قال موقع أكسيوس، إن السلطات الأمريكية، أطلقت سراح ستيف بانون، المستشار السابق للرئيس دونالد ترامب، من السجن الفيدرالي صباح الثلاثاء، قبل أسبوع واحد من الانتخابات.

وأُدين ستيف بانون، ناشر البودكاست المحافظ الذي كان له دور رئيسي في حملة دونالد ترامب الرئاسية في 2016، بتهمتي ازدراء الكونغرس في 2022، بسبب رفضه الامتثال للكونغرس في إطار التحقيق في أعمال الشغب  في في 6 يناير (كانون الثاني) 2020.


وذكر الموقع أن إطلاق سراحه يسمح له بالعودة إلى البودكاست في الأسبوع الأخير من حملة 2024.
ومن المتوقع أن يستضيف بانون بودكاستWar Room يوم الثلاثاء، ويعقد مؤتمراً صحافياً في مدينة نيويورك.
ونقل أكسيوس عن بانون أنه يحس "بشعور مذهل والأهم من ذلك أنه قوي" بعد أربعة أشهر من السجن، كما توقع فوز ترامب بالانتخابات المقبلة. ستيف بانون يسلم نفسه للشرطة الأمريكية - موقع 24سلم ستيف بانون، الحليف المقرب للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، نفسه للشرطة اليوم الإثنين في واشنطن بعد تهمتين بـ"ازدراء الكونغرس"، لرفضه التعاون في تحقيق حول الهجوم على مبنى الكابيتول في واشنطن مطلع العام.

وأكد أنه "لا يشعر بالندم" على تعامله مع الوضع.
واتُهم بانون أيضاً بخداع المانحين لجمع التبرعات التي وعدت ببناء  الجدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك.
ودفع ببراءته من تهم غسل الأموال والتآمر والاحتيال وغيرها من التهم. ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في هذه القضية في ديسمبر (كانون الأول).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الرئاسية ترامب الانتخابات الأمريكية ترامب

إقرأ أيضاً:

ترامب يعد بكشف “سر” في حال فوزه بالمقعد الرئاسي

واشنطن

وعد المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب بأنه سيكشف سرًا صغيرًا سيساعد في إدارة البلاد إن فاز بالانتخابات الرئاسية المقبلة، المقرر انطلاقها في نوفمبر المقبل.

وخلال إحدى فعاليات الحملة الانتخابية، قال ترامب إنه ورئيس مجلس النواب مايك جونسون كان لديهما “سر صغير ولكن سيكون له تأثير كبير وسيتم الكشف عنه بعد الانتخابات” .

ولم يوضح ترامب أو جونسون ماهية السر، لكنه أثار مخاوف بين الديمقراطيين والنقاد من أنه من غير المرجح أن يعترف الرئيس السابق بنتائج انتخابات هذا العام الآن إذا خسر أمام نائبة الرئيس كامالا هاريس .

وفي الشهر الماضي، في تجمع انتخابي في ميشيغان، أعلن ترامب عدم اعترافه بنتائج الانتخابات إذا خسر لأن الإنتخابات حينها ستكون مزورة. “يمكن أن أخسر لأنهم يغشون. هذا هو السبب الوحيد وراء خسارتنا، لأنهم غشوا”.

وتنطلق الإنتخابات الرئاسية الأمريكية يوم 5 نوفمبر المقبل، والتي يمثل فيها الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، في حين تمثل الحزب الديمقراطي نائب الرئيس الأمريكي الحالي كامالا هاريس، وسط توقعات بنتائج متقاربة بين المرشحين.

مقالات مشابهة

  • هبة القدسي: عدم دعم واشنطن بوست لـ«هاريس» جاء خوفا من رد فعل ترامب حال فوزه
  • لماذا تقلق أوروبا من عودة ترامب للحكم؟
  • إسرائيل “قلقة” من ظهور “سنوار جديد”.. ما المؤشرات؟
  • السيناتور الامريكي: الديمقراطيون متواطئون في الإبادة الجماعية بغزة
  • أستاذ علوم سياسية: أعمال عنف في أمريكا حال عدم فوز دونالد ترامب
  • هاريس: سأعمل على خفض الضرائب ووضع سقف لأسعار المواد الغذائية
  • قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية..هل تخطئ استطلاعات الرأي مرة أخرى؟
  • ترامب يعد بكشف “سر” في حال فوزه بالمقعد الرئاسي
  • بايدن يهاجم ترامب بسبب إهانة بورتوريكو: القمامة الوحيدة التي أراها هي أنصاره.. والرئيس السابق يرد