المصري: النسر يحلق.. والتوهج يتواصل مع «ماهر»
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
بتطلعات جديدة، منها المحلى والقارى، يدخل النادى المصرى البورسعيدى سباق الموسم الكروى الجديد 2024 - 2025 باحثاً عن إنجاز جديد يُكتب فى سجل تاريخ مسابقة الدورى المصرى الممتاز لكتيبة المدينة الباسلة، خاصة فى الاستقرار الفنى الذى يعيشه الفريق بقيادة على ماهر، الذى نجح فى الإمساك بزمام الأمور، ونجح الفريق تحت قيادته فى العودة للمشاركة بالمنافسات الأفريقية من جديد هذا الموسم.
النادى المصرى، الذى نجح مؤخراً فى التأهل لمرحلة دور المجموعات بالكونفيدرالية والوجود مع الزمالك بالمجموعة نفسها، أبرم الكثير من الصفقات، حسب احتياجات على ماهر، المدير الفنى، من أجل الاستمرار فى التوهج المحلى بالموسم الجديد، فضلاً عن المنافسة فى البطولة القارية، ومن أبرز صفقاته الـ14، التى ضمّها خالد صبحى وكريم بامبو، كما يتمتّع الفريق بعناصر خبرة فى قائمته أمثال باهر المحمدى ومحمد الشامى وصلاح محسن ومحمود جاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دوري nile الأهلي الدوري المصري الزمالك سيراميكا بتروجيت الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
«الحرية المصري»: ابتزاز الإعلام الإسرائيلي لن يؤثر على موقف الدولة الداعم لفلسطين
أكد حزب الحرية المصرى، برئاسة الدكتور ممدوح محمد محمود، رفضه القاطع لمحاولات ابتزاز الإعلام الإسرائيلى التي تضمنت تجاوزات وتهديدات غير مقبولة، بهدف ممارسة المزيد من الضغط على مصر للموافقة على مخططات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، من خلال نشر صورة الرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي.
حقوق الشعب الفلسطينىوقال رئيس حزب الحرية المصرى؛ إن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت وراسخ، وينبع من قناعة عميقة بحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة فى أرضه ووطنه.
وأكد دعم الحزب والاصطفاف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة المصرية وجميع مؤسسات الدولة في مواقفها الرافضة لمخططات التهجير القسري أو الطوعي.
القضية الفلسطينيةوأضاف أن تلك المواقف تعكس التزام مصر الدائم بدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، وأن تلك المحاولات لن تثني مصر عن مواقفها الثابتة والداعمة للحقوق الفلسطينية.
وجدد حزب الحرية المصرى دعمه الكامل للشعب الفلسطينى في نضاله العادل لتحقيق حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.