طاقم حكام سعودي لمباراة النشامى والعراق
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
#سواليف
سمّى الإتحادُ الدوليّ لكرةِ القدم الطواقمَ التحكيميّة لمواجهاتِ الجولة الخامسة للتصفياتِ المؤهلة لمونديال ٢٠٢٦ ، وسيقود مواجهة #العراق و #الأردن في #البصرة بتأريخ (14/11) بالساعة السابعة والربع مساءً (19:15) #طاقم_تحكيمي_سعودي بقيادة الدوليّ محمد الهويش ويساعده كل من خلف الشمري و ياسر السلطان وفيصل البلوي حكماً رابعاً، بينما سيكون أيضاً السعوديان خالد الطريس حكماً لتقنية الڤار، يساعده سلطان الحربي، بينما سيكون الأوزبكستاني فلاديسلاف تسيتيلين مراقباً للحكام، وسيكون البحريني ناصر العبري مشرفاً للمباراة، وسيكون مسؤولُ الأمن والسلامة من قيرغستان أباظ توريز، بينما سيكون العراقيّ علي كريم مسؤولَ تقنية معلومات منظومة الڤار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العراق الأردن البصرة
إقرأ أيضاً:
«غرفة الريال» تنفجر ضد حكام «الليجا»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
أخبار ذات صلةبعد أن أبدى ريال مدريد غضبه وإحباطه الشديد وخيبة أمله من قرارات حكام مبارياته خلال الأسابيع الأخيرة، وآخرها مباراة أوساسونا في الجولة الـ24 للدوري الإسباني، التي انتهت بتعادل الفريقين 1-1، وشهدت جدلاً تحكيمياً كبيراً، خاصة بعد طرد الإنجليزي جود بيلينجهام في شوطها الأول، وإكمال الفريق المباراة بعشرة لاعبين حتى نهايتها، امتد الغضب إلى اللاعبين في «غرفة الملابس»، حيث نشرت صحيفة «آس» تقريراً يتضمن معلومات تفيد بأن اللاعبين يشعرون بأنهم يتعرضون لظلم «ممنهج» من جانب الحكام، الذين يديرون مباريات الفريق، وكأن هناك رغبة من جانب اللجنة الفنية للحكام في إبعاد «الميرينجي» عن المنافسة على لقب «الليجا».
وقالت الصحيفة إن عدداً كبيراً من اللاعبين أكدوا أن حكام مبارياتهم يتعمدون إلحاق الضرر بهم بإصدار قرارات ضدهم، ويحرمونهم من احتساب قرارات أخرى لمصلحتهم، مثلما حدث في المباريات الثلاث الأخيرة أمام أتلتيكو مدريد وفالنسيا وأوساسونا.
وكان الحكم خوسيه لويس مونيرا مونتيرو الذي أدار لقاء الريال وأوساسونا، أشهر بطاقة حمراء في وجه جود بيلينجهام قبل نهاية الشوط الأول بدقائق قليلة، ليكمل الريال المباراة منقوصاً حتى نهايتها، وادعى الحكم أن اللاعب قام بسبه، في حين أنكر بيلينجهام ذلك، بينما قال الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للريال، إن هناك خطأً في ترجمة الحكم لما تلفّظ به اللاعب.
وأشارت الصحيفة إلى أن اللاعبين احتجوا أيضاً على ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم ضد إدواردو كامافينجا، على إثر التحام بينه وبين الكرواتي بوديمير مهاجم أوساسونا في شوط المباراة الثاني، مبررين ذلك بأنه التحام عادي لا يستحق أكثر من بطاقة صفراء.
وكان ريال مدريد أبدى غضبه خلال الأسابيع الأخيرة بسبب القرارات التحكيمية التي يراها ظالمة، والتي تعرض لها لاعبوه في مباراة فالنسيا ومن قبلها أتلتيكو مدريد، وبعث النادي وقتها بشكوى إلى الاتحاد الإسباني لكرة القدم، هاجم فيها التحكيم ولجنته الفنية، مطالباً بمعاقبة حكام الساحة وأيضاً حكام تقنية الفيديو، الذين يتقاعسون عن لفت انتباه حكم الساحة إلى الأخطاء الجسيمة، التي تُرتكب ضد لاعبي الريال.
وفي نهاية تقريرها، قالت «آس»: ينبغي الانتظار لحين معرفة ما إذا كان الريال سوف يتخذ إجراءات أخرى للتعبير عن غضبه واستيائه تجاه التحكيم، وأيضاً معرفة نتيجة الشكوى التي قدمها النادي للاتحاد الإسباني منذ ما يقرب من أسبوعين.