الكشف عن عرض قطعة أثرية لملك يمني في متحف اللوفر بباريس
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
الجديد برس|
كشف الخبير والباحث اليمني في مجال الآثار، عبد الله محسن، عن وجود قطعة أثرية يمنية تعود لعصر الدولة الرسولية في متحف اللوفر بباريس.
وفي منشور له على حسابه في “فيسبوك”، قال محسن: “من تعز إلى فرنسا! آثار اليمن في متحف اللوفر، باريس”.
وأوضح أن القطعة الأثرية هي “صينية نحاسية تحمل اسم سلطان اليمن الرسولي، الملك المجاهد سيف الدين علي (1321 – 1363م)”، وقد أُهديت إلى المتحف من قبل البارون ألفونس ديلور دي غليون.
يأتي هذا الكشف بعد يوم واحد من إعلان عبد الله محسن عن بيع تاجر فرنسي تمثالًا من آثار اليمن القديم، يعود لمحافظة الجوف، في مزاد عالمي بإمارة موناكو.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
أحمد محسن: مشروع قانون المسؤولية الطبية يعزز جودة الخدمات الصحية
أكد النائب أحمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن مشروع قانون المسؤولية الطبية وسلامة المريض، الذي وافق عليه مجلس النواب، يمثل خطوة تشريعية مهمة لتعزيز الثقة في المنظومة الصحية، وتحقيق التوازن بين حقوق المرضى وحماية الأطباء أثناء ممارسة مهنتهم.
وأوضح محسن، في تصريح صحفي اليوم، أن القانون يعد نقلة نوعية طال انتظارها، حيث ينظم العلاقة بين مقدم الخدمة الطبية ومتلقّيها، بما يضمن بيئة آمنة للطرفين، ويتماشى مع التطورات التشريعية في الدول المتقدمة.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ أن إقرار القانون يعكس التزام الدولة بتطوير القطاع الصحي، ليس فقط من خلال توفير البنية التحتية والمعدات الطبية، ولكن أيضًا عبر سن تشريعات تحمي الجميع، قائلًا: "وجود إطار قانوني واضح يحدد المسؤوليات الطبية يسهم في تقليل الأخطاء المهنية، ويمنح الأطباء شعورًا بالأمان الوظيفي، خاصة مع إنشاء لجنة مختصة للنظر في الشكاوى بعيدًا عن الإجراءات الجنائية المباشرة، مما يضمن تحقيق العدالة وحماية الأطباء من أي عقوبات تعسفية".
واختتم النائب أحمد محسن تصريحه بأن القانون يضع المريض في قلب المنظومة الصحية، من خلال تعزيز معايير السلامة وحمايته من أي ممارسات قد تؤثر على صحته، إلى جانب ترسيخ ثقافة الطب المبني على الأدلة والإجراءات المهنية الدقيقة، مما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية بشكل عام.