فاتن عبد المعبود تنعى حسن يوسف: حاضر في ذاكرة كل المصريين
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
نعت الإعلامية فاتن عبد المعبود، الفنان القدير حسن يوسف، الذي وافته المنية صباح اليوم، عن عمر ناهز الـ90 عامًا.
وقالت فاتن عبد المعبود خلال تقديم برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، «خبر حزين جدًا لأننا نودّع قيمة فنية كبيرة، فقد كان جزءًا أساسيًا من القوى الناعمة المصرية».
وتابعت الإعلامية فاتن عبد المعبود: «الفنان حسن يوسف حاضر في ذاكرة كل المصريين، سواء بخفة دمه المعهودة اللي كان بيطلع بيها في الأدوار الفنية اللي بيقدمها لنا على شاشة السينما».
وأكملت فاتن: «من الصعب جدًا حصر الأعمال الفنية التي قدمها حسن يوسف، حيث كان يقوم بهذه الأدوار وسط عمالقة من الفن المصري في ذلك الوقت، ومن القليل أن نرى فيلم مصري قديم لا يوجد به حسن يوسف».
واختتمت فاتن عبد المعبود: «الفنان حسن يوسف قدّم أعمال فنية هامة جدًا، ومفيش دور قام بيه إلا وصدقناه وصدقنا الدور اللي بيقدمهولنا، وداعًا لهذا الفنان الذي بات غائبًا عن حياتنا ولكنه حاضرًا بأعماله».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فاتن عبد المعبود حسن يوسف الاعمال الفنية الفنان حسن يوسف القوى الناعمة المصرية فاتن عبد المعبود حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي
نعت وزارة الأوقاف المصرية -بخالص الحزن والأسى- الشيخ حسن عوض الدشناوي، القارئ المعتمد باتحاد الإذاعة والتلفزيون، الذي وافته المنية اليوم بمستشفى الشرطة بالعجوزة، بعد أيام من تعرضه لحادث أليم.
وتقدم وزارة الأوقاف خالص تعازيها لأسرة الفقيد وأهله ومحبيه، سائلين المولى -عزّ وجلّ- أن يربط على قلوبهم، ويخلفهم خيرًا في مصابهم، وأن يجعل ما قدّمه الفقيد في ميزان حسناته يوم القيامة.
وتوفي منذ قليل، الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي اثر حادث اليم من أمام مسجد الشرطه أكتوبر.
ونشر الخبر المنشد، مصطفى رياض علي صفحته على فيس بوك وكتب : إلي رحمة الله تعالي فضيلة الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي اثر حادث اليم من أمام مسجد الشرطه بأكتوبر ، والله إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك لمحزونون.
وتابع: صاحبته في ليال كثيرة وأشهد الله أنني لم أري منه إلا كل خير فقد كان عفيف اللسان لم يغتب أحد وكان محبا لكل زميلائه وكان هادئ الطباع رجلا خلوقا يحمل كل صفات الطيبة والوقار وكان ذو أدب رفيع.
كما تابع: وكان بشوش الوجه، طيب القلب ، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، متواضعا . لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا حقوداً ، ولا حسوداً. بشاشاً هشاشاً، يحب الجميع في اللّه.
كان القارئ حسن عوض الدشناوي، قد تعرض منذ أيام لحادث سير نقل على اثره إلى المستشفى وتبين إصابته بنزيف في المخ وظل يتلقى العلاج إلى أن توفاه الله اليوم.
ومن المقرر أن يشيع جثمان القارئ حسن عوض الدشناوي في مسقط رأسه بدشنا في محافظة قنا.