"آليات التواصل مع الصم والبكم" في مناقشات قصور الثقافة بالورشة التدريبية بدمنهور
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، فعاليات المستوى الثاني من الورشة التدريبية "تعلم لغة الإشارة"، بقصر ثقافة دمنهور، التي تعقدها الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين برئاسة الدكتورة منال علام، لعدد من العاملين بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، ضمن برامج وزارة الثقافة.
وشهدت الفعاليات لقاء بعنوان "آليات التواصل مع الصم والبكم"، أوضح خلاله المدرب خالد علي، أهمية الرموز الإشارية التي تشكلها الأيدي كألفاظ بصرية تُفهم من خلال مشاهدة حركتها وموقعها.
وأشار المدرب أن لغة الإشارة شهدت الكثير من التطورات، من خلال الاستعانة ببعض العناصر من اللغات المحكية، كاستخدام الأبجدية اليدوية لتهجئة الأسماء والأماكن، مضيفا أن التواصل لا يقتصر على الألفاظ المرئية فقط، بل يتضمن أيضا عناصر غير لفظية تحمل دلالات واضحة، تعد جزءا أساسيا من اكتمال عملية التواصل كحركة الرمز وسرعته، وتعبيرات الوجه والإيماءات.
واختتم حديثه بتقديم شرح مفصل حول كيفية استخدام الأرقام في جمل مفيدة، وتطويعها في إطار مرئي له نظام مستقل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة الكاتب محمد ناصف تعلم لغة الإشارة قصر ثقافة دمنهور وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
هزاع بن زايد: التواصل مع أبناء الوطن ترسيخ لقيم التلاحم التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي
زار سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري، قائد العمليات المشتركة في وزارة الدفاع، بمنزله في منطقة زاخر في مدينة العين.
ورحّب العامري وأفراد أسرته بسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، معربين عن سعادتهم بزيارة سموه التي تعكس نهج القيادة الرشيدة بالحرص على التواصل مع المواطنين في مختلف ربوع الوطن، للاطلاع على أحوالهم والاطمئنان عليهم.
وأكد سموه الاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، بالتواصل مع أبناء الوطن وتفقُّد شؤونهم ومتابعة أحوالهم، ترسيخاً لقيم التلاحم والتآخي والتآزر التي يتحلى بها المجتمع الإماراتي باعتباره أسرة واحدة تجمعها أواصر محبة الوطن والولاء لقيادته الحكيمة.
وتبادل سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان والحضور، خلال هذه الزيارة، الأحاديث الودية التي تُجسِّد العلاقة الراسخة بين أبناء الوطن وتعكس عمق روابط المجتمع وتلاحمه الوطيد لمواصلة مسيرة التنمية بسواعد أبنائه وهمّتهم.