إطلاق 30 صاروخا من جنوب لبنان على إسرائيل
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء أن 30 صاروخا أطلقت من جنوب لبنان باتجاه الجليل الأعلى.
وأوضح جيش الاحتلال في بيان، أن جميع الصواريخ سقطت في مناطق مفتوحة، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وفي وقت سابق، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن قائد قوات حزب الله في بلدة عيتا الشعب بجنوب لبنان تم القبض عليه من قبل قوات لواء جولاني قبل حوالي أسبوعين.
وقال جيش الاحتلال إن قواته وبناء على معلومات استخباراتية مسبقة، عثرت على نفق في مركز قيادة لحزب الله في عيتا الشعب، حيث كان يتحصن عدد من العناصر، ومن بينهم قائد قوات حزب الله في القرية حسن عقيل جواد.
وزعم جيش الاحتلال أن عناصر حزب الله استسلمت للقوات، وتم اعتقالهم واستجوابهم من قبل محققين ميدانيين من وحدة 504 في مديرية المخابرات الإسرائيلية.
ونشر الجيش لقطات تظهر جواد والعناصر الآخرين وهم يستسلمون للقوات، ومن بينهم قائد قوات حزب الله في القرية حسن عقيل جواد.
واستسلم العناصر للقوات، وتم اعتقالهم واستجوابهم من قبل محققين ميدانيين من وحدة 504 في مديرية المخابرات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق 30 صاروخا جنوب لبنان إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي الجليل الأعلى حزب الله جیش الاحتلال حزب الله فی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعيد التقدم إلى مناطق انسحب منها جنوب لبنان.. إطلاق النار على السكان
قالت وسائل إعلام لبنانية، إن قوات الاحتلال، أعادت التقدم واحتلال مناطق سبق أن انسحبت منها جنوب لبنان، ترافق مع إطلاق النار على السكان وإصابة عدد منهم.
وأشارت إلى أن الاحتلال تقدم نحو وادي السلوقي، وتخطى نقاطا كان الجيش اللبناني تسلمها، إضافة إلى تقدم من منطقة المرج، من الجهة الجنوبية الغربية لبلدة حولا.
ولفتت إلى رفع ساتر ترابي كان يغلق الطريق العام، بين وادي السلوقي والبلدة، وفجر البئر الارتوازية القديمة في البلدة، في نفذت طائرة مسيرة غارة على مدنيين، ما أدى إلى إصابة 4 اثنان منهم بجروح خطيرة.
وتقدمت دبابات الاحتلال، باتجاه بلدة الطيبة التي انسحب منها، ووصلت إلى أطرافها، من جهة بلدة القنطرة، وأطلقت النيران بصورة عشوائية في عدة اتجاهات.
ورصد تجريف عدد كبير من المنازل، وإحراق أخرى، في الجهة الغربية من بلدة ميش الجبل، وتجاوز مركز اليونيفيل، بعد استحداث الجيش اللبناني إحدى النقاط.
وشهدت بلدة مارون الراس، محاولة السكان التقدم إلى نقطة جديدة داخل البلدة، بعد الوصول إلى وسطها، فيما اعتقل جنود الاحتلال، اثنين من الشبان في البلدة، واعتقال والدة أحدهما لاحقا، قبل الإفراج عنها وبقائه لديهم.