أمانة الطاقة بـ"مستقبل وطن" تناقش خطة عملها خلال الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت أمانة شئون الطاقة المركزية بحزب مستقبل وطن، برئاسة المهندس أسامة كمال، أولى اجتماعاتها التنظيمية عقب إعادة تشكيلها رسميا، بحضور الأمناء المساعدين وأعضاء هيئة مكتبها وأمنائها في المحافظات كافة، لوضع خطة عملها خلال الفترة المقبلة، في مقر الأمانة العامة للحزب بالقاهرة الجديدة.
استعرض الاجتماع التنظيمي، عددا من الموضوعات والملفات المتعلقة بالقطاع، والأهداف الرئيسية الخاصة بتطوير الأداء داخل قطاع البترول والتعدين، والإصلاحات الشاملة التى نفّذتها الدولة المصرية لمواجهة تحديات غير مسبوقة يمر بها العالم، فضلا عن مناقشة خطة عمل كل محافظة لتحقيق تلك الأهداف.
وأكد المهندس أسامة كمال، أن الدولة المصرية استهدفت تنويع مصادر الطاقة، والعمل على تعديل مزيج الطاقة، فضلاً عن جذب المزيد من الاستثمارات، لافتا إلى أن قطاع البترول والتعدين المصرى هو أحد ركائز الاقتصاد المصرى.
شهد الإجتماع، نقاشا وتفاعلا كبيرا بين الحضور بشأن آليات العمل في الفترة المقبلة، وعدد من القضايا المرتبطة في المحافظات، بالإضافة إلى استعراض عدد من الأفكار والرؤى التي تلبي طموحات واحتياجات المواطن المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمانة الطاقة مستقبل وطن حزب مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: إطلاق روسيا صاروخا عابرا للقارات لم يحقق لها أي انتصار
قال الدكتور ميكولا باستون، الباحث السياسي والاستراتيجي، إن إطلاق الجيش الروسي صاروخًا باليستيًا تعتبر خطوة تحتاج إلى أي رد فعل ملحوظ وملموس، مشيرًا إلى تصريحات القادة الروسيين بأن الرد سيكون قاسيًا على تصريح أمريكا الأخير.
وأضاف «باستون» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنها المرة الأولى التي تستخدم فيها روسيا صاروخًا باليستيًا عابر للقارات، موضحًا أنه لم تكن هناك أي نتيجة مخيفة.
لا أحد يعلم ردود الفعل المتوقعة من روسيا خلال الفترة المقبلةولفت إلى أنه لا أحد يعلم ردود الفعل المتوقعة من روسيا خلال الفترة المقبلة، متابعًا: «إطلاق روسيا صاروخا عابر للقارات لم يحقق أي انتصار لها، أو يعطي أي نتيجة ملموسة، فضلا عن أنه لا يوجد أي شخص على علم بالأدوات التي تستخدمها أو يمكن لروسيا استخدامها».
روسيا لا تملك شيئًا سوا أسلحتها النوويةوأشار الباحث السياسي، إلى أنه يمكن الافتراض بأن روسيا لا تملك شيئًا سوا أسلحتها النووية، فضلا عن أن تحديد العقيدة النووية ليس هناك أي أمور جديدة، إذ أن القيادة الروسية تتصرف وفقًا لرغبتها.