حصدت بعثة مصر على ميداليتين، في دورة الألعاب المدرسية العالمية المقامة في مملكة البحرين بمشاركة 70 دولة.

ويشارك الاتحاد المصري للرياضة المدرسية في دورة الألعاب المدرسية العالمية ، برعاية السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ويرأس البعثة الدكتورة إيمان محمد حسن نائب رئيس الاتحاد المصري للرياضة المدرسية.

وتقام دورة الألعاب المدرسية العالمية 2024، في مملكة البحرين خلال الفترة من 23 إلى 31 أكتوبر الجاري، والتي تُعدّ أكبر الأحداث الرياضية المدرسية.

ويشارك في الدورة أكثر من 5500 رياضي ورياضية، يمثلون نحو 70 دولة يتنافسون في 24 رياضة متنوعة، مما يعزّز الروح الرياضية والتواصل بين الشباب من مختلف الثقافات.

وأحرز أدهم عماد الميدالية الفضية لـ مصر فى منافسات سلاح السابر، كما احتلت اللاعبة جنى إيهاب المركز السابع في سلاح الشيش.

وفى السباحة حصل اللاعب عبد الرحمن عطية على الميدالية البرونزية، حيث أحرز المركز الثالث في سباق 50 م ظهر، وحصل على المركز الرابع حلا دياب في سباق 200 متر فراشة، والمركز السادس احمد ترك في سباق 200 م فراشة، ومركز سادس في تتابع 100,4 متنوع، ومركز سابع في تتابع 4*100 م حرة، مركز سابع جنات سليمان في سباق 100 م صدر.

وشارك في إعداد المنتخبات للمشاركة في الدورة، تامر فكري المدير الفني للاتحاد المصري للرياضة المدرسية، وزهرة سليم المدير الإداري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم التعليم الفني وزير الشباب والرياضة الشباب والرياضة وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الألعاب المدرسیة العالمیة فی سباق

إقرأ أيضاً:

10 نصائح أساسية لسلامة طفلك على منصات الألعاب

في الوقت الذي يمكن أن تكون فيه الالعاب الالكترونيه ممتعة ومفيدة للأطفال في بعض الحالات، يمكنها أيضًا أن تشكل مخاطر على صحتهم البدنية والعقلية والاجتماعية، ولضمان تجربة آمنة وممتعة لهم على منصات الألعاب ينبغي التقيد ببعض النصائح.

أبرز المخاطر

وهناك العديد من المخاطر المرتبطة بالألعاب الإلكترونية وتأثيرها على الأطفال وتتضمن:
الإدمان على الألعاب: يمكن أن يؤدي اللعب المفرط إلى الإدمان؛ ما يترتب عليه قضاء الأطفال وقتًا طويلًا أمام الشاشات على حساب النشاطات الأخرى مثل الدراسة أو التفاعل الاجتماعي أو ممارسة الرياضة. وهذا قد يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية.
التأثير على الصحة البدنية: الجلوس لفترات طويلة أمام الشاشات يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية مثل السمنة، وضعف البصر، وآلام في الظهر والعنق نتيجة للوضعية غير الصحيحة أثناء اللعب. كما قد تؤدي الألعاب إلى قلة النشاط البدني، وهو أمر ضار لنمو الأطفال.
التأثير على الصحة النفسية: بعض الألعاب التي تحتوي على مشاهد عنف قد تؤدي إلى زيادة مستويات القلق أو التوتر عند الأطفال. وهناك أيضًا بعض الدراسات التي تشير إلى أن الألعاب العنيفة قد تؤدي إلى زيادة العدوانية في سلوك الأطفال.

التأثير على العلاقات الاجتماعية: عندما يفرط الأطفال في اللعب على الإنترنت أو في ألعاب الفيديو، قد يصبحون منعزلين اجتماعيًا؛ ما يقلل من تفاعلهم مع الأصدقاء والعائلة. كذلك قد يعانون من قلة المهارات الاجتماعية، وصعوبة التواصل والتفاعل مع الآخرين.
التعرض لمحتوى غير لائق: بعض الألعاب الإلكترونية قد تتضمن تفاعلات مع لاعبين آخرين من مختلف الأعمار والثقافات. وهذا يعرض الأطفال لخطر التعرض لمحتوى غير لائق، مثل العنف أو الألفاظ البذيئة، وقد يتعرضون أيضًا للتهديدات أو التنمر عبر الإنترنت.
مشاكل النوم: اللعب المتأخر ليلًا أو التعرض للأضواء الزرقاء من الشاشات قد يؤدي إلى مشاكل في النوم، مثل الأرق؛ ما يؤثر على صحة الأطفال النفسية والبدنية.
الانعزال عن التعليم: عندما يركز الطفل بشكل مفرط على الألعاب الإلكترونية، قد يقل اهتمامه بالدراسة أو الأنشطة الأخرى المفيدة مثل القراءة أو تعلم مهارات جديدة؛ ما يؤثر على تحصيله الأكاديمي.
تقليل المخاطر
من خلال اتخاذ بعض التدابير، يمكن تقليل المخاطر المرتبطة بالألعاب الإلكترونية وضمان تجربة آمنة ومفيدة للأطفال. ومن أبرز ما يمكن القيام به:
تحديد وقت اللعب: من المهم تحديد وقت محدد للأطفال للعب بالألعاب الإلكترونية. ويمكن استخدام أدوات لضبط وقت اللعب على الأجهزة.
التحقق من تصنيف الألعاب: تأكد من أن الألعاب التي يلعبها الطفل مناسبة لعمره وتوفر محتوى تعليميًا أو ترفيهيًا آمنًا. مع العلم أن معظم منصات الألعاب توفر تصنيفات عمريّة توضح محتوى اللعبة، مثل العنف أو الكلمات غير المناسبة.
مراقبة الأنشطة عبر الإنترنت: يجب أن يتواصل الأهل مع الأطفال حول نوعية الأشخاص الذين يتفاعلون معهم عبر الإنترنت.
تشجيع الأنشطة البديلة: تشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة أو القيام بأنشطة أخرى تسهم في تطوير مهاراتهم الاجتماعية والعقلية.
تفعيل الرقابة الأبوية: استخدام الأدوات المتاحة على الأجهزة للحد من الوصول إلى محتوى غير مناسب.
مراقبة التفاعلات: في حال كان الطفل يلعب ألعابًا عبر الإنترنت مع لاعبين آخرين، يجب مراقبة تفاعلاته. وينصح بالتحقق من المحادثات النصية أو الصوتية للتأكد من عدم تعرض الطفل للتنمر أو محتوى غير لائق.
إعداد كلمة مرور: من الأفضل أن تكون حسابات الأطفال محمية بكلمة مرور لضمان عدم الوصول إلى الألعاب أو المحتويات غير المناسبة.
التعليم والتوعية: تحدّث مع الأطفال عن كيفية حماية خصوصيتهم أثناء اللعب عبر الإنترنت، مثل عدم مشاركة معلومات شخصية أو كلمات المرور مع الآخرين.
الابتعاد عن الألعاب العنيفة: يُفضل أن يتجنب الأطفال الألعاب التي تحتوي على مشاهد عنف أو محتوى غير لائق؛ لأن هذه الألعاب قد تؤثر على سلوكهم وتفكيرهم.
مراجعة بيانات الخصوصية: تأكد من أن إعدادات الخصوصية في منصات الألعاب تضمن حماية الطفل من الوصول إلى محتوى غير لائق أو تفاعل مع غرباء.
ومن خلال اتباع هذه الإجراءات، يمكن ضمان تجربة آمنة وممتعة للأطفال على منصات الألعاب.

إرم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • خليجي 26.. العراق يسعى لبداية قوية أمام اليمن والسعودية تصطدم بالبحرين
  • محافظ بني سويف يناقش نتائج مشاركة وحدة السكان بدورة "تنمية مهارات القيادات"
  • جامعة القناة تحصد المركز الـ22 عربياً والـ8 مصرياً وفقاً للتصنيف العربي للجامعات
  • بعد تحقيقها المركز الثالث عالميًا.. وزير التعليم يُكرّم بنت سوهاج الطالبة سحر أشرف لإنجازاتها العالمية في معرض ISEF
  • «طرق دبي» تحصد شهادة التميز العالمية في المشتريات
  • دبليو ايه اي اس ال العالمية تطلق المركز الرقمى لادارة عمليات بتقنية التوام الرقمي في الهند بمطار حيدر آباد الدولي
  • 10 نصائح أساسية لسلامة طفلك على منصات الألعاب
  • جامعة المنوفية تحصد المركز 21 ضمن التصنيف العربى للجامعات ARU
  • جامعة المنيا تحصد المركز العاشر عالمياً في مجال الاستدامة للجامعات الخضراء
  • جامعة المنيا تحصد المركز العاشر في تصنيف الجامعات الخضراء