البكيري: اتحاد كرتنا تميز في ايش اسيويا !
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
ماجد محمد
طرح الناقد الرياضي محمد البكيري، تساؤل بعدما منح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ، الاتحاد السعودي جائزة رئيس الاتحاد للتميز الآسيوي .
وغرد البكيري عبر حسابه الشخصي بمنصة إكس قائلا :” الف مبروك لنا ، بس ابغى احد يفهمني . اتحاد كرتنا تميز في ايه اسيويا ؟ “.
والجدير بالذكر أنه حصل الاتحاد السعودي لكرة القدم على جائزة رئيس الاتحاد الآسيوي للمساهمة المتميزة،وسلم معالي رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الجائزة للسيد ياسر بن حسن المسحل رئيس الاتحاد السعودي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الاتحاد السعودي محمد البكيري رئیس الاتحاد
إقرأ أيضاً:
الاتحاد السعودي ينفي التفاوض مع «كامبوس سان جيرمان»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
زعمت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية أن ثمة مفاوضات بين الاتحاد السعودي لكرة القدم، والبرتغالي لويس كامبوس المستشار الرياضي لباريس سان جيرمان، من أجل تولي منصب المدير الفني للاتحاد لمدة 10 سنوات، حتى نهاية «مونديال 2034» الذي تنظمه السعودية، على أن يحصل على 200 مليون يورو خلال هذه المدة، بواقع 20 مليون يورو كل عام.
غير أن الاتحاد السعودي سارع بالنفي، مشيراً إلى أن ذلك ليس له أساس من الصحة.
وجاء في البيان: «بالإشارة إلى ما تناقلته وسائل الإعلام، بشأن جود مفاوضات مع البرتغالي لويس كامبوس المدير الرياضي لباريس سان جيرمان، لتولي دفة الإدارة الفنية بالاتحاد، يؤكد الاتحاد السعودي أن الخبر عارٍ من الصحة»، داعياً إلى أهمية التواصل المباشر مع إدارة الإعلام والاتصال المؤسسي بالاتحاد، عبر قنوات التواصل الرسمية المتعددة، لمزيد من تحري المصداقية لمثل تلك الأخبار.
وكانت الصحيفة الفرنسية أشارت إلى أن الاجتماع بين المسؤولين السعوديين وكامبوس تم في جنيف السويسرية، وأن العرض السعودي تم طرحه خلال الاجتماع السري.
وادعت الصحيفة أن الاتحاد السعودي لكرة القدم بصدد إعادة هيكلة الإدارة الفنية بالاتحاد، وتنظيم المنتخب قبل حلول 2034، موعد إقامة كأس العالم التي تنظمها السعودية، وأنه يريد الاستفادة بخبرات كامبوس الطويلة، في مجال الإدارة الرياضية لأندية كرة القدم، ويأمل الاتحاد السعودي على الأقل في الوصول إلى نصف نهائي «المونديال» الذي يُقام على الأراضي السعودية.
لويس كامبوس، المولود في 6 سبتمبر 1964«64عاماً»، لم تكن تجاربه التدريبية جيدة، حيث اعتاد الهبوط إلى الدرجة الأدنى مع الأندية التي دربها مثل فيتوريا دي سيتوبال وفارزيم وبيرامار في البرتغال، ولذلك أنهى علاقته بالتدريب، وتحول إلى الأدوار الإدارية والتخطيطية واكتشاف المواهب الجديدة، وبلغ قمة توهجه في وظيفة المدير الرياضي مع موناكو الفرنسي، ويُنسب إليه الفضل في اكتشاف العديد من المواهب التي تألقت بعد ذلك في ملاعب كرة القدم الأوروبية.
وأسفرت تجربته مع موناكو عن فوز الفريق ببطولة الدوري الفرنسي 2017، واكتشاف جيل كامل من اللاعبين الموهوبين، أبرزهم أنتوني مارسيال، وبرناردو سيلفا، وكاراسكو وباكايوكو، وميندي، وكيليان مبابي بطل العالم المُتوج بمونديال روسيا 2018 وغيرهم.
وبعد ذلك تولى مهمة المدير الرياضي لنادي ليل، وأسهم في حصوله على بطولة الدوري 2021، ولم يكن ذلك من فراغ، وإنما نتيجة جهده في جلب شباب لاعبين موهوبين، وقدرته على إبرام الصفقات بمبالغ ضئيلة ثم استثمارها بالبيع بأرقام كبيرة.
وكان هذا أيضاً سر نجاحه مع باريس سان جيرمان الذي لم يجدد عقده حتى الآن، رغم أنه ينتهي في «صيف 2025».