يمانيون../ باركت حركة المقاومة الإسلامية حماس، للإخوة في حزب الله في لبنان، انتخابَ سماحة الشيخ نعيم قاسم أميناً عاماً للحزب، خلفا للأمين العام الشهيد سماحة السيد حسن نصر الله رحمه الله الذي عاش مجاهدًا واستشهد مجاهدا على طريق القدس.

وقالت الحركة في بيان اليوم اننا نعتبر هذا الانتخاب دليل تعافي الحزب من الاستهدافات التي تعرضت لها الهيئات القيادية،
ونؤكد وقوفنا إلى جانب القيادة الجديدة للحزب، ونسأل الله تعالى أن يعينها على مواصلة مسيرة الجهاد والمقاومة، وأن يوفق سماحة الأمين العام الشيخ نعيم قاسم، وأن يحفظه ويسدد خطاه في قيادة حزب الله والمقاومة الإسلامية في مواجهة العدو الصهيوني وأطماعه الاستعمارية في لبنان وفلسطين والمنطقة.

وأعلنت قيادة حزب الله اللبناني، اليوم الثلاثاء ، عن انتخاب الشيخ نعيم قاسم أميناً عاماً للحزب خلفاً للشهيد حسن نصرالله.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الشیخ نعیم قاسم

إقرأ أيضاً:

الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي

نعت وزارة الأوقاف المصرية -بخالص الحزن والأسى- الشيخ حسن عوض الدشناوي، القارئ المعتمد باتحاد الإذاعة والتلفزيون، الذي وافته المنية اليوم بمستشفى الشرطة بالعجوزة، بعد أيام من تعرضه لحادث أليم.

وفاة القارئ حسن عوض الدشناوي بعد تعرضه لحادث أليم



وتقدم وزارة الأوقاف خالص تعازيها لأسرة الفقيد وأهله ومحبيه، سائلين المولى -عزّ وجلّ- أن يربط على قلوبهم، ويخلفهم خيرًا في مصابهم، وأن يجعل ما قدّمه الفقيد في ميزان حسناته يوم القيامة.

وفاة الشيخ حسن الدشناوي 

وتوفي منذ قليل، الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى  القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي اثر حادث اليم من أمام مسجد الشرطه أكتوبر. 

ونشر الخبر المنشد، مصطفى رياض علي صفحته على فيس بوك وكتب : إلي رحمة الله تعالي فضيلة الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى  القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي اثر حادث اليم من أمام مسجد الشرطه بأكتوبر ، والله إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك لمحزونون. 

وتابع: صاحبته في ليال كثيرة وأشهد الله أنني لم أري منه إلا كل خير فقد كان عفيف اللسان لم يغتب أحد وكان محبا لكل زميلائه وكان هادئ الطباع رجلا خلوقا يحمل كل صفات الطيبة والوقار وكان ذو أدب رفيع. 

كما تابع: وكان بشوش الوجه، طيب القلب ، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، متواضعا . لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا حقوداً ، ولا حسوداً. بشاشاً هشاشاً، يحب الجميع في اللّه. 

كان القارئ حسن عوض الدشناوي، قد تعرض منذ أيام لحادث سير نقل على اثره إلى المستشفى وتبين إصابته بنزيف في المخ وظل يتلقى العلاج إلى أن توفاه الله اليوم.

ومن المقرر أن يشيع جثمان القارئ حسن عوض الدشناوي في مسقط رأسه بدشنا في محافظة قنا. 

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي
  • بعد مواقف سلام من سلاحه:أيّ خيارات لـحزب الله ؟
  • محمد إمام أمينا مساعدا لحزب الجبهة الوطنية بالقليوبية
  • لجان المقاومة الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتعتبره ردًا طبيعيًا على حرب الإبادة الصهيونية
  • بو عاصي يهاجم بري: بدّك تغيّر المجتمع بقانون انتخاب؟
  • لم يعد للأُمَّـة الإسلامية حجّـة بعد موقف اليمن
  • السيد القائد يوجه رسالة عاجلة لحزب الله
  • محامية الدكتور أبو صفية: موكلي يتعرض لتعذيب ممنهج في سجون الاحتلال
  • الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية يشارك في حفل إفطار هيئة المحطات النووية
  • اللجنة العربية الإسلامية تبحث الأحد وقف النار في غزة