دار العبيد.. متحف لآلام الأفارقة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تجسد دار العبيد بجزيرة غوري بداكار السنغالية، أحد المتاحف الشاهدة على أكبر جريمة ارتكبتها الدول الغربية في حق الشعوب الإفريقية.
حيث اتخذه الاستعمار الغربي مركزا لتجارة العبيد لمدة ثلاثة قرون.
.المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الصغير: قسم “عودة الحياة” بالمتحف مسمى سياسي للكثير من الكذب والتدليس
قال حسن الصغير وكيل وزارة الخارجية الأسبق لدى الحكومة الليبية، إن المتحف الوطني في طرابلس محاط بكثير من الأكاذيب والأباطيل والتدليس.
كتب قائلًا على فيسبوك “متحف يعني تاريخ يعني ماضي، زرت أكثر من عشرين متحف حول العالم وقرأت الكثير عن التاريخ والمؤرخين والمتاحف والآثار، لم أر في حياتي ومن خلال تجربتي دولة واحدة يوجد بمتحفها أحداث جارية أو أعمال مستمرة”.
وتابع قائلًا “(قسم عودة الحياة) مسمى سياسي لبعض البلاط هنا وبعض الإسفلت هناك والكثير من الأكاذيب والأباطيل والتدليس، مسمى يدخل متحف تاريخي يفترض بأنه يهتم ويوثق تاريخ ليبيا، هذه البقعة التي حكم عليها بالبؤس بأن يصبح مريض عقلي وذهني بهذا المركز فيما اصبحت عاصمتها”.