عاجل.. تعليم الغربية توضح حقيقة وفاة طالب بسبب الالتهاب السحائي
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
شهدت مدرسة عبد الله بن الزبير الابتدائية التابعة لإدارة شرق طنطا التعليمية بمحافظة الغربية، اليوم الثلاثاء، تواجد عدد من أولياء أمور أمام بوابة المدرسة.
وذلك بعد تداول رواد التواصل الاجتماعي الفيس بوك شائعات حول وفاة تلميذ بالمدرسة بعد إصابته بالتهاب السحائى، وانتشار مادة سامة استخدمتها المدرسة في التطهير، الأمر الذى أثار حالة من الفزع والهلع بين أولياء الأمور وقاموا بالانتقال إلى المدرسة للاطمئنان على أبنائهم.
على الفور انتقل الجوهري سراج مدير إدارة شرق طنطا التعليمية بمحافظة الغربية إلى مدرسة عبد الله بن الزبير للوقوف على أسباب وظروف وملابسات والتأكد من صحة مايتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
من جانبها نشرت مدرسة عبد الله بن الزبير التابعة لإدارة شرق طنطا التعليمية عبر صفحاتها الرسمية بيانا تنفي فيه صحة الواقعة وتؤكد أن مايتم تداوله عبر الفيس بوك شائعات حيث جاء في بيان المدرسة: تهيب إدارة المدرسة بالسادة الأفاضل أولياء الأمور تحرى الدقة فى الاخبار المتداولة عن تلاميذ المدرسة.
وتضمن البيان أن المدرسة تؤكد بأن هذه الإشاعات ليس لها أساس من الصحه والدراسة منتظمة بشكل طبيعى وجدول الاختبارات كما هو دون اى تغيير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعليم الغربية وفاة طالب تلميذ
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة كومينيوس ببرلين للتعرف على أفضل ممارسات الدمج التعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس زيارة لمدرسة “كومينيوس” للتعليم الأساسي، وذلك في إطار زيارته للعاصمة الألمانية “برلين”، للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في ألمانيا، خاصة في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب ذوي التوحد وصعوبات التعلم، حيث اطلع على النظام التعليمي الذي يهدف إلى تقديم تعليم أساسي متكامل يراعي احتياجات كل طفل. كما استعرض الوزير المناهج التربوية المتوافقة مع نوع الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الطلاب.
كما اطلع الوزير على تفاصيل نظام العمل في المدرسة، بما في ذلك نسبة الطلاب لكل معلم، وفصول الموارد الخاصة، حيث تضمن المدرسة تقديم الدعم اللازم للطلاب بشكل فردي. وأجرى الوزير حوارًا مع المعلمين حول التجربة الألمانية في الدمج التعليمي.
وفي ختام زيارته، أشاد الوزير بتجربة المدرسة المتميزة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأعرب عن تطلعه لنقل هذه التجربة الناجحة إلى مصر من خلال التعاون المشترك وتبادل الخبرات، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من النظام الألماني في تطوير مراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، مثل مركز العاشر من رمضان.
وأكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم في مقدمة أولوياتها، وتعمل على توفير بيئة تعليمية دامجة تساهم في تمكينهم وتطوير مهاراتهم، لتحويلهم إلى أفراد فاعلين ومشاركين في المجتمع.