خالد الجندي يكشف أمارات صلاح الفنان حسن يوسف: "كان صديَقا من الصالحين"
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
حرص الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على نعى الفنان حسن يوسف، الذي رحل عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز الـ 90 عامًا، وشيعت جنازته من مسجد الشرطة بالشيخ زايد .
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: “نبدأ حديثنا اليوم بعزاء واجب لفنان عظيم، هو رمز من رموز الفن المصري، الفنان حسن يوسف، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى فجر اليوم، مردفا: ”وقلوبنا تملؤها الحزن لفراقه".
وأضاف: "كان حسن يوسف بالنسبة لي أخًا وصديقًا، لقد عرفته طيب القلب وصادق النية، وأحسبه من الصالحين، كان رحمه الله عابدًا وسطياً معتدلاً، ورجلًا عاقلاً، يعيش في صلة بالله، شهدت منه الكثير من الخير والالتزام".
واختتم الجندي قائلاً: "نسأل الله أن يتغمده برحمته الواسعة، وأن يلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان، إننا نُذكره دائمًا بالأعمال الصالحة التي قدمها، ونؤكد أن أثره الفني سيظل خالداً في قلوبنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رموز الفن المصري الفنان الكبير حسن يوسف الفنان الكبير حسن مسجد الشرطة بالشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية المجلس الأعلى للشئون الإسلامية جنازة حسن يوسف
إقرأ أيضاً:
صلاح عبد الله يكشف سر غياب نبيل الحلفاوي عن التمثيل قبل رحيله
كشف صلاح عبد الله سر غياب الفنان الراحل نبيل الحلفاوي عن التمثيل قبل رحيله بسنوات، وحبه للقب القطبان الذي كان يلازمه طوال سنوات.
وقال صلاح عبد الله في تصريحات لبرنامج أسرار النجوم:" نبيل الحلفاوي في آخر عامين من حياته كان يرفض المشاركة في أي أعمال فنية لأنه كان ملازما لزوجته وهي مريضة أيضا منذ فترة ونتمنى لها الشفاء، الحلفاوي كان رمزا للوفاء والإخلاص، رغم أنه كان يعاني من المرض ولكنه كان صامدا وقبل أن يزيد التعب عليه كان دائم التواجد بجانب زوجته".
وتحدث صلاح عبد الله مع نبيل الحلفاوي قبل يومين من دخوله المستشفى، وكان صوته مرهقا بعدما اشتد عليه المرض، وفي أواخر أيامه كان ممنوعا عنه الزيارة، وظل في المستشفى 5 أيام قبل وفاته والحمد لله أنه لم يعاني كثيرا على حد قوله.
وأكد الفنان صلاح عبد الله أن «الحلفاوي» كان يحب لقب «القبطان» الذي أطلقه عليه الجمهور، قائلا: «كان يحب لقب (القبطان) جدا وكان الاسم مرتبطا بدوره في فيلم (الطريق إلى إيلات)، وكان يحب أيضا لما الجمهور يذكر دوره في رأفت الهجان، ونبيل رغم أنه أدواره كانت قليلة لكنها كانت مميزة للغاية، واسمه ظل تريند على (إكس) لمدة 6 أيام بعد وفاته والناس تقرأ له الفاتحة بشكل يومي».