دار العبيد.. متحف لآلام الأفارقة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تجسد دار العبيد بجزيرة غوري بداكار السنغالية، أحد المتاحف الشاهدة على أكبر جريمة ارتكبتها الدول الغربية في حق الشعوب الإفريقية.
حيث اتخذه الاستعمار الغربي مركزا لتجارة العبيد لمدة ثلاثة قرون.
.المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
متحف ملوي ينظم ورشة عمل لتعليم فن المكرمية
نظم متحف ملوي ممثلا في قسم التربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة ورشة لتعليم فن المكرمية، وذلك تفعيلا لنشاط المعسكر الشتوي الذي أطلقته الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف تحت عنوان "إجازة وحرفة".
جاء ذلك إيمانًا بالدور التفاعلي للمتاحف، والدمج المجتمعي، والتواصل مع جميع أفراد المجتمع وذلك بالتعاون مع قسم الموهوبين بإلادارة التعليمية بملوي .
أوضحت إدارة متحف ملوي، أن الورشة التعليمية تحتوي ، على معرفة أنواع الخيوط، وطرق استخدامها، بالإضافة إلى التعرف على العقد الأساسية، والعقد المستخدمة في تنفيذ مختلف القطع ،و استراتيجيات حساب الأطوال لتقليل هدر الخيوط.
أفادت إدارة متحف ملوي، أن ورشة العمل تضمنت أيضا تطبيق الخطوات السابقة لإنتاج مفارش مكرمية ، لنشر ثقافة الأشغال اليدوية بين صفوف ذوى الاحتياجات الخاصة.
يذكر أن يضم بداخله عرض متحفى لـ قرابة 1000قطعة أثرية ،و ٣ قاعات للعرض و مكتبه بحث علمى لخدمة طلاب الآثار ،بالإضافة إلى قاعة المحاضرات التي تساهم فى تنشيط دور المتحف المجتمعي.