13 دولة تشارك في البطولة الإفريقية للتجديف بالعلمين
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلنت اللجنة العليا المنظمة للبطولة الأفريقية للتجديف برئاسة اللواء شريف القماطي نائب رئيس الاتحاد، عن قائمة المنتخبات المقرر مشاركتها في منافسات البطولة الأفريقية خلال الفترة من 6 وحتى 11 نوفمبر المقبل، في بورتو مارينا بالساحل الشمالي.
وضمت قائمة المنتخبات كل من:
يشارك في منافسات التجديف الكلاسيك كل من مصر، الجزائر، المغرب، تونس، ليبيا، ناميبيا، بنين، السنغال، كوت ديفوار، أوغندا، السودان، فيما يشارك في منافسات التجديف الشاطئ كل من مصر، الجزائر، تونس، المغرب، ليبيا، جنوب إفريقيا، ناميبيا، كوت ديفوار، زيمبابوي، بنين، أوغندا.
ومن جانبه قال شريف القماطي نائب رئيس اتحاد التجديف، أن البطولة ستشهد مشاركة واسعة من جانب دول القارة السمراء، وأن المنافسة لن تكون سهلة بين جميع المنتخبات.
وأوضح “القماطي”، أن هناك استعدادات قوية من أجل استضافة البطولة وخروجها بشكل يليق وسمعة الرياضة المصرية، وأن جميع الجهود تتضافر من أجل الوصول للهدف المنشود.
وأكمل القماطي: “منتخب مصر يخوض استعدادات قوية للمشاركة في البطولة الأفريقية، وهدفنا دائما هو حصد المراكز الأولى رغم قوة المنافسة”.
ويدير البطولة اللواء شريف القماطي، نائب رئيس الاتحاد المصري للتجديف ورئيس اللجنة العليا المنظمة، ومعه مصطفى العطار مدير البطولة، والعميد محمد سلامة مديرا إداريا للبطولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القارة السمراء الاتحاد المصري الساحل الشمالي محمد سلام جنوب افريقيا جنوب أفريقي
إقرأ أيضاً:
ميثاء الشامسي: مناسبة وطنية نفتخر بها
قالت الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي، وزيرة دولة، إن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية نفتخر ونعتز بها في تاريخ دولة الإمارات، فهو يلقي الضوء على مسيرة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي يعد نموذجاً استثنائياً في العطاء، فقد ارتقى بثقافة العطاء وجعله واجباً إنسانياً تجاه المحتاجين ممن يواجهون ظروفاً صعبة أجبرتهم عليها الحروب والنزاعات المسلحة والكوارث الطبيعية، وجعلتهم يواجهون تحديات كثيرة، كما أن إحساسه النبيل والسامي تجاه هؤلاء الناس جعله لا يتردد في مساعدتهم والوقوف إلى جانبهم.
وأضافت: «أطلق الشيخ زايد رحمه الله الكثير من المبادرات ووجه بتقديم الإغاثة وتوفير كل السبل من أجل حصولهم على احتياجاتهم وصون كرامتهم، وحتى يستمر هذا النهج، أنشأ رحمه الله، العديد من المؤسسات مثل الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة زايد للأعمال الإنسانية، كما جعل من ثقافة العطاء منهجاً سارت عليه قيادتنا الرشيدة».
وتابعت: «برزت في هذا المجال جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وإخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وجميع أبناء الإمارات الذين اقتدوا بنهج قيادتهم، مما جعل دولة الإمارات في مقدمة دول العالم في الدعم والمساندة الإنسانية، وأن ما وصلت إليه الإمارات اليوم من سمعة طيبة بين دول العالم هو بفضل استمرار منهج وإرث زايد الخير».
واختتمت: «رحم الله الشيخ زايد ووفق الله قيادتنا في كل إحسان وعطاء تقدمه لإغاثة المحتاجين، وجعل الإمارات دائماً نبراساً للعطاء والمحبة والسلام والخير».(وام)