رئيس الدولة: تنمية علاقات الشراكة الاستراتيجية مع روسيا
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أبوظبي (وام)
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، معالي سيرغي شويغو، سكرتير مجلس الأمن في روسيا الاتحادية الصديقة.
وبحث سموه ومعالي سيرغي شويغو، خلال اللقاء الذي جرى بقصر الشاطئ في أبوظبي، مواصلة تعزيز علاقات التعاون والعمل المشترك بين البلدين، في ظل الزيارة الرسمية التي قام بها صاحب السمو رئيس الدولة مؤخراً إلى روسيا.
ونقل سكرتير مجلس الأمن في روسيا إلى سموه تحيات فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، وتمنياته للعلاقات الإماراتية ـ الروسية مزيداً من التطور خلال المرحلة المقبلة.. فيما حمّله سموه تحياته وتمنياته إلى الرئيس فلاديمير بوتين، مؤكداً الحرص المتبادل على تنمية علاقات الشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين على مختلف المستويات.
كما تبادل سموه وسكرتير مجلس الأمن الروسي وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك. أخبار ذات صلة محمد بن راشد: اليوم نقطف ثمرة التحول لاقتصاد المعرفة خالد بن محمد بن زايد: تعزيز التعاون مع سنغافورة في القطاعات التكنولوجية الحيوية
حضر اللقاء سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي علي بن حماد الشامسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، والدكتور محمد أحمد الجابر، سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن زايد مجلس الأمن الروسي رئيس الدولة سيرغي شويغو روسيا الإمارات وروسيا
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة ورئيس الوزراء الهولندي يبحثان هاتفياً علاقات التعاون والتطورات الإقليمية
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” ومعالي ديك أيشخوف رئيس وزراء مملكة هولندا اليوم خلال اتصال هاتفي .. علاقات التعاون الإستراتيجي بين البلدين وإمكانات تعزيزها خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويعزز التقدم والازدهار في البلدين.
كما استعرض سموه ورئيس وزراء هولندا عدداً من القضايا والموضوعات الإقليمية والدولية خاصة تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط .. ورحبا في هذا السياق بإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة .. مؤكدين أهمية العمل على تعزيز أسباب الأمن والاستقرار في المنطقة والدفع تجاه مسار السلام الشامل والدائم الذي يقوم على أساس “حل الدولتين” لمصلحة شعوبها كافة.