17 نوعا| انتبه.. أطعمة خارقة تعالج نزلات البرد وتحميك من الإصابة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تزداد الإصابة بـ نزلات البرد خلال تغير الفصول مما يسبب متاعب صحية عديدة تؤثر على قدرة الانسان على اداء المهام اليومية.
ووفقا لما جاء فى موقع “هيلث” نكشف لكم أهم الأطعمة التى تعالج نزلات البرد.
. عشبة غير متوقعة تدمر الكوليسترول| سعرها رخيص جدا
1. الموز
الموز من أسهل الأطعمة التي يهضمها الجهاز الهضمي، ويميل إلى أن يظل من الأطعمة القليلة التي تجذبك عندما تقل شهيتك بسبب المرض. تحتوي هذه الفاكهة على الفركتان، وهي سكريات لها خصائص مضادة للفيروسات ويمكن أن تعزز المناعة.
2. التوت
إذا كنت تعاني من نزلات البرد، فحاول تناول التوت بداية من التوت الأزرق إلى التوت الأحمر، تحتوي هذه الفواكه على العديد من مضادات الأكسدة الصحية والخصائص المضادة للالتهابات والفيروسات.
3. مرق
المرق هو سائل ساخن يعتمد على الماء ويستخدم عادة في الحساء ويجب أن تفكر في شربه إذا كنت تعاني من نزلة برد.
يتمتع السائل بخصائص مضادة للالتهابات، كما يحتوي المرق على أحماض أمينية ومعادن تساعد في دعم الجهاز المناعي .
4. الجزر
يمكن إضافة الجزر إلى المرق أو الحساء لإضفاء النكهة عليه، ولكنه قد يكون مفيدًا لجهاز المناعة كمكافأة. يحتوي هذا النبات الجذري على بيتا كاروتين، وهو أحد أنواع الكاروتينويدات الخاصة بفيتامين أ و يساعد فيتامين أ في عمل جهاز المناعة.
5. شاي البابونج
قد يكون لشرب كوب ساخن من شاي البابونج تأثير إيجابي على الأرق، مما قد يساعدك على الشعور بالتحسن بسرعة ووجد الباحثون أن البابونج يعد مضادًا للأكسدة مفيدًا ويرجع ذلك إلى المواد الكيميائية الموجودة في العشبة التي تسمى الفلافونويدات.
6. الكرز
إن الخصائص المضادة للأكسدة العالية الموجودة في الكرز الحامض والحلو تعود إلى محتواها العالي من فيتامين سي وقد تساعد في تخفيف الأعراض إذا أصبحت مريضًا ويدعم الكرز النوم الصحي بسبب محتواها الطبيعي من الميلاتونين ويعد النوم المريح مفتاحًا لمحاربة الفيروسات والبكتيريا التي تجعلنا مرضى.
7. الفواكه الحمضية
تحتوي الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والليمون الأخضر على فيتامين سي وحمض الفوليك ويمكن أن يساعد هذان العنصران المغذيان في دعم وظيفة جهاز المناعة لديك.
8. الثوم
لقد استخدم الناس الثوم لدرء الأمراض ومحاربة العدوى وعلاج الجروح منذ عصور وتعطي بعض الأبحاث مصداقية لقدرات الثوم في دعم المناعة، مثل احتوائه على الفركتانات الموجودة في الموز.
ومع ذلك، كانت الأبحاث متباينة، وهناك حاجة إلى المزيد لتحديد فعالية الثوم في الوقاية من نزلات البرد أو علاجها.
9. الزنجبيل
يساعد الزنجبيل بشكل رئيسي على تخفيف الغثيان والقيء، ومع ذلك فهو يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المضادة للالتهابات التي قد تقضي على الالتهابات في الجهاز التنفسي العلوي.
10. الكرنب
يعتبر الكرنب من الخضروات الصليبية التي تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن ويساعد هذا النبات على تعزيز وظيفة الجهاز المناعي بفضل محتواه من فيتامين سي والفلافونويد.
11. الفلفل
يساعد الفلفل ، بما في ذلك مسحوق الفلفل الحار، على تخفيف المخاط وتخفيف احتقان الأنف، ووجد الباحثون أن مادة الكابسيسين ، المركب الذي يعطي الفلفل الحار حرارته، قد تساعد في قمع نوبات السعال.
12. عصير الرمان
عصير الرمان النقي هو مشروب آخر يدعم المناعة من خلال نشاطه المضاد للميكروبات والالتهابات والبوليفينولات هي مضادات الأكسدة الموجودة في عصير الرمان والتي تحارب الفيروسات وقد تقلل من الأعراض.
13. العسل الخام
بالإضافة إلى خصائصه المضادة للميكروبات والالتهابات، أظهرت بعض الأبحاث أن العسل الخام يخفف من السعال بين الأطفال. وذكر الباحثون أن عسل مانوكا يساعد في تعزيز المناعة، وحماية الناس من العديد من الفيروسات والبكتيريا.
تناوله بملعقة قبل النوم لتهدئة الحلق وتخفيف السعال، أو قم بخلطه مع شاي البابونج. فقط تأكد من عدم إعطاء العسل للأطفال دون سن عام واحد، لأنه يمكن أن يسبب التسمم الغذائي .
14. السبانخ
السبانخ هي نوع آخر من الخضروات الصليبية التي يمكن أن تساعد جهاز المناعة لديك إذا كنت تعاني من نزلات البرد، فهي تحتوي على فيتامينات تدعم المناعة مثل فيتامين سي وفيتامين إي.
يساعد فيتامين E على تقوية جهاز المناعة، وله خصائص مضادة للأكسدة، ويساعد الخلايا على أداء وظائف مختلفة.
15. حساء
على الرغم من أن وعاء الحساء الساخن لا يعد بالضرورة علاجًا لنزلات البرد الشائعة، إلا أنه يمكن أن يساعد في تخفيف الأعراض.
يساعد البخار المتصاعد من الحساء على تحريك المخاط عبر الأنف، مما يخفف من الاحتقان كما أن الحساء سائل في المقام الأول؛ ويمكن أن يساعد في الحفاظ على رطوبة الجسم.
إذا كنت نباتيًا أو نباتيًا، فاختر حساء الشعيرية بالحمص أو أي حساء ساخن آخر يعتمد على الخضار. إذا كنت تتناول منتجات حيوانية، فحاول تناول حساء الشعيرية بالدجاج.
16. الكركم
الكركمين، المركب الطبيعي الموجود في الكركم والمسؤول عن لونه الزاهي، هو مركب قوي مضاد للالتهابات. يتمتع الكركمين بالعديد من الفوائد الصحية، مثل تقليل الالتهابات.
ومع ذلك، فإن الكركم بمفرده يعد مضادًا للأكسدة ضعيفًا وتشير الأبحاث إلى أن الجمع مع الفلفل الأسود يؤدي إلى تضخيم فعالية الكركمين والآثار المفيدة للكركم.
17. الجوز
بالإضافة إلى كونها واحدة من أكثر الأطعمة المضادة للالتهابات شيوعًا، تحتوي الجوز على العديد من العناصر الغذائية التي تعد ضرورية لدعم الجهاز المناعي. وتشمل هذه العناصر الفيتامينات E وB6 والنحاس وحمض الفوليك.
اتضح أن بعض مكونات الجوز يمكن أن تزيد من قدرتك على التركيز وتحسن طاقتك. وهذا مهم لأن الإجهاد غير المنضبط يمكن أن يضعف جهاز المناعة لديك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نزلات البرد الجهاز الهضمي الفلفل الحار جهاز المناعة الجهاز المناعي مضادات الأكسدة تعزز المناعة رطوبة الجسم على العدید من جهاز المناعة الموجودة فی نزلات البرد فیتامین سی یساعد فی یمکن أن إذا کنت
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير فيتامين B12 على وظائف المخ لدى كبار السن
#سواليف
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو (UCSF) أن المستويات “الطبيعية” من #فيتامين_B12 قد لا تكون كافية لحماية #كبار_السن من #التدهور_المعرفي.
وشارك في الدراسة 231 شخصا يتمتعون بصحة جيدة، وكان متوسط أعمارهم 71 عاما.
وعلى الرغم من أن مستويات فيتامين B12 لديهم كانت 414.8 بيكومول/لتر، وهي أعلى من الحد الأدنى الموصى به في الولايات المتحدة (148 بيكومول/لتر)، أظهر المشاركون الذين لديهم مستويات أقل من B12 النشط أظهروا تباطؤا في سرعة المعالجة المعرفية والبصرية، بالإضافة إلى تلف في المادة البيضاء بالدماغ (الألياف العصبية المسؤولة عن التواصل بين مناطق #الدماغ)، وهو ما قد يرتبط بالتدهور المعرفي أو #الخرف أو السكتة الدماغية.
مقالات ذات صلةوأكد الباحثون، بقيادة الدكتور آري ج. غرين، أن هذه النتائج تثير تساؤلات حول المتطلبات الحالية لفيتامين B12، وتشير إلى ضرورة تحديث التوصيات الغذائية.
وقال غرين: “قد تكون الدراسات السابقة التي حددت المستويات الصحية لفيتامين B12 قد أغفلت بعض التأثيرات الدقيقة التي يمكن أن تؤثر على الإدراك دون ظهور أعراض واضحة”.
وأضاف أن إعادة تعريف نقص فيتامين B12 ليشمل المؤشرات الحيوية الوظيفية قد يساعد على الكشف المبكر عن التدهور المعرفي والوقاية منه.
وهذه النتائج تسلط الضوء على أهمية مراجعة التوصيات الغذائية المتعلقة بفيتامين B12، خاصة لكبار السن، لضمان الحفاظ على صحة الدماغ وتقليل مخاطر التدهور المعرفي.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس