دبي.. تعرف إلى عقوبة الانحراف المفاجئ بالمركبة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
دبي - «الخليج»
أوضحت القيادة العامة لشرطة دبي، التعديلات القانونية الجديدة للمرسوم رقم (29) لسنة 2015 بشأن حجز المركبات بالإمارة، مؤكدة أن هناك مخالفات تحدد مدة الحجز الجوازي فيها 30 يوماً، أبرزها الانحراف المفاجئ بالمركبة على نحو يشكل خطراً على الأرواح والممتلكات والسلامة المرورية.
وقالت القيادة العامة لشرطة دبي: إنه مع عدم الإخلال بالعقوبات والتدابير المقررة بموجب التشريعات السارية، فإنه يجوز لمدير الإدارة العامة للمرور أو من يفوضه، بناءً على تقرير الضبط المروري، حجز المركبة في أي من الحالات المبيّنة بحسب المدة المحددة إزاء كل حالة.
وأكدت أنه يوجد 4 مخالفات تحدد مدة الحجز الجوازي فيها 30 يوماً، وهي:
- الانحراف المفاجئ بالمركبة على نحو يشكل خطراً على الأرواح والممتلكات والسلامة المرورية
- عدم ترك مسافة أمان بين المركبات
- الانشغال عن الطريق أثناء القيادة باستعمال الهاتف أو غيره
-عدم التزام المركبة الثقيلة بخط السير الأمامي
أما المخالفات التي تشمل 14 يومَ حجزٍ، فهي:
- دخول الطريق دون التأكد من خلوه
- الرجوع بالمركبة للخلف على نحو يشكّل خطراً على الأرواح والممتلكات والسلامة المرورية
-عدم التزام المركبة الخفيفة بخط السير الأمامي
- الوقوف في وسط الطريق دون مبرر
- التجاوز بصورة خطرة
- عدم توافر شروط الأمن والسلامة للمركبة
- الوقوف بالمركبة على كتف الطريق في غير الحالات الطارئة أو تجاوز المركبات الأخرى خلال كتف الطريق
- قيادة مركبة لا تحمل لوحة أرقام
- قيادة المركبة بصورة تعرقل حركة السير والمرور
- إحداث تغييرات في لون المركبة من دون تراخيص.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي
إقرأ أيضاً:
كيفية الحفظ من البلاء المفاجئ.. عالم أزهري: بذكر واحد
أجاب الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، عن سؤال ورد إليه مضمونة: "يسأل بعض الأصدقاء عن ذكر نبوي يستخدمه المسلم ليحفظه الله تعالى به من البلاء المفاجئ؟".
ليرد “مرزوق”، موضحًا أنه على كل مسلم يريد أن يحفظه الله تعالى من البلاء المفاجئ ولا سيما آن كان مسافرا أو قائدا لسيارة ونحوها أن يردد الذكر الآتي:
(بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم)
3 مرات في الصباح و 3 مرات في المساء بذلك الذكر العظيم يحفظه الله عز وجل من البلاء المفاجئ.
عن أبان بن عثمان عن عثمان رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قال بسم الله الذي لا يصر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات لم تصبه فجأة بلاء حتى يصبح ، ومن قالها حين يصبح ثلاث مرات لم تصبه فجأة بلاء حتى يمسي) قال فأصاب أبان بن عثمان الفالج - ما يعرف بالشلل النصفي - فجعل الرجل الذي سمع منه الحديث ينظر إليه ، فقال له أبان : مالك تنظر إلي؟ فوالله ما كذبت على عثمان ولا كذب عثمان على النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن اليوم الذي أصابني فيه ما أصابني غضبت فنسيت أن أقولها).
فعلى كل مسلم أن يحافظ على هذا الذكر بهذه الصيغة المتقدمة 3 مرات في الصباح و3 مرات في المساء.
ومن قال ذلك في الصباح لم يضره ضرر مفاجئ حتى تغرب الشمس ومن قالها في المساء يحفظه الله كذلك حتي يطلع الفجر.
ويتأكد الذكر بهذه الصيغة لكل مسافر وكل من يقود سيارة أو أي دابة وإن كنا نوصي به كل مسلم ومسلمه ولو كان جالسا في بيته.
وإذا قدر الله تعالى أن يصاب العبد بالبلاء المفاجئ - والعياذ بالله تعالى من ذلك - فإن العبد ينسى ذلك الذكر ليمضي الله تعالى قدره.
كم في سنة النبي صلى الله عليه وسلم من كنوز يفرط الناس فيها ولا يُحافظون عليها؟.