بوابة الوفد:
2024-12-23@00:53:47 GMT

اللى يحتاجه البيت!!

تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT

كثيرًا ما نسمع على ألسنة المصريين تلك العبارة شديدة الحكمة «اللى يحتاجه البيت يحرم على الجامع» هذه العبارة تُنظم فكر الأولويات التى تقوم ببناء الإنسان على البناء أى ما كان، وتقدم الكفاية على الصدقات، الأمر الذى أعتبرها البعض أوامر دينية يجب الإلتزام بها، فالإنسان الحق هو الذى يلتزم بالإنفاق على أسرته وعلى من يعوله من البشر، يقوم بتعليمهم والمحافظة على صحتهم ويصرف عليهم فى المأكل والمشرب والمسكن واللبس، حيث أن الشخص القوى أحب وأنفع من الإنسان الضعيف.

. والمتعلم أنفع من الجاهل، فهو القادر على البناء والتقدم، ولكن هناك من الأشخاص المُحبين للمظاهر على حساب من يرعاهم، ونجد هذا المُحب لذاته يقدم مظهره عن أى شئ ويترك أهل بيته فريسة للفقر والمرض، وتُصبح المظاهر شُغله الشاغل، دائمًا ما نجد هذا الشخص لديه إحساس بالنقص أمام من هم أغنى منه، ولا يؤمن بقضاء الله ويحاول أن بفعل أى شئ ليُصبح لديه ما لدى غيره حتى إذا لجأ إلى الاقتراض لشراء أحدث موديل من السيارات والطائرات والقصور لإرضاء ذاته وأنه ليس أقل من الآخرين، ويترك أهل بيته محرومين من الطعام والشراب والعلاج، رغم أنه إذا أهتم ببيته وقام بتعليم أبناءه والمحافظة على صحتهم يستطيعون أن يبنوا ما لا يستطيع أحد بناءه وسوف يُنسب إليه أيضًا.
لم نقصد أحدًا!!

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسين حلمى اللي يحتاجه البيت

إقرأ أيضاً:

جانتس يؤكد: نتنياهو ليس لديه تفويض لتقويض عملية إعادة الآسرى من غزة

انتقد الوزير الإسرائيلي السابق  بيني جانتس رئيس الوزراء في الاحتلال بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أنه لا حجة لديه لتعطيل أي اتفاقات لتحرير الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، وفق ما أوردت وسائل إعلام عبرية.

وذكر جانتس لنتنياهو :" لا تفويض لديك لتقويض عملية إعادة الأسرى مرة أخرى لاعتبارات سياسية، حيث إن إعادة الأسرى مرة أخرى هي الأمر الصحيح الذي يجب القيام به إنسانيًا وأمنيًا وقوميًا".

واعتبر زعيم حزب معسكر الدولة الإسرائيلي بيني جانتس، اليوم الأحد، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعطل مفاوضات صفقة التبادل، معلنًا أنه لن يفوضه لتقويض عملية إعادة المحتجزين مرة أخرى لاعتبارات سياسية.

من جانبها طالبت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أمس، الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب بالضغط لإبرام صفقة شاملة، قائلين: "كفى ضغطا عسكريا يقتل أبناءنا بدلا من إعادتهم".

وقال مسؤول إسرائيلي، أول من أمس الجمعة، إن "إسرائيل و حماس أقرب من أي وقت مضى إلى التوصل إلى اتفاق"، لافتًا إلى أنه "بعد الاتفاق على الإطار العام، ستبدأ مناقشات شاقة تستمر أسابيع على الأقل لتحديد أسماء الأسرى والمحتجزين".

وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أنه "من بين القضايا العالقة هوية الأسرى الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل، والوجهة التي سيتم نقلهم إليها".

مقالات مشابهة

  • المتهم بقتل ممرض الزاوية الحمراء: "أنا مش فاكر اللى حصل ومحتاج علاج"
  • جانتس يؤكد: نتنياهو ليس لديه تفويض لتقويض عملية إعادة الآسرى من غزة
  • «الهنا اللى أنا فيه» يحقق إقبالًا جماهيريًا خلال 72 ساعة من عرضه
  • 38 قتيلاً في الكونغو بعد انقلاب عبارة في نهر
  • الكونغو.. غرق 38 شخصا وفقدان 100 في انقلاب عبارة ركاب حمولتها زائدة
  • العدو الصهيوني يقتل المواطنين في غزة ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • الدفاع المدني بغزة: العدو يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • الدفاع المدني في غزة: الجيش الإسرائيلي يقتل المواطنين ويترك جثامينهم للكلاب الضالة
  • مصطفى بكرى: اللى دمه ميتحرقش عشان مصر تلم وعمر ما هيبقى بنى آدم
  • لمن لديه واتسآب في لبنان.. خبرٌ مهم