مندوبة أمريكا في مجلس الأمن: الاستيطان الإسرائيلي بالضفة الغربية غير متفق مع القانون الدولي وحل الدولتين
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
قال المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد: إن برنامج الاستيطان الإسرائيلي بالضفة الغربية غير متفق مع القانون الدولي وحل الدولتين.
وأضافت مندوبة الولايات المتحدة، خلال كلمتها أمام مجلس الأمن، أننا سنواصل بذل الجهود الدبلوماسية لإنهاء معاناة المدنيين الفلسطينيين وإطلاق سراح المحتجزين.
اقرأ أيضاًجلسة مجلس الأمن.. مندوب فلسطين: تل أبيب مستمرة في التحريض ضد الأونروا
مندوب فلسطين أمام مجلس الأمن: سكان غزة يواجهون خطر الموت الفوري
جلسة مجلس الأمن.. المنسق الأممي للسلام بالشرق الأوسط: نشهد كابوس مروع في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مندوبة أمريكا في مجلس الأمن الاستيطان الإسرائيلي بالضفة الغربية معاناة المدنيين الفلسطينيين مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
تحركات عاجلة لمناقشة وضع سوريا.. جلسة طارئة من مجلس الأمن وبيان دولي
قرر مجلس الأمن الدولي، عقد جلسة طارئة ومفتوحة بشأن الأوضاع في سوريا، غدا، وذلك بعدما أدى التصعيد الحاد في القتال في محافظة حلب السورية إلى نزوح آلاف الأشخاص وتسبب في سقوط العديد من الضحايا المدنيين، بحس بما جاء في وكالة الأنباء السورية.
تحذيرات عاجلةوقد دفع الأمر كبار المسؤولين في الأمم المتحدة إلى إصدار تحذيرات عاجلة بشأن الأزمة الإنسانية المتفاقمة والتهديد الذي يشكله ذلك للاستقرار الإقليمي.
ودعت الولايات المتحدة وحلفاؤها، فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، مساء الإثنين، إلى وقف التصعيد في سوريا، وحضت في بيانٍ مشتركٍ على حماية المدنيين والبنية التحتية، بحس بما جاء في «القاهرة الإخبارية».
الخارجية الأمريكية والوضع في سورياوجاء في البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية أنّ التصعيد الحالي يؤكد الحاجة الملحة إلى حل سياسي للنزاع بقيادة سوريّة، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، في إشارة إلى القرار الأممي لعام 2015 الذي أقرّ عملية السلام في سوريا.
وفي وقت سابق، تحدث أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، مع نظيره التركي هاكان فيدان لمناقشة الوضع المتطور بسرعة في سوريا، وناقشا الحاجة إلى خفض التصعيد وحماية أرواح المدنيين والبنية الأساسية في حلب وأماكن أخرى.
وقد حذّر غير بيدرسن، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ،من أن القتال الدائر حاليا تترتب عليه عواقب وخيمة على السلام الإقليمي والدولي، مضيفا: «ما نراه اليوم في سوريا هو مؤشر يدل على فشل جماعي في تنفيذ ما كان لازماً منذ سنوات، ألا وهو عملية سياسية حقيقية لتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2254 الصادر في العام 2015».