تشييع جثمان طالبة لقيت مصرعها إثر اختناقها ببخار الماء فى القليوبية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
شيع أهالى قرية شبلنجة التابعة لمركز بنها بمحافظة القليوبية، جثمان الطالبة ملك ياسر خربوش، بالصف الثاني الإعدادي، والتى لقيت مصرعها بحمام منزلها، بسبب الاختناق ببخار الماء، لمثواها الأخير بمقابر الأسرة، وسط حالة من الحزب الشديد من ذويها والأهالي بالقرية على رحيلها.
وخرجت الجنازة من مسجد سالم خربوش بالقرية، وتم تشييع الجثمان لمثواه الأخير وسط أحزان الجميع داعين الله لها الرحمة والمغفرة ولذويها بالصبر والسلوان.
وكانت قد صرحت جهات التحقيق بالقليوبية بدفن جثة الطالبة "ملك" عقب انتهاء أعمال الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهليتها.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية، إخطارا من شرطة النجدة، يفيد بمصرع طالبة تدعى "ملك"، بالصف الثاني الإعدادي بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، وأنه لا توجد شبهة جنائية، وأن الطالبة توفيت بالبخار خلال الاستحمام داخل منزلها، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية بنها مركز بنها الصف الثاني الإعدادي
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تتوج بالمركز الثاني في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك
حققت طالبة الماجستير في عمارة البيئة بجامعة الملك عبدالعزيز المهندسة هيفاء عبدالله آل مالح؛ المركز الثاني مع فريقها في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك بمشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم.
وينظم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك هذه المسابقة الطلابية المبتكرة هذا العام تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان – المكسيك” كخطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، حيث يجمع الحدث العالمي الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة التي يواجهها كوكب الأرض.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير القصيم يستقبل محافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية
وشملت مشاركات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بكلية العمارة والتخطيط دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.
وتأتي هذه المسابقة التي أخذت في الاعتبار ضرورة الحفاظ على هذه المشاهد القيمة والتحديات المترتبة على دمجها مع التطور المعماري ضمن سلسلة من المسابقات الطلابية التي ينظمها الاتحاد الدولي لمعماري البيئة تحت برنامج “الإستديو الدولي” والذي دُشِّن في تركيا، ومن ثم احتضنت المملكة العربية السعودية المسابقة الدولية الثانية في جامعة الملك عبدالعزيز، وبتنظيم من الجمعية السعودية لعمارة البيئة، فيما تلى ذلك المسابقة الثالثة التي أقيمت في تايوان، في حين اختتم البرنامج آخر فعالياته في دولة المكسيك.