إنبي: المعسكرات هي الحل.. و«ياسين» يعلن جاهزية فريقه
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
استعد الفريق الأول لكرة القدم بنادى إنبى لانطلاقة الدورى المصرى فى موسمه الجديد، جيداً، والفريق بات جاهزاً للبداية عندما يقص شريط مبارياته بمواجهة مودرن سبورت غداً فى مواجهة لن تكون سهلة على الفريقين.
ويتسلح النادى البترولى، بقيادة السيد ياسين المدير الفنى للفريق، بالصفقات الجديدة التى ضمها فى فترة الانتقالات الصيفية، إلى جانب اللاعبين أصحاب الخبرات فى الفريق لتحقيق انطلاقة قوية فى الموسم الجديد.
وتعاقد إنبى فى الميركاتو الصيفى مع 6 لاعبين، هم محمد سمير، مدافع طلائع الجيش السابق، وأحمد عاطف الشهير بشيكو محارب من صفوف غزل المحلة، وكلاهما فى صفقة انتقال حر، بالإضافة للرباعى على محمود وأحمد إسماعيل وكذلك المحترفان الأفريقيان منان وحمز.
وشهدت استعدادات النادى البترولى العديد من المعسكرات فى الإسماعيلية وبرج العرب تخللها خوض 8 مباريات ودية، اطمأن فيها السيد ياسين، المدير الفنى للفريق، على لاعبيه والشكل الذى يسعى للظهور به فى الدورى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دوري nile الأهلي الدوري المصري الزمالك سيراميكا بتروجيت الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان المدير الرياضي بالنادي الأهلي لـ"كلم ربنا": عشت أنا واخواتي الـ10 فى شقة 44 مترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، إنه من أسرة بسيطة فقيرة للغاية من إمبابة، كان يسكن فى البيت رقم 68، والدى كان موظف أمن فى شركة اللحوم والدواجن أوائل السبعينيات وتم فصله .
وأضاف فى حوار إنساني لـ برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»، كل ما أمر بظروف صعبة أفتكر رقم مهم من المرحلة دى وهو (68-44- 22- 10)، وتفسير الرقم هو 68 رقم البيت، 44 مساحة الشقة، 2 الدور، 2 جنيه أى الإيجار، 10 هو عددهم فى الشقة: فلما بفتكره برضى بالوضع اللى أنا فيه، (يعنى كنت فين وبقيت فين)، وكنت رقم 6 بين أشقائي، فحياتي كانت معدمة، لكن محستش بالأزمة الاقتصادية للأسرة، لأنى كنت بلعب كرة على مراهنات، وأكسب 20 قرشا أو ربع جنيه، وكنت كل يوم حد استنى العيال اللى شغالين فى الورش وألاعبهم وأكسبهم، فمحستش بالفقر، واخواتى مكملوش تعليم واحد متطوع فى الجيش وواحد فى ورشة أحذية واحنا 3 صبيان بس والباقي بنات.
واشار الي إنه «خلال الثمانينات، كان فى العشرينات كان يلعب فى نادى الترسانة، حينها مذيع سأله: مين (الخِلُّ الوَفِيُّ فى حياتك)؟ فى البداية فكرت فى 3 أصدقائي، لكن فى لحظة لقيت المذيع بيظن إنى مش عارف معنى الكلمة، لقتنى بقول: «ربنا»، فاستغرب، فقلتله: «هو أنا هلاقي أكرم وأحن وأقرب من ربنا فين، محدش هيبقي سندي غيره؟».
ولفت «رمضان»، إلى أن الصديق مهما كان مخلصًا، فسيكون هناك تحفظ كبير فى التعامل فى الألفاظ والعلاقات، حتى أننا كل 10 سنوات نجد لدينا أصدقاء جدد، والقائمة تغيرت، لكن الله هو الثابت الذي لا يتغير، ووفقني فى حياتي.