يمانيون/ منوعات

كشف خبير الاثار عبدالله محسن عن بيع مخطوط جزء من القران الكريم نهاية الشهر الجاري في لندن

وقال محسن في صفحته فيسبوك “مخطوطة جزء من القرآن الكريم من اليمن تباع نهاية الشهر الجاري 31 أكتوبر 2024م في دار مزادات مايفير في عاصمة الضباب.
وأضاف محسن: “في الصفحة 18 سطرا بخط النسخ الأسود العريض، دوائر ذهبية على شكل زهور بين الآيات، شكل زخرفي ذهبي منمق لكل خمس آيات، دوائر ذهبية مزخرفة متعددة الألوان على الهامش، عناوين السور بخط الثلث الذهبي، غلاف جلدي بني مُصلح ومزخرف”.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مركز أبحاث يمني: سياسة ترامب تجاه الحوثيين قد تضعف نفوذهم ولكن بـ”مخاطر إنسانية”

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أصدر مركز المخا للدراسات الاستراتيجية (مركز أبحاث يمني) تقدير موقف جديد حول تأثير سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مسارات الصراع في اليمن.

وأشار التقرير إلى أن قرار إدراج جماعة الحوثي ضمن قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية يندرج ضمن استراتيجية أمريكية أوسع تهدف إلى تضييق الخناق الاقتصادي والسياسي على الحوثيين.

وأشار التقرير إلى أن القرار، الذي بدأ تنفيذه في 5 مارس 2025، يعد جزءًا من استراتيجية أمريكية واسعة تهدف إلى تضييق الخناق على الحوثيين، من خلال استهداف مصادر تمويلهم، بما في ذلك المؤسسات المصرفية والتجارية.

كما تم فرض عقوبات على سبعة من القيادات الحوثية المتهمين بالضلوع في تهريب الأسلحة والتعاون مع روسيا، مما يعكس تصعيدًا أمريكيًا ملحوظًا تجاه الجماعة.

وأكد التقرير أن عودة ترامب إلى البيت الأبيض تمثل تحولًا كبيرًا في السياسة الأمريكية تجاه اليمن، مع توقعات باتباع نهج أكثر صرامة، بما في ذلك تعزيز التنسيق مع حلفاء إقليميين مثل السعودية والإمارات، بهدف مواجهة التهديدات الحوثية.

وأوضح التقرير أن هذه السياسات قد تساهم في إضعاف النفوذ الحوثي ماليًا وعسكريًا، خاصة من خلال فرض قيود على التعاملات المالية في ميناء الحديدة، مما يحد من قدرة الحوثيين على تنفيذ عملياتهم العسكرية.

كما أن الولايات المتحدة تسعى إلى الحد من هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، التي تهدد الملاحة الدولية، عبر تنسيق سياسات أكثر تشددًا مع حلفائها، بما في ذلك السعودية وإسرائيل.

ورجح التقرير أن هذه الضغوط الأمريكية قد تعزز عزل الحوثيين سياسيًا، وتقلل من الدعم الذي يتلقونه من دول مثل سلطنة عمان والعراق، ما قد يفتح المجال أمام السعودية للقيام بخيارات أوسع في التعامل مع الملف اليمني، بما يشمل استئناف العمليات العسكرية ضد الحوثيين إذا لزم الأمر.

ورغم هذه التوقعات، حذر المركز من التداعيات الإنسانية المترتبة على هذه السياسات، مشيرًا إلى أن العقوبات قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار وتراجع تدفق المساعدات الإنسانية، مما يزيد معاناة اليمنيين. وأكد أن هذه المخاطر تتطلب تحركًا حذرًا من جميع الأطراف المعنية.

في ختام التقرير، أوصى المركز الحكومة اليمنية الشرعية بوضع استراتيجيات واضحة للتعامل مع هذه التحولات، وضمان استمرارية تدفق المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى استغلال الدعم الدولي لتعزيز موقفها السياسي والعسكري في المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • نصائح ذهبية لتحسين صحة الأمعاء والهضم
  • رمضان جانا.. معرض أثري مؤقت بمتحف المركبات الملكية
  • مركز أبحاث يمني: سياسة ترامب تجاه الحوثيين قد تضعف نفوذهم ولكن بـ”مخاطر إنسانية”
  • الهجرة الدولية: 17 مليون يمني يواجهون أزمة غذائية حادة
  • إفلاس ٦٥٣ شركة في فيينا خلال الربع الأول من العام الجاري
  • الحكومة تقدم مشروع الموازنة الجديدة للبرلمان نهاية مارس الجاري
  • هيئة الاستثمار تستضيف منتدى الأعمال المصري السيراليوني نهاية مارس الجاري
  • باكيتا: “نلعب على كل الجبهات لنيل لقب أو اثنين في نهاية الموسم”
  • تدشين العمل رسميًا في مطار يمني متوقف منذ 10 سنوات!
  • تكتل أحزاب يمني يدعو لاستثمار العقوبات الأمريكية ضد الحوثيين