعض في توفير الغطاء الاجتماعي لهذه البشاعات عبر تبريرها في حين ان الواجب الانساني والاخلاقي والوطني هو ان نتوحد جميعا في ادانتها والتبرؤ من مرتكبيها والمطالبة بمحاكمتهم،  والتواطؤ على الرفض المغلظ للفوضى التي تمنح الحق لكل من حمل سلاحا ان يكون هو الخصم والحكم والقاضي والجلاد في ذات الوقت.

ويجب ان نفضح المؤامرة الكامنة خلف تهمة ” التعاون مع الد.عم السريع” وهي الدفع باتجاه تقسيم البلاد بالحرب الاهلية،  والتخلص من الخصوم السياسيين للكيزان على اساس انهم متعاونين ، وتحويل غضب المواطن الى شماعة اسمها المتعاونون بدلا من ان يسائل الشعب مشعلي الحرب والمقصرين في حمايته رغم حيازتهم لثلاثة اربعاع ميزانية الدولة!

كل مواطن يجب ان يدرك ان المجرمين الذين يذبحون ويسحلون البشر ويوثقون جرائمهم بالفيديو لا يفعلون ذلك للثأر له ممن سرقوه او نهبوه او اعتقلوه او انتهكوا عرضه ، لان هؤلاء السفلة لو كان المواطن يعنيهم لما اشعلوا هذه الحرب! انهم يفعلون ذلك في سياق مؤامرة غايتها النهائية استعباد المواطن من جديد لثلاثين عاما قادمة!

لا يوجد اي منطق سوى المؤامرة اعلاه  يفسر تحويل حكاية المتعاونين مع الد.عم السريع الى قضية مركزية وان تحتل المعركة مع هؤلاء المتعاونين المزعومين الاولوية القصوى وتظهر فيها بشاعات لم نراها حتى في المعارك العسكرية !  في حين ان المعركة مع الد.عم السريع نفسه لم تحسم بعد! فما زالت قواته منتشرة في بحري والخرطوم وامدرمان والجزيرة والنيل الابيض وكردفان ومعظم دارفور  ، فهل يعقل ان تكون الاولوية للمتعاونين وكأنما الحرب انتهت؟

واكرر ما قلته في مقالة سابقة: ان اكبر تعاون في تاريخ السودان هو التعاون بين الجيش ومن ورائه الكيزان والدعم السريع على تدمير هذه البلاد وتعذيب وقهر ونهب مواطنيها، وعليه فان المواطن العاقل الشريف يجب ان يعتزل فتنة هذه الحرب ولا يوفر غطاء ومشروعية لاي جريمة من جرائمها ولا يهلل ويكبر لذبح مواطنين اخرين بل يجب ان تكون هناك قوة ردع اخلاقي واجتماعي لهذه الممارسات عبر نبذها وعزل مرتكبيها وهذا اضعف الايمان.

اما منظمات المجتمع المدني والمدافعون عن حقوق الانسان فواجبهم الرصد والتوثيق الدقيق لهذه الجرائم والشروع في فتح بلاغات بشأنها امام المحاكم الدولية.

الوسومالحرب السودانية الدعم السريع انتهاكات الجيش

مقالات مشابهة

  • السجن 6 سنوات لـ سائق توك توك هدد فتاة وحاول ابتزازها بإفشاء صور وفيديوهات خاصة
  • نقيب المهندسين: قيد خريجي الشعبة الأدبية يساعد في انهيار النقابة والقانون لا يسمح
  • نقيب البيطريين ينتقد تصفية أسد الفيوم: قرار انفعالي
  • أسد الفيوم.. نقيب البيطريين يكشف مفاجأة بشأن الهجوم على حارس الحديقة
  • نقيب الأشراف من بورسعيد: نقف جميعًا صفًا واحدًا خلف الرئيس عبدالفتاح السيسي
  • وزارة الصحة السودانية تنعي نقيب الأطباء السابق خالد ياجي
  • حكم التربح من نشر فيديوهات على مواقع التواصل؟.. الإفتاء تحسم الجدل
  • الصحة تغلق فروع عيادة شهيرة متخصصة في الأمراض الجلدية والعلاج بالليزر
  • مفتي الجمهورية لـ مصراوي: الأمن نعمة عظيمة.. وهذه رسالتي للشعب بشأن الشائعات
  • فيديوهات جديدة للسحل والذبح.. معًا لمواجهة الإرهاب القادم!