12000 عسكري إسرائيلي في أقسام إعادة التأهيل بالمستشفيات منذ بداية حرب غزة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية باستقبال حوالي 12000 جريح من أفراد #الجيش_الإسرائيلي في #أقسام_إعادة_التأهيل بالمستشفيات منذ بداية #حرب_غزة.
وأشارت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن حوالي ثلثيهم أي ما يقارب 8000 يعانون من إصابات جسدية، بينما نصفهم تقريبا يعانون من ردود أفعال عقلية نفسية.
وذكرت “يديعوت أحرونوت” تسجيل 900 #جريح خلال شهر من المناورة العسكرية في #لبنان، مشيرة إلى أنه في كل شهر، يتم إدخال حوالي 1000 جريح وسطيا إلى قسم إعادة التأهيل التابع لوزارة الدفاع.
وبذلك، قفزت أعداد #الجرحى في الشمال بنحو 50% خلال الشهر الماضي بسبب المناورة البرية في لبنان. كما أصيب نحو 1500 شخص مرتين منذ بداية الحرب.
هذا ويقدر متوسط التكلفة السنوية لرعاية ودعم جرحى الحرب بحوالي 150 ألف شيكل للشخص الواحد. بدوره، أطلق رئيس قسم إعادة التأهيل في الدفاع الإسرائيلية ليمور لوريا تحذيرا مفاده: “نحن بحاجة إلى حل يتعلق بالميزانية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي حرب غزة جريح لبنان الجرحى إعادة التأهیل
إقرأ أيضاً:
سقوط 24 جريحًا جراء غارة إسرائيلية في بلدة النبطية
ذكرت وسائل إعلام لبنانية، بسماع دوي انفجار في بلدة النبطية الفوقا بالجنوب، مشيرة إلى تصاعد ألسنة النيران في المكان المستهدف.
جيش الاحتلال: هاجمنا مركبات لحزب الله جنوب لبنان لبنان: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال على طريق "يارون مارون الراس"
وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن 24 جريحا سقطوا إثر الغارة الإسرائيلية.
وقد استهدفت غارة إسرائيلية موقعا في بلدة النبطية الفوقا جنوبي لبنان، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 نوفمبر 2024 والذي تم تمديده من جانب واشنطن لغاية 18 فبراير المقبل.
وفي وقت لاحق، أفادت بأن شنت غارة ثانية مستهدفة مدينة النبطية جنوب لبنان.
وفي سياق متصل، أصيب عدد من النازحين اللبنانيين جراء إطلاق نار من قبل الجيش الإسرائيلي عند المدخل الشمالي لبلدة يارون جنوبي لبنان، وذلك فيما يواصل الجيش الإسرائيلي منع لبنانيين من العودة إلى بلداتهم مع انتشار الجيش اللبناني في عدة مناطق.
وأعلن الجيش اللبناني إصابة أحد جنوده و3 مواطنين برصاص إسرائيلي على الطريق الرابط بين يارون ومارون الراس.
وسجلت خروقات إسرائيلية في عدة مناطق خلال الثلاثاء، وأوردت الوكالة اللبنانية أن "قوات العدو قطعت الطريق بين بلدتي الطيبة والعديسة بساتر من الصخور أمام المواطنين".
كما أفادت الوكالة اللبنانية، بأنه "بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من بلدة البستان الحدودية، شوهدت رافعة كبيرة للاحتلال الإسرائيلي مقابل بركة ريشا في خراج البلدة تقوم بتركيب جدران إسمنتية عند الجدار الحدودي، وسط تحركات مكثفة لجنود الاحتلال، فيما قامت جرافة معادية بأعمال جرف في محيط الجدار الإسمنتي".
وأقامت سواتر ترابية معززة بالجنود تشرف على البلدة وبلدات يارين والزلوطية وأم التوت والضهيرة، وقرى القطاع الغربي في قضاء صور، تزمنا مع تحليق لطائرات استطلاعية ومسيّرة على علو منخفض، بحسب الوكالة اللبنانية.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له بعد عصر الثلاثاء، إن "قوات القيادة الشمالية تواصل العمل لإزالة التهديدات والبنى التحتية الإرهابية في جنوب لبنان، وذلك بحسب التفاهمات بين إسرائيل ولبنان ومن أجل الحفاظ على الإنجازات العملياتية في المنطقة".
وذكر أنه "في إطار عمليات هذا الأسبوع، اقتربت مركبة وبداخلها مخربون لحزب الله من قوات الجيش التي كانت تعمل في جنوب غرب لبنان، وشكلت تهديدا عليها ما دفعها إلى العمل لإزالة التهديد".
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إعادة انتشاره في مواقع مختلفة من جنوب لبنان، لتمكين الجيش اللبناني من الانتشار وإبعاد "حزب الله"، فيما أفرج عن 11 لبنانيا اعتقلتهم خلال محاولات دخول الأهالي إلى البلدات الحدودية جنوبي لبنان.
كما أعلن الجيش اللبناني، أن وحداته العسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس بقضاء مرجعيون جنوب لبنان، ومناطق حدودية أخرى عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي منها.