قطاع الآثار: كل ما نفعله لترميم أسدين قصر النيل موثق وواضح
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
رد الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بالمجلس الأعلى للآثار،على شائعات أزمة أسود كوبري قصر النيل، والتي تصدرت منصات السوشيال ميديا خلال الساعات الأخيرة.
وأكد جمال مصطفى، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن كل ما نفعله لترميم أسدين قصر النيل موثق وواضح، متابعا أن القائمين بأعمال الترميم أشخاص محترفين متخصصين كل في اختصاصه، مضيفا أن محافظة القاهرة هي الجهة المالكة للتمثال.
وتابع الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بالمجلس الأعلى للآثار، أنه نرحب بأي متخصص يرغب في معرفة المواد التي تم استخدمها، مستدركا أن لم يتم استخدام رول في ترميم وصيانة أسدين قصر النيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاثار المجلس الاعلى للاثار أحمد موسى قطاع الآثار الإسلامية رئيس قطاع الأثار الإسلامية جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار قصر النیل
إقرأ أيضاً:
برعاية النائب مصطفى بكري.. مؤسسة الدكتور محمود بكري تنظم قافلة طبية مجانية بقرية المعنى بالتعاون مع مستشفى الناس
في إطار جهودها المستمرة لدعم القطاع الصحي وتقديم الرعاية الطبية المجانية، نظّمت مؤسسة الدكتور محمود بكري للأعمال الخيرية قافلة طبية مجانية بالتعاون مع مستشفى الناس بالقاهرة لأهالي قرية المعنى، وذلك للكشف الطبي في تخصصي الجهاز الهضمي والقلب، بحضور الكاتب الصحفي الكبير مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، وعدد من الأطباء والمتخصصين.
وقدمت القافلة خدمات الكشف الطبي المجاني لأبناء القرية والقرى المجاورة، مع توفير الفحوصات الطبية اللازمة، كما تم إحالة الحالات التي تحتاج إلى تدخلات جراحية إلى مستشفي الناس بالقاهرة لإجراء العمليات الجراحية بالمجان، وذلك ضمن مبادرة المؤسسة لدعم غير القادرين وتوفير الرعاية الصحية المتكاملة لهم.
ومن جانبه أعرب النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب عن تقديره لهذه الجهود الخيرية التي تسهم في تخفيف معاناة المرضى، مؤكدًا أن مؤسسة الدكتور محمود بكري مستمرة في تنظيم المزيد من القوافل الطبية والمبادرات الخيرية التي تستهدف الفئات الأكثر احتياجًا، انطلاقًا من رسالتها الإنسانية في خدمة المجتمع.
يذكر أن القافلة الطبية لاقت إشادة واسعة من الأهالي الذين عبروا عن امتنانهم لهذه المبادرة التي وفرت لهم الرعاية الطبية اللازمة دون أي أعباء مالية، متمنين استمرار مثل هذه الفعاليات التي تخفف عنهم أعباء العلاج وتوفر لهم حياة صحية أفضل.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين