في قضيتين تتعلقان بحجز 223 كلغ “كيف” و62 كلغ “كوكايين”.. إيداع 10 أشخاص الحبس المؤقت
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أمر قاضي التحقيق لدى محكمة سيدي أمحمد بإيداع 10 أشخاص الحبس المؤقت، ووضع آخران تحت الرقابة القضائية بتهمة استيراد المخدرات بطريقة غير مشروعة حيازة المخدرات والنقل قصد البيع في إطار جماعة إجرامية منظمة، وجنح تبييض الأموال على سبيل الاعتياد وفي إطار جماعة إجرامية. حسب ما أعلن عنه اليوم بيان لنيابة الجمهورية لدى ذات المحكمة.
وجاء في البيان، أنه “عملاً بأحكام المادة 11 من قانون الإجراءات الجزائية، تعلم نيابة الجمهورية لدى محكمة سيدي أمحمد ذات الاختصاص الإقليمي الموسع الرأي العام، أنه في إطار مكافحة جرائم المخدرات وتبييض عائداتها الإجرامية عالج القطب الجزائي المتخصص قضيتان (02) تتعلقان حجز على مستوى مدينتي البليدة وبني مراد كمية إجمالية من المخدرات من نوع الكيف المعالج تقدر بـ 223 كغ، وكمية من الكوكايين تقدر بـ 62.5 كلغ ، بالإضافة إلى منأكثر مرکبات و مبالغ مالية بالعملة الوطنية.”
وأوضح البيان، أن التحقيق الابتدائي أسفر على توقيف اثنا عشر شخصا مشتبها فيه، تم تقديمهم أمام نيابة الجمهورية يومي 24 و 29 أكتوبر 2024 وفتح تحقيق قضائي ضدهم من أجل جنايات استيراد المخدرات بطريقة غير مشروعة حيازة المخدرات والنقل قصد البيع في إطار جماعة إجرامية منظمة، جنح تبييض الأموال على سبيل الاعتياد و في إطار جماعة إجرامية.
بعد استجواب المتهمين من طرف قاضي التحقيق أصدر أوامر بإبداع عشرة (10) منهم رهن الحبس المؤقت ووضع متهمان (02) اثنان تحت نظام الرقابة القضائية. استنادا الى المصدر نفسه.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع ممثلين تركيين بتهمة “الشهادة الزور”
أنقرة (زمان التركية) – فتحت السلطات التركية تحقيقا بتهمة ”الشهادة الزور“ ضد الممثلين الشهيرين خالد أرجنتش ورضا كوجا أوغلو بعد نفيهما التعاون مع مع عائشة باريم مالكة شركة آي دي للاستشارات، خلال أحداث حديقة جيزي.
وبدأ مكتب المدعي العام في إسطنبول التحقيق مع عائشة باريم، مالكة شركة آي دي للاستشارات، بشأن الادعاءات التي وردت في وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية حول مشاركتها في أحداث حديقة جيزي بارك في ميدان تقسيم، ضد حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان آنذاك.
وقد أحيلت باريم إلى محكمة الصلح والجزاء المناوبة مع المطالية بإدانتها بتهمة ”المساعدة في محاولة الإطاحة بحكومة الجمهورية التركية أو منعها من أداء مهامها“ بعد استجوابها في مكتب المدعي العام.
كما تم فتح تحقيق ضد الممثلين خالد أرجنتش ورضا كوجا أوغلو، اللذين أدليا بشهادتهما في نطاق التحقيق، بتهمة ”الشهادة الزور“.
وتبين أن الممثلين اللذين قالا إنهما شاركا في الاحتجاجات بمحض إرادتهما، كانا على اتصال وثيق مع باريام منذ بداية احتجاجات حديقة جيزي.
وخلص المدعي العام إلى أن كوجا أوغلو وأرجنتش، قدما إجابات مراوغة لصالح المشتبه بها. بالإضافة إلى ذلك، فإن تصريحهما بأنهما لم يكونا على اتصال مع محمد علي ألبورا، رغم ظهور صور لهما في المظاهرة معًا قلب الأمور ضدهما.
ووفقًا لمكتب المدعي العام، اتصلت عائشة باريم هاتفيا في تلك الأثناء مع بيرجوزار كوريل 7 مرات، وسيدا دوفنجي 4 مرات، وسويسرت 10 مرات، وخالد أرجنتش 12 مرة، وحميرة أكباي 5 مرات، ومحمد غونسور مرة واحدة، ونهير أردوغان مرتين، وسلمى إرجنتش 8 مرات، ونجاتي إيشلر مرتين، ورضا كوجا أوغلو مرة واحدة.
وادّعى مكتب المدعي العام في مذكرة الاعتقال أن باريم حاولت زيادة الكتلة الجماهيرية من خلال المشاركة في الاحتجاجات مع ممثلين من شركتها.
Tags: اعتقالتركياجيزي باركخالد أرجنتشخالد أرجنتش ورضا كوجا أوغلوعائشة باريم