صحيفة الاتحاد:
2024-11-01@03:44:56 GMT

63 قتيلاً جراء 30 غارة على شرق لبنان

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

بيروت (وكالات) 

أخبار ذات صلة الإمارات تدين قرار الكنيست بحظر نشاط «الأونروا» ضغوط أميركية في مفاوضات الدوحة للاتفاق على هدنة في غزة

قتل 63 شخصاً وأصيب العشرات، أمس، جراء 30 غارة إسرائيلية على قرى ومدينة بعلبك شرق لبنان، ليكون أكثر يوم يسقط فيه قتلى منذ بداية الأعمال القتالية قبل ما يزيد على العام.

 
ويقول مسؤولون لبنانيون وجماعات عاملة في مجال حقوق الإنسان وسكان البلدات المتضررة إن الهجمات عشوائية، ولم تصدر أي أوامر إخلاء لأي من البلدات التي تعرضت للقصف.
ووفق الوكالة الوطنية للإعلام أمس، «ارتكبت القوات الإسرائيلية مجازر في مدينة بعلبك وعلى امتداد قرى القضاء، جنوباً وشرقاً وشمالاً وغرباً، وكانت الحصيلة 63 قتيلاً، بالإضافة إلى العشرات من الجرحى». 
ووفق الوكالة، استقبل مستشفى دار الأمل الجامعي ومستشفى بعلبك الحكومي، القسم الأكبر من الجرحى، وتولت غرف الطوارئ استقبال المصابين، وجرى تحويل الحالات المتوسطة والخطيرة إلى غرف العمليات والأقسام المعنية. 
كما أفادت الوكالة أمس عن دخول عدد كبير من الدبابات الإسرائيلية إلى تلة عند الأطراف الشرقية لبلدة الخيام، في أعمق نقطة يصلها الجيش الإسرائيلي منذ بدء عمليات توغله في جنوب لبنان نهاية سبتمبر.
في الأثناء، أنذر الجيش الإسرائيلي سكان 16 بلدة جنوبية، داعياً إياهم إلى إخلاء منازلهم. وحث المتحدث باسمه، أفيخاي أدرعي في تغريدة على حسابه في منصة إكس، أمس، السكان على ترك قراهم والتوجه نحو نهر الأولي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: لبنان غارة إسرائيلية بعلبك بيروت أزمة لبنان حقوق الإنسان إسرائيل

إقرأ أيضاً:

لبنان.. نزوح كثيف من بعلبك إثر إنذار بالإخلاء

بيروت (الاتحاد، وكالات)

أخبار ذات صلة الإمارات تطالب بوقف إطلاق النار في غزة ولبنان الإمارات تؤكد أهمية دور «العدل الدولية» في تسوية النزاعات

قُتل وأصيب عشرات الأشخاص في سلسلة غارات إسرائيلية على بلدات لبنانية جنوبية، فيما تشهد مدينة بعلبك حركة نزوح إثر إنذار بالإخلاء، بالتزامن مع قصف طائرات مسيَّرة لسيارات في أطراف العاصمة بيروت.
وشن طيران الجيش الإسرائيلي غارات على مناطق عدة، أكثفها على بلدة «الخيام» الحدودية، مع محاولات توغل مستمرة فيها.
واستهدفت إسرائيل «الخيام» بـ 10 غارات أشعلت حرائق، لتغطية محاولات توغل داخل البلدة، مع قصف من «مسيَّرات» ومدفعية ثقيلة وأسلحة رشاشة، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.
وذكرت الوكالة أن أعمال الإنقاذ ورفع الأنقاض مستمرة، أمس، في بلدة «الصرفند»، حيث استهدف الطيران الإسرائيلي أمس الأول، أحد المباني السكنية.
وكشف المشهد صباح أمس، في حارة صيدا عن دمار كبير جراء غارة إسرائيلية أمس الأول، على البلدة استهدفت مبنيين سكنيين، وفق الوكالة.
وأردفت: «استمرت عمليات الإنقاذ والبحث طوال الليل وحتى ساعات الصباح أمس، لتبلغ الحصيلة 10 قتلى و36 جريحاً».
وقالت الوكالة، إن «غارة إسرائيلية استهدفت بلدة الغندورية، ما أدى إلى سقوط قتيلين، في حين شنت الطائرات الإسرائيلية غارات على بلدات صفد البطيخ وشقرا والشعيتية ومجدل زون طيرحرفا والجبين وحانين».
فيما تعرضت أطراف بلدتي «اللبونة والناقورة» لقصف من بارجة حربية إسرائيلية، وشنت مقاتلات 3 غارات على حي الراهبات بمدينة النبطية.
وفي مدينة بعلبك، كشف رئيس مركز الدفاع المدني الإقليمي، بلال رعد، عن أنه «تلقى ظهر أمس، اتصالاً هاتفياً على خط المركز الأرضي من متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، طالباً فيه إخلاء أهالي بعلبك ودورس وعين بورضاي»، حسب الوكالة.

مقالات مشابهة

  • أوامر إخلاء إسرائيلية جديدة لـ بعلبك.. واستشهاد 4 لبنانيين بغارة إسرائيلية
  • غارة إسرائيلية على سهل بوداي في بعلبك بالبقاع شرقي لبنان
  • لبنان.. نزوح كثيف من بعلبك إثر إنذار بالإخلاء
  • إسرائيل: الجيش بدأ شن هجمات في منطقة بعلبك بعد إخلاء السكان
  • جيش الاحتلال يصدر أمر إخلاء لسكان بعلبك شرق لبنان
  • جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء لسكان بعلبك وعين بورضاي ودورس شرق لبنان
  • ستون شهيداً وعشرات الجرحى جراء غارات العدو الصهيوني على بعلبك الهرمل والبقاع
  • 63 قتيلاً في غارات إسرائيلية على شرق لبنان
  • لبنان: 63 شهيدا وعشرات الجرحى جراء 30 غارة إسرائيلية على بعلبك وبلدات أخرى