افتتاح أكبر ملتقى للتوظيف في جامعة هليوبوليس (صور)
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
افتتح الدكتور جودة هلال رئيس جامعة هليوبوليس للتنمية المستدامة ملتقى التوظيف بكلية الصيدلة بجامعة هليوبوليس بمقر الجامعة اول طريق مصر اسماعيلية أمام محطة مترو عدلى منصور.
جاء ذلك بحضور الدكتور أيمن الخطيب نائب رئيس هيئة الدواء المصرية والدكتور عصام ابو الفتوح نقيب صيادلة الشرقية والدكتور أحمد أبو السعود عميد كلية صيدلة هليوبوليس وبمشاركة عدد كبير من الشركات المحلية والعالمية.
وعلى هامش افتتاح الملتقى التوظيفى تم توقيع مذكرة تفاهم بين الجامعة ونقابة صيادلة الشرقية يتيح تخفيض بنسبة 25٪ للراغبين فى الالتحاق بالدراسات العليا بكلية الصيدلة.
وأشار الدكتور جودة هلال إلى أن الجامعة تنظم هذا المؤتمر السنوى للتوظيف لحرصها على تأهيل وتدريب الشباب لسوق العمل، وتوفير المزيد من فرص العمل.
وشدد الدكتور جودة هلال على ضرورة مشاركة خريجى وطلاب جامعة هليوبوليس فى الملتقى، وحثهم على تقديم سيرهم الذاتية للشركات المشاركة لكى يتمكنوا من الحصول على فرصة عمل حقيقية وقيّمة فى بداية مشوارهم المهنى.
وتضمن الملتقى مشاركة العديد من ممثلى الشركات الكبيرة والصيداليات بالإضافة إلى محاضرات عن كيفية الحصول على وظيفة مناسبة، وكيفية كتابة سيرة ذاتية احترافية تؤهل للحصول على وظيفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هليوبوليس جامعة هليوبوليس رئيس جامعة هليوبوليس جودة هلال الدكتور جودة هلال كلية الصيدلة ايمن الخطيب
إقرأ أيضاً:
ملتقى القراءة الدولي في الرياض يرسخ قيم الاستزادة المعرفية
المناطق_واس
تنوعت فعاليات اليوم الأول من ملتقى القراءة الدولي الذي تنظمه هيئة المكتبات وبدأت فعاليته مساء أمس في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في الرياض.
واستهلت الفعاليات بجلسة حوارية للدكتور سعد البازعي بعنوان ” صناعة المبادرات القرائية ذات الأثر المستدام”، وأخرى بعنوان ” أهمية قراءة التاريخ للمستقبل ” لقاسم الرويس، فيما دار حوار مع الدكتور محمد الخالدي حول “القراءة الرافد الذي لا ينضب”.
كما حملت عناوين جلسات اليوم الأول “كيف تعيد التكنولوجيا تشكيل عادات القراءة والتعلم، و “من ساق البامبو إلى أسفار مدينة الطين” جاء في سياقها قصصا إنسانية عابرة للحدود.
ويوفر الملتقى المستمر حتى ٢١ ديسمبر الجاري تجربة ثقافية مبتكرة تجمع بين التنوع والإبداع، مقدما فرصة مثالية للأجيال الناشئة والكبار على حد سواء للتفاعل مع مختلف جوانب القراءة، مما يعزز من حضور الثقافة والقراءة كجزء أساسي من حياتنا اليومية.
ويتضمن الملتقى عدة أقسام رئيسية، منها المسرح الذي سيحتضن نخبة من المتحدثين الذين يشاركون تجارب ملهمة في القراءة، ومنصة تبادل الكتب حيث يمكن للزوار استكشاف مجموعة مختارة من الكتب، مع إمكانية تبادلها، فيما تسهم أندية القراءة في ترسيخ قيم الثقافة، ودعم التبادل الفكري بين قراء العالم.
ويهدف هذا التجمع الثقافي الدولي إلى جعل القراءة ركيزة أساسية في رحلة التحول الحضاري وتسليط الضوء على المواهب السعودية والعربية والعالمية وتعزيز ثقافة القراءة وتبنيها كقيمة مجتمعية تسهم في الارتقاء بالوعي وتوسيع آفاق الفكر داخل بيئة تجمع بين الإبداع والتنوع في مجال القراءة من خلال فعاليات مبتكرة تجذب مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية.