أخبار متعلقة ولي العهد يلتقي رئيس الوزراء اليونانيولي العهد يلتقي الرئيس الفرنسي على هامش القمة الخليجية الأوروبيةولي العهد يلتقي رئيسة المفوضية الأوروبيةالتقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، ملك مملكة بوتان، اليوم الثلاثاء.
سمو #ولي_العهد يلتقي جلالة ملك مملكة بوتان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام ملك بوتان ولي العهد بوتان ولی العهد یلتقی
إقرأ أيضاً:
ماكرون يلتقي الزعماء الأوروبيين في قمة حول أوكرانيا
فبراير 16, 2025آخر تحديث: فبراير 16, 2025
المستقلة/- سيستضيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زعماء أوروبيين، بما في ذلك رئيس الوزراء البريطاني يوم الاثنين لعقد قمة طارئة بشأن حرب أوكرانيا بعد أن اقترح مسؤولون أمريكيون أن أوروبا لن يكون لها دور في أي محادثات لإنهاء الصراع.
قالت الرئاسة الفرنسية يوم الأحد إن ماكرون دعا إلى “محادثات التشاور” وأنها ستتناول التغيير المضطرب في نهج الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا والمخاطر المترتبة على ذلك على أمن القارة الأوروبية.
ومن بين المشاركين في اجتماع القمة المستشار الألماني أولاف شولتز ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني وأورسولا فون دير لاين وأنطونيو كوستا من الاتحاد الأوروبي.
وفاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحلفاء الأوروبيين في حلف شمال الأطلسي وأوكرانيا الأسبوع الماضي عندما أعلن أنه أجرى مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن دون التشاور معهم وسيبدأ عملية سلام.
وأثار مبعوث ترامب إلى أوكرانيا كيث كيلوج صدمة في أوروبا يوم السبت عندما قال إنه لن يكون لأوروبا مقعد على الطاولة في محادثات السلام الأوكرانية، حتى بعد أن أرسلت واشنطن استبياناً إلى العواصم الأوروبية للسؤال عما يمكن أن تساهم به في ضمانات الأمن لكييف.
ووفقا لوثيقة سألت الولايات المتحدة أيضا الحلفاء الأوروبيين في حلف شمال الأطلسي عما قد يحتاجون إليه من واشنطن للمشاركة في الترتيبات الأمنية في أوكرانيا.
وأظهرت عشرات القمم المماثلة أن الاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة متردد ومنقسم ويكافح للتوصل إلى خطة متماسكة لإنهاء الحرب في أوكرانيا على عتبة بابه والتعامل مع روسيا، بعد ثلاث سنوات من غزو موسكو لجارتها.
وقال مسؤولون في الاتحاد الأوروبي إن بعض الدول كانت غير سعيدة لأن الاجتماع كان لقادة مختارين فقط وليس قمة كاملة للاتحاد الأوروبي.
وسعت الرئاسة الفرنسية إلى تهدئة هذه المخاوف قائلة إن اجتماع يوم الاثنين قد يؤدي إلى صيغ أخرى “بهدف جمع كل الشركاء المهتمين بالسلام والأمن الأوروبي”.